الرشق: جيش الاحتلال يغرق يوما بعد يوم في “مستنقع” غزة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
#سواليف
قال عضو المكتب السياسي في حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )، #عزت_الرشق، الجمعة، إن “العمليات البطولية القوية والمسددة لكتائب القسام و #سرايا_القدس والمقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة الباسل، تؤكد وفاء المقاومة بوعدها بأنَّ أرض غزَّة ستكون مقبرة للغزاة والمحتلين”.
وأضاف الرشق في بيان، أن “كل يوم جديد يغرق جيش العدو أكثر وأكثر في #مستنقع_غزة”.
وأشار إلى أن “نتنياهو يعلم أن وعود النصر الساحق الماحق التي ما انفك يرددها، ما هي إلا أوهام وسراب”.
مقالات ذات صلةويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 40 ألفا و265 شهيدا، وإصابة 93 ألفا و144 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق سرايا القدس غزة مستنقع غزة
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: المصالحة الفلسطينية تقترب يوما بعد يوم
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني، إن طروحات الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ضمن المسار الذي يتخذه منذ 2019 حتى اليوم في الدعوة إلى مؤتمر دولي للسلام لإعطاء الحقوق الفلسطينية بناءً على قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
المصالحة الفلسطينية تقتربوأضافت «النتشة»، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن المصالحة الفلسطينية الداخلية أصبحت تقترب يومًا بعد يوم، مشيرة إلى أنه يجب توحيد الصفوف الفلسطينية لمواجهة مخططات الاحتلال الإسرائيلي بإنهاء القضية الفلسطينية.
وتابعت: «الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يكشف مخططاته بتهجير الفلسطينيين علنيا وهذا أمر مرفوض بكل تأكيد، وأكدت على رفضه جميع الدول العربية، لأن تنفيذ هذا المخطط تحت مسمى إعادة الأعمار يهدف إلى تصفية القضية وإنهاء العرق الفلسطيني».
تسليم إدارة قطاع غزة إلى منظمة التحريروشددت على أن حماس واضحة بأنها لن توافق على إبعاد عناصرها وقيادتها خارج قطاع غزة، ولكن في نفس الوقت هي أعلنت بشكل مباشر أنها مستعدة لتسليم إدارة قطاع غزة إلى منظمة التحرير الفلسطينية.