برلين ولندن.. تفاصيل الزيارة الأولى لرئيس الوزراء البريطاني
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
بعد سبعة أسابيع من توليه منصبه، يعتزم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر القيام بزيارته الأولي لبرلين، الأربعاء المقبل.
ومن المقرر أن تُجري مراسم استقبال رسمية لزعيم حزب العمال أمام مقر المستشارية في برلين.العلاقات الألمانية البريطانيةوكان المستشار الألماني أولاف شولتس وستارمر التقيا في وقت سابق خلال قمة حلف شمال الأطلسي في واشنطن.
أخبار متعلقة إصابة 9 و3 مروحيات إنقاذ.. تفاصيل حريق جزيرة بوركوم الألمانيةانتشال الجثة الأخيرة من حطام يخت مايك لينش الغارق قبالة سواحل صقليةكما التقيا خلال قمة المجموعة السياسية الأوروبية في إنجلترا، والتي عقدت بعد وقت قصير من تولي ستارمر منصبه في 5 يوليو.
القيادة تحت تأثير الحشيش في #ألمانيا.. اعرف تفاصيل القانون الجديد#اليوم https://t.co/NB2OKLEAts— صحيفة اليوم (@alyaum) August 19, 2024تعميق التعاونوكان سلف ستارمر المحافظ ريشي سوناك قد قام بأول زيارة له لبرلين في أبريل هذا العام، بعد مرور 18 شهرًا على توليه السلطة.
واتفق الجانبان، في ذلك الوقت، على تعميق التعاون في مجالي الأمن والدفاع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس برلين رئيس الوزراء البريطاني بريطانيا ألمانيا
إقرأ أيضاً:
المستشار المالي لرئيس الوزراء : العراق سيواجه أزمة موازنة في 2025
العراق – أوضح المستشار المالي لرئيس الوزراء العراقي، مظهر محمد صالح إن العراق سيواجه أزمة موازنة في العام 2025 بسبب تراجع أسعار النفط وهو المصدر الرئيس للحكومة العراقية.
وذكر صالح أن الحكومة العراقية لا تتوقع مشكلات كبيرة في موازنة 2024 لكنها تحتاج إلى انضباط مالي أكثر صرامة في العام 2025 مع ضرورة متابعة الصرفيات على مشاريع عدة وضبط مسألة الهدر العام.
وأشار صالح إلى أن موازنة العراق للعام 2024 ارتفعت من 199 تريليون دينار في عام 2023 إلى 211 تريليونا مع عجز متوقع قدره 64 تريليون دينار.
وتابع المستشار المالي للسوداني أن صرف الرواتب ومعاشات التقاعد في مواعيدها لا يزال على رأس الأولويات وأن الحكومة ستصرف رواتب الموظفين مهما كلفها الأمر. وتعكس المخاوف بشأن موازنة 2025 تحديات تواجه سوق النفط العالمية حيث تأخذ أسعار الخام منحا نزوليا منذ منتصف 2022 مع انخفاض خام برنت من 120 دولارا للبرميل إلى أقل من 70 دولارا.
ويعتمد العراق ثاني أكبر منتج في منظمة «أوبك» بشكل كبير على عائدات النفط. ويمثل قطاع الهيدروكربونات الغالبية العظمى من عائدات التصدير ونحو 90 في المائة من إيرادات الدولة.
وأوضح صالح أن العراق يركز على زيادة الإيرادات غير النفطية من خلال تحسين تحصيل الضرائب ومعالجة الخلل فيها. وقدّر أن العراق يخسر ما يصل إلى 10 مليارات دولار سنويا بسبب التهرب الضريبي والمشاكل المتعلقة بالجمارك، الأمر الذي يتطلب من الحكومة أن تزداد صرامة.
المصدر : RT