صحيفة الاتحاد:
2024-11-16@09:31:39 GMT

الغموض يكتنف عودة الأميركيين إلى القمر

تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT

ذكر مسؤول كبير في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أنّ مهمة «أرتيميس 3» التي تهدف إلى عودة الأميركيين إلى القمر، قد تتحوّل إلى «مهمة مختلفة»، في حال سُجّل أي تأخير فيما يخص العناصر الرئيسة كمركبة الهبوط التي تتولّى شركة «سبايس إكس» تصنيعها.. ويتألّف برنامج «أرتيميس» من مهمّات بدرجة صعوبة متصاعدة، ترمي إلى إقامة وجود بشري دائم على القمر.


وقال المدير المساعد في «ناسا» جيم فري: «ما زلنا نعمل مع مختلف الجهات على المواعيد التعاقدية وهي ديسمبر 2025». وتابع: «لكن قد ينتهي الأمر بإطلاق مهمّة مختلفة»، مضيفاً: «إذا حدث تأخير كبير، سنرى ما إذا كان من المحتمل أن نطلق مهام بديلة».

أخبار ذات صلة لأول مرة منذ 47 عاماً.. روسيا تطلق مهمة فضائية القمر بعدسة فضائية المصدر: آ ف ب

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: القمر ناسا وكالة ناسا

إقرأ أيضاً:

الأقمار الصناعية ترصد الفيضانات المدمرة في إسبانيا من الفضاء

التقطت صور الأقمار الصناعية فيضانات قاتلة في شرق إسبانيا ناجمة عن هطول أمطار غزيرة،وشهدت منطقة فالنسيا شرق إسبانيا فيضانات مدمرة، حيث غمرت الأمطار ما يزيد عن 30 سنتيمتراً من المياه، وفقاً لوكالة الأرصاد الجوية الإسبانية.
وسرعان ما فاضت مياه الأنهار والشوارع، مما أدى إلى انسداد العديد من الطرق الحيوية وإعاقة حركة المرور بالكامل. واستعانت السلطات بصور الأقمار الصناعية لمتابعة الأوضاع وتقدير الأضرار، وقد أظهرت الصور مشاهد للطرق والجسور المغطاة بالطين، إضافةً إلى مركبات غارقة في المياه وأخرى متروكة على جوانب الطرق.
وتُعد هذه الفيضانات واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية التي ضربت المنطقة مؤخرًا، مما دفع السلطات المحلية إلى اتخاذ تدابير طارئة لمساعدة المتضررين وفتح الطرق أمام سيارات الإنقاذ.
وقامت أقمار لاندسات وماكسار بتصوير الأضرار، والتي حدثت بعد أن تعرضت المنطقة لأكثر من قدم (30 سم) من الأمطار، وفقًا لوكالة الأرصاد الجوية الإسبانية (AEMET) بحسب موقع «space.com».

الأقمار الصناعية ترصد الفيضانات المدمرة في إسبانيا من الفضاء

قام جهاز التصوير الأرضي التابع للاقمار لاندسات 8 بمراقبة المنطقة يوم الأربعاء (30 أكتوبر)، مع تتبع "المياه المحملة بالرسوبيات" في مدينة فالنسيا الساحلية، وفقًا لما ذكرته مسؤولو ناسا. (تدار لاندسات بشكل مشترك من قبل ناسا والمسح الجيولوجي الأميركي).

اقرأ أيضاً.. مخاوف من انتشار الأمراض بعد فيضانات إسبانيا

كما ملأت مياه الفيضانات المحملة بالرسوبيات قناة نهر توريا، الذي يصب في بحر البليار — جزء من البحر الأبيض المتوسط — وسبخات لالبوفيرا الساحلية جنوب المدينة"، أضاف بيان ناسا.

أخبار ذات صلة رئيس منطقة فالنسيا يقر: حدثت "أخطاء" بشأن الفيضانات قتلى بحريق في دار للمسنين بإسبانيا

قد يكون التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية مسؤولًا جزئيًا عن شدة الفيضانات. ففي عام 2023، كانت الأنشطة البشرية مسؤولة عن زيادة كبيرة في درجات الحرارة بمقدار 1.3 درجة مئوية (2.3 درجة فهرنهايت)، وفقًا لتقرير التغير المناخي العالمي الذي قادته جامعة ليدز في المملكة المتحدة.
كما أن الأنشطة مثل حرق الوقود الأحفوري تخلق غازات دفيئة مثل الميثان أو ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للأرض.

اقرأ أيضاً.. خسائر فيضانات إسبانيا تزيد عن 10 مليارات يورو

وتقلل هذه الغازات من قدرة الحرارة على الهروب من كوكبنا، مما يسبب بدوره المزيد من الأحداث المناخية المتطرفة مثل الفيضانات والأعاصير.

وبدت الطرق في فالنسيا مغلقة بالطين والطمي. هذا الحطام يسبب ازدحاماً مرورياً كبيراً'، وهو مرئي على العديد من الطرق الرئيسية في المنطقة'، حسبما قال ممثلو شركة ماكسار في بيان.

وأضافوا: 'لقد تأثرت طرق النقل في المنطقة بشكل كبير بسبب أضرار الفيضانات، حيث لا تزال العديد من الطرق والجسور والطرق السريعة محجوزة أو غير سالكة؛ علاوة على ذلك، يتم تشتت المئات من السيارات والمركبات عبر المناطق المغمورة بالمياه في المدينة وضواحيها.

 

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • الغموض يكتنف اقتحام السفارة الإيرانية بصنعاء.. هل تغيرت معادلة الصراع في اليمن؟
  • الأقمار الصناعية ترصد الفيضانات المدمرة في إسبانيا من الفضاء
  • مختبر الدفع النفاث التابع لناسا يستغني عن 325 عاملاً
  • تأخير موعد مباراة الزمالك والنصر الليبى ٣٠ دقيقه
  • لغز عمره أكثر من 30 عاما يكتنف اختفاء ساحرة
  • بعد تراجع mbc.. الغموض يخيم على مصير مسلسل "الحافة"
  • إقبال كبير على خدمة تبديل الأطقم البحرية التي أطلقتها هيئة قناة السويس
  • هل يجب على الجائع تأخير الصلاة حتى يتناول الطعام.. أمين الفتوى يرد
  • ناصر الجديع: عودة رينارد أعادت الثقة والروح التي قتلها مانشيني
  • ناسا تُسرح 325 موظفًا من القوة العاملة بمختبر الدفع النفاث