أستاذ إعلام يهاجم فيلم "حياة الماعز": هدفه إجبار السعودية على التطبيع مع إسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
علق الدكتور سامي عبد العزيز أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، على فيلم "حياة الماعز"، والذي تم إنتاجه وعرضه على منصات إلكترونية، موضحًا أن الفيلم هو بمثابة حملة تشويه على السعودية.
بكري بعد أزمة محمد فؤاد الأخيرة يوجه تساؤلًا إلى نقيب الأطباء على الهواء (فيديو) "يسيىء للسعودية وشعبها".. بكري يفتح النار على الفيلم الهندي "حياة الماعز" (فيديو) أحد صور التآمر السياسي على المملكةوأضاف "عبد العزيز" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، أن عالم الفن والسينما يسيطر عليه اللوبي اليهودي، لافتًا إلى أن الفيلم الأخير الذي عرضه هدف أغراض سياسية.
وتابع: الفيلم أحد صور التآمر السياسي على السعودية من أجل إجبارها على التطبيع مع الكيان الصهيوني، منوهًا إلى أن السعودية الآن تعيش حالة انفتاح والجميع يأتي إليها من كل مكان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة الإعلامي مصطفى بكري التطبيع مع اسرائيل الكيان الصهيوني اللوبي اليهودي سامي عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
وصفها بـملهمة.. إعلام عبري يحتفي بكلمة سفيرة السعودية في واشنطن
شاركت سفيرة المملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة، ريما بنت بندر آل سعود، في قمة حوار الشرق الأوسط - أمريكا (MEAD) في واشنطن العاصمة بمشاركة إسرائيليين.
وبحسب صحفية "تايمز أوف إسرائيل" أن السفيرة ظهرت في نفس الوقت مع العديد من كبار المسؤولين الإسرائيليين، تزامنا مع تأجيل الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق تطبيع بوساطة أمريكية وسط الانتخابات الأمريكية ولكن يمكن تجديدها بعد ذلك.
وقالت الصحفية أن آل سعود شاركت في ندوة وألقت كلمة ملهمة إلى جانب السفيرين المغربي والبحريني لدى الولايات المتحدة، فيما يُحظر حاليًا نشر محتوى الندوة وصورها، على الرغم من أن وسائل الإعلام الإسرائيلية أشادت بخطابها.
يذكر أن الخارجية السعودية لم يصدر عنها أو عن السفارة السعودية لدى واشنطن، أو السفيرة، أية معلومات تتعلق بالحدث، أو بمشاركتها فيه.
وتشير الأنباء إلى أن رئيس حزب "المعسكر الرسمي" المعارض داخل الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، شارك في القمة. وقال خلالها إن "السعودية هي الدولة الوحيدة التي تعرضت لهجوم إيراني بالمسيّرات، كالتي واجهته إسرائيل قبل نحو 5 أشهر".
تستشهد وسائل الإعلام العبرية بمسؤول إسرائيلي كبير لم تذكر اسمه يتكهن بإمكانية إبرام صفقة تطبيع في فترة البطة العرجاء بين انتخابات 5 تشرين الثاني/ نوفمبر وتنصيب الرئيس الأمريكي الجديد في 20 كانون الثاني / يناير، مع التأكيد على أن هذا يتطلب وقف إطلاق النار في غزة ونوعًا من الرؤية لحل القضية الفلسطينية.