للنصب على المواطنين.. حبس المتهمين بتزوير محررات رسمية في القاهرة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قررت النيابة العامة حبس عناصر تشكيل عصابي تخصص نشاطه فى تزوير المحررات الرسمية بالقاهرة، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وكان منشور قد تم تداوله على إحدى الصفحات عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" يعلن من خلاله القائمين على إدارتها عن قدرتهم على تزوير مستندات رسمية مقابل مبالغ مالية.
وبالفحص أمكن تحديد القائمين على إدارة تلك الصفحة وهم 3 أشخاص لهم معلومات جنائية أحدهم محبوس حاليًا على ذمة إحدى القضايا يقيمون بمحافظة القاهرة وتبين قيامهم بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في تزوير المحررات الرسمية.
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط الإثنين الآخرين وعُثر بحوزتهما على عدد من الإيصالات "مزورة" منسوبين لبعض الجهات وإيصال استلام بطاقة رقم قومي بإسم محدد واستمارة بطاقة رقم قومي خالية البيانات وبمواجهتهم اعترفوا بارتكابهم الواقعة على النحو المشار إليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استمارة بطاقة استمارة ارتكاب التواصل الاجتماعي المحررات الرسمية النيابة العامة بطاقة رقم قومي تزوير المحررات الرسمية تزوير المحررات تحقيقات
إقرأ أيضاً:
الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة
#سواليف
كشفت لجنة مختصة شخصين يجلسان في غرفة التحقيق يفترض أنهما “شقيقان” وفق الثبوتيات، لكنهما في الواقع لا يعرفان بعضهما البعض.
ووفقا لصحيفة “الراي” الكويتية، فإن أحد الرجلين هو الابن الشرعي لوالده الكويتي، بينما الآخر دخل ضمن سجلات العائلة عن طريق #التزوير عام 1978.
وعند وفاة الأب في تسعينيات القرن الماضي، ظهرت المفارقة: فبينما سجّلت وثيقة “حصر الورثة” أسماء 5 أبناء فقط، كان الملف الأصلي للجنسية يشمل 12 فردا.
مقالات ذات صلةتحقيقات الحمض النووي تكشف الحقيقة
أكد مصدر أمني أن الفحوصات الجينية (DNA) أثبتت أن الرجل المزوِّر ليس له أي صلة قرابة بالأبناء الحقيقيين، على الرغم من انتسابه القانوني للعائلة منذ عقود.
وفي محاولة يائسة للتهرب، ادعى المزوِّر إصابته بمرض الزهايمر، لكن #الابن_الشرعي نفى معرفته به، مؤكدا أن أشقاءه هم المذكورون رسميا في وثيقة الورثة فقط.
وتمكنت السلطات من التأكد من التزوير عبر مطابقة البصمات الوراثية للأشخاص المدرجين في حصر الورثة، ما أثبت صحة أقوال الابن الشرعي.
كما تم سحب الجنسية من اثنين من المسجلين مزوّرا في الملف، بينما لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن باقي الحالات المشبوهة.
هذه القضية تسلط الضوء على #جرائم التزوير المعقدة التي تُحاك في ظل أنظمة التسجيل القديمة، وتؤكد أهمية توثيق الهوية بطرق علمية دقيقة مثل البصمة الوراثية لمنع التلاعب.