أستاذ إعلام عن فيلم حياة الماعز: أحد صور التآمر السياسي على السعودية للتطبيع مع إسرائيل
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الدكتور سامح عبدالعزيز أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، على فيلم "حياة الماعز"، والذي تم إنتاجه وعرضه على منصات الإلكترونية، موضحًا أن الفيلم هو بمثابة التشويه على السعودية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن عالم الفن والسينما يسطير عليه اللوبي اليهودي، لافتًا إلى أن الفيلم الأخير الذي عرضه هدف أغراض سياسية.
وتابع: الفيلم أحد صور التآمر السياسي على السعودية من أجل إجبارها على التطبيع مع الكيان الصهيوني، منوهًا إلى أن السعودية الآن تعيش حالة انفتاح والجميع يأتي إليها من كل مكان.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان جامعة القاهرة فيلم حياة الماعز السعودية اللوبي اليهودي التطبيع مع الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
الغويل: مجلس النواب هو الحصن السياسي لليبيا
أكد رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار سلامة الغويل، أن مصر تعد الشقيقة الكبرى لليبيا، مشيرا إلى أن مواقفها الداعمة للدولة الليبية ليست جديدة بل هي استمرار لعلاقات تاريخية متينة بين البلدين.
وفي لقاء تلفزيوني عبر قناة “الحدث اليوم” المصرية، تحدث الغويل عن دور مصر في تقريب وجهات النظر بين مجلسي النواب والدولة، مؤكدا أن مجلس النواب، منذ انتخابه في عام 2014، حصل على دعم مصري مستمر نتيجة لقيادته الوطنية وحكمته الرشيدة.
وأضاف الغويل أن مجلس النواب يمثل الأساس الذي مكن مختلف الأطراف السياسية في غرب ليبيا من الانخراط في المشهد السياسي العام، مؤكدًا أن 60 في المائة من أعضاء مجلس الدولة يتفقون مع مجلس النواب في بناء هوية سياسية وطنية. ك
كما أشار إلى أن مجلس النواب كان له دور رئيسي في إضفاء الشرعية على القوات المسلحة بقيادة المشير خليفة حفتر، التي تمكنت من حماية حدود ليبيا وتعزيز عقيدتها العسكرية بما يتماشى مع التوجهات العربية والإقليمية.
وأثنى الغويل على دور رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، قائلا إنه يمثل الحصن السياسي الذي يحمي ليبيا من الانهيار، ويمنع أي محاولات لتهديد وحدة البلاد أو التحكم في مقدراتها.
وخلص رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار إلى أن ليبيا، حكومة وشعبا، تحترم المواقف العربية التي تبتعد عن التدخل في الشأن الليبي، إلا أن الدور المصري يظل الأبرز في ضمان استقرار المنطقة.