مقتل الفنان العراقي براق المهنا على يد شقيق زوجته
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تصدّر اسم الفنان العراقي براق المهنا “ترند” مواقع التواصل الاجتماعي بعد الإعلان عن مقتله على يد شقيق زوجته في منطقة الزعفرانية غربي بغداد.
ووفق ما تمّ التأكّد منه من عدد من وسائل إعلام عراقية، فإنّ دوافع هذه الجريمة تعود إلى خلافات عائلية.
وكشف مصدر أمنيّ لـ”السومرية نيوز” أنّ شقيق زوجة المجنيّ عليه أطلق النيران على المهنا، لافتاً إلى أنّ الأخير تعرّض للضرب المبرح وكسرت أسنانه قبل قتله.
وبحسب المصدر تمّ القبض على والد القاتل وزوجة المجنيّ عليه بعدما تبيّن أنّهما حرّضا على عملية القتل، وقاما بالاتصال به واستدعائه إلى منزلهما.
اشتهر الفنان العراقي بمقطع فيديو ظهر يؤدّي فيه أغنية “يا حريمة”، ليجذب نحوه عدداً كبيراً من متابعي صفحته على مواقع التواصل الاجتماعيّ.
View this post on InstagramA post shared by براق مهنا (@brm._official)
main 2024-08-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أستراليا يريد حظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال
وعد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بتقديم تشريع يمنع الأطفال دون سن معينة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
ذكرت وكالة رويترز أن ألبانيز أصدر بيانه في مقابلة تلفزيونية على هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC).
يقول ألبانيز إن الحكومة الأسترالية ستبدأ مبادرتها الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي باختبار تقنية التحقق من العمر في وقت ما من هذا العام.
كما لم يذكر حدًا عمريًا محددًا ولكنه قدر أنه يرغب في أن يكون الحظر للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 14-16 عامًا لأننا "نعلم أن وسائل التواصل الاجتماعي تسبب ضررًا اجتماعيًا".
أصدرت شركة ميتا بيانًا ردًا على اقتراح رئيس الوزراء مشيرة إلى أن فيسبوك وإنستغرام لديهما بالفعل حد أدنى لسن 13 عامًا للمستخدمين.
وأشارت شركة وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا إلى أنها تريد تمكين الشباب من الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي من خلال الرقابة الأبوية والمراقبة "بدلاً من مجرد قطع الوصول".
اقترح المشرعون في الولايات المتحدة ودول أخرى وحاولوا تنفيذ حد عمري فيدرالي للوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي. في العام الماضي، قدم السيناتور الأمريكي جوش هاولي مشروعين قانونيين إلى الكونجرس من شأنهما منع المراهقين الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
كما أقرت ولاية يوتا قوانين في عام 2023 تتطلب من المراهقين الحصول على موافقة الوالدين وتقديم نسخة من بطاقة الهوية بدلاً من مجرد إدخال تاريخ ميلادهم للوصول إلى حساباتهم. في العام التالي، ألغت ولاية يوتا متطلبات الهوية.
أصبح استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مشكلة صحية أكبر حيث أثار الخبراء مخاوف بشأن آثارها على الصحة العقلية للمستخدمين الأصغر سنًا.
أيد خطاب مفتوح وقعه 42 من المدعين العامين الأمريكيين اقتراح الجراح العام الأمريكي فيفيك مورثي بإلزام مواقع التواصل الاجتماعي بنشر تحذيرات صحية مرئية بالطريقة التي يُطلب بها من شركات تصنيع السجائر القيام بذلك على عبوات منتجاتها.