مودرن سبورت ينفى الشائعات المغلوطة لنبذ التعصب فى الرياضة المصرية
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
ينفي نادي مودرن سبورت برئاسة الدكتور وليد دعبس رئيس مجلس الإدارة صدور أى تصريحات مغلوطة متداولة على مواقع التواصل الإجتماعي في محاولات دنيئة للوقيعة وبث التعصب بين أطراف في الرياضة المصرية.
ويؤكد الدكتور وليد دعبس على الاحترام الكامل لنادي الزمالك ومجلس إدارته المحترم وجماهيره العظيمة كقطب كبير في الكرة المصرية، وأن باب التفاوض والتعاون مفتوح دائماً وأبداً لجميع الأندية وعلى رأسها النادي الأهلي ونادي الزمالك مع المسئولين ومجالس الإدارة وما لهم من جماهير كبيرة ما لم يخالف ذلك الاحتياجات الفنية للفريق الأول.
كما يحرص النادي على التأكيد أن التصريحات الرسمية تتم عبر الأستاذ محمد الليثي المتحدث الرسمي للنادي أو الصفحات الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن أى محاولات للفبركة أو الادعاء بتصريحات غير ذلك سيتم التعامل معها بحزم واتخاذ المسار القانوني لمقاضاة تلك الأطراف المسيئة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مودرن سبورت وليد دعبس الزمالك الأهلي محمد الليثى
إقرأ أيضاً:
مواقع التواصل تنقذ معلمة تركية من خطر القتل
وكالات
لجأت معلمة تركية شابة إلى مواقع التواصل الاجتماعي طلبًا للنجدة، خشية تعرضها للقتل على يد حبيبها السابق، في واقعة أثارت تعاطفًا واسعًا انتهى بتدخل الشرطة.
ونشرت المعلمة، عائشة، مقطع فيديو مؤثرًا وهي تبكي بحرقة، مرددة عبارة “لا أريد أن أموت”، مشيرة إلى تهديدات قاتلة من حبيبها السابق، قبل أن تتحرك الشرطة سريعًا وتوقفه عقب انتشار الفيديو على نطاق واسع.
وقالت عائشة، التي تعمل في إحدى المدارس الثانوية بولاية مرسين جنوب تركيا، “لم أعد أحتمل، لقد فعل بي كل ما يستطيع منذ أن انفصلت عنه قبل سنوات، كان خطئي الوحيد هو إقامة علاقة معه، والآن لا أريد أن أموت، أريد أن أعيش حياة سعيدة وأن أتنقل وأنا مطمئنة”.
وأضافت أنها تعاني من القلق طوال سنوات، وأن تدابير الحماية التي طبقتها الشرطة في الماضي، مثل تقييد حركة حبيبها المتهم عبر سوار إلكتروني، والتي تمنعه من الاقتراب منها ومن منزلها ومكان عملها، لم توفر لها الحماية.
وبعد انتشار الفيديو، ألقت الشرطة القبض على المتهم مصطفى (40 عامًا) في ولاية أضنة، حيث كشفت التحقيقات عن امتلاكه 49 سجلًا جنائيًا في قضايا متعددة، بينها الاحتيال، والتهديد، والتسبب في إصابة، بالإضافة إلى صدور حكم نهائي بحقه بالسجن 16 عامًا و5 أشهر و15 يومًا.
وتثير حوادث العنف ضد النساء في تركيا غضبًا واسعًا بسبب تكرارها، وسط مطالبات متزايدة بتعزيز إجراءات الحماية للنساء المهددات بالخطر.