حقق 400 مليون دولار.. هكذا احتفل ويل سميث بنجاح فيلم Bad Boys
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: احتفل النجم الأمريكي العالمي ويل سميث بتخطي فيلم ” Bad Boys: Ride or Die” حاجز الـ 400 مليون دولار عالميًا منذ عرضه تجاريًا مطلع شهر يونيو الماضي وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
وأعاد ويل سميث نشر خبر تخطي الفيلم حاجز الـ 400 مليون دولار عبر خاصية الاستوري على حسابه “إنستجرام”، ويعد الفيلم هو الجزء الرابع من سلسلة أفلام الأكشن ” Bad Boys” التي عرض أولى أجزائها عام 1995 وأصبح من أشهر أفلام الإثارة والتشويق بفترة التسعينيات، ليتم إنتاج المزيد من الأجزاء تباعًا بمشاركة ويل سميث والممثل مارتن لورانس وحققت الأجزاء نجاحًا كبيرًا على الصعيدين الجماهيري والنقدي.
عرض الجزء الثالث من السلسلة عام 2020 بعنوان “Bad Boys for Life” وكان بمثابة عودة الثنائي بعد غياب سنوات من الجزء الثاني للسلسلة عام 2003، وحقق الجزء الثالث إيرادات عالمية بلغت 426 مليون دولار من ميزانية إنتاجية تقدر بـ 90 مليون.
وظهر النجم العالمي ويل سميث مؤخرًا ضيفَا على برنامج “Big Time Podcast” تقديم الإعلامي عمرو أديب والفنانة أصالة، وكشف خلاله “ويل” عن سعادته لتواجده في الرياض، إلى جانب كونه يريد تجربة العديد من الأكلات السعودية، كما أكد على كونه يشعر بالانتماء للشرق الأوسط.
يذكر أن ويل سميث يشارك ببطولة عدد من الأعمال السينمائية المقرر عرضها خلال الفترة المقبلة منها الجزء الثاني لفيلم “I am Legend”، وفيلم السيرة الذاتية “The Council” ويجسد خلاله شخصية المجرم وتاجر المخدرات الأمريكي نيكي بارنز.
main 2024-08-23 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ملیون دولار ویل سمیث
إقرأ أيضاً:
«الغذاء العالمي» يطالب بتوفير 19.8 مليون دولار لدعم اللاجئين الكونغوليين في بوروندي
دعا برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة إلى تقديم مساعدات إضافية للاجئين الكونغوليين في بوروندي بسبب تزايد الاحتياجات بعد وصول العديد من الأسر الهاربة من العنف في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى بوروندي، مما أدي إلى زيادة أعداد اللاجئين المحتاجين إلى المساعدة وفرض ضغوط على برامج المساعدات الغذائية التي يقدمها البرنامج.
وكشف تقرير لموقع «أفريقيا نيوز» الإخباري الأفريقي اليوم الثلاثاء أن البرنامج يحتاج إلى ضخ عاجل بقيمة 8ر19 مليون دولار لضمان الدعم المنتظم حتى نهاية العام الجاري لتقديمها إلى تلك الأسر.. مشيرا إلى أن تصاعد الصراع في الكونغو الديمقراطية يثير مخاوف من تفاقم الجوع في المنطقة.
وقال نيتيش باتيل من برنامج الأغذية العالمي في بوروندي، إن هذا الوضع غير قابل للاستمرار على المدى الطويل.. مضيفا أنهم تمكنوا من توفير وجبات ساخنة لهؤلاء اللاجئين فور وصولهم، وللقيام بذلك، اضطررنا إلى تقليص المساعدات المقدمة للاجئين السابقين.. وقد فرضت هذه الأزمة ضغطا هائلا على سلسلة إمدادات الغذاء التابعة لبرنامج الأغذية العالمي، والتي وصلت إلى أقصى طاقتها الاستيعابية".
ووفقا للموقع فإن من بين 70 ألف شخص وصلوا إلى بوروندي من جمهورية الكونغو الديمقراطية في الأسابيع الأخيرة، تم تسجيل 60 ألف شخص حصلوا على المساعدات الغذائية، مما يرفع إجمالي عدد اللاجئين الذين يتلقون الرعاية من برنامج الأغذية العالمي في بوروندي إلى 120 ألف شخص.
ومن أجل تحقيق أفضل استغلال لموارده المحدودة، اضطر برنامج الغذاء العالمي في شهر مارس الجاري إلى خفض الحصص الغذائية للاجئين على المدى الطويل من 75% إلى 50%.وبالموارد الحالية، يستطيع البرنامج دعم هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 120 ألف شخص حتى شهر يونيو المقبل.
يشار إلى أن الولايات الواقعة شرق الكونغو الديمقراطية شهدت موجات من النزوح والهجرة بسبب الصراع الذي اندلع مجددا نهاية يناير الماضي بين متمردي حركة "إم 23" وقوات الجيش الحكومي.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يثمن الدعوات المتكررة لقيادة برنامج الغذاء العالمي لتأمين مرور المساعدات الإنسانية لقطاع غزة
وزير الزراعة يبحث مع مدير مكتب برنامج الغذاء العالمي المشروعات المشتركةوزير الخارجية: نعمل مع برنامج الغذاء العالمي لتلبية الاحتياجات الإنسانية لأهالي غزة