يوم علمي لقسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى الفيوم العام
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أقام قسم الانف والاذن والحنجرة بمستشفى الفيوم العام برئاسة الدكتور ميشيل عطا رئيس القسم اليوم العلمى السابع للقسم برعاية الدكتور سامح العشماوى -وكيل وزارة الصحة بالفيوم وتحت اشراف الدكتور محمد عبد الله مدير المستشفى العام واستمرارا لسلسلة اللقاءات العلمية الموصى بها من اجل التعليم الطبى المستمر و رفع كفاءة الاطباء فى تخصص الانف والاذن والحنجرة واستمرارا لنجاح المؤتمر العلمى الثانى للقسم الذى عقد فى شهر يوليو الماضى وكان من اهم توصياته استمرار عقد اياما علمية تتناول موضوعات فى التخصص.
واشار الدكتور سيد الحنفى مدير وحدة السمعيات بالمستشفى العام ومنسق اليوم العلمى ان الهدف منه هو اكساب شباب الاطباء الخبرات العملية من اساتذة التخصص وتنشيط معلوماتهم والتواصل مع الكادر الجامعى.
قام بالتدريب الدكتور محمد سيد على استاذ واستشارى السمعيات بكلية الطب - جامعة الازهر، وقد القى محاضرة بعنوان كيفية التعامل مع مريض الدوار وطرق التشخيص والعلاج وكذلك علاقة الدوار بالتخصصات الاخرى مثل الباطنة والكلى والقلب والمخ و الاعصاب .
ويعد هذا اليوم السابع من سلسلة اللقاءات العلمية التى ينفذها القسم وحضر التدريب 20 من اطباء الانف والاذن بالفيوم العام والتأمين الصحى وسنورس وتم عقد التدريب بقاعة الدكتور محسن فتيح بالمديرية.
المتلقى العلمى الأول لمرض السكرى..
وفى سياق أخر - عقد المتلقى العلمى الاول لمرض السكرى والذى نظمتة اللجنة القومية لمكافحة الامراض غير السارية وادارة التدريب بوزارة الصحة والسكان ونقابة الاطباء وفروع التامي الصحى بمحافظتى الفيوم وبنى سويف بالتعاون مع جمعية صعيد مصر للسكرى والذى شارك خلاله اكثر من 300 طبيب وطبيبة وحضره كبار اطباء وناقش خلال سبع جلسات اخر التطورات فى علاج مرض السكرى وعلاج الامراض المتعلقة به .
وصرح الدكتور احمد السبعاوى منسق عام المؤتمر انه تم خلال الجلسة الاولى للمؤتمر مناقشة حالات الطوارئ التى تحدث لمرضى السكرى ومنها الغيبوبة وارتفاع وهبوط فى مستويات السكر.
كما ناقشت الجلسة الثانية سكر الاطفال وكيفية العلاج ونظام الاكل ونوعية الانسولين وتضمنت الجلسة الثالثة المضاعفات المزمنة لمرضى السكرى وتأثير السكر على الاعصاب والكليتين والعيون .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوم علمي قسم الانف و الاذن والحنجرة مستشفى الفيوم تدريب الأطباء الصحة
إقرأ أيضاً:
جامعة المنوفية تحرز تقدما في تصنيف EduRank لعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية عن احراز الجامعة تقدما في تصنيف EduRank لعام 2025، مشيرا الى أن جامعة المنوفية جاءت في المرتبة 14 على مستوى الجامعات المصرية من بين 50جامعة مصرية ظهرت في التصنيف ، وحصلت علي المرتبة 73 على مستوى القارة الإفريقية من بين 1104 جامعة افريقية مصنفة ، و المرتبة 3214 عالميًا من بين أكثر من 14 ألف جامعة حول العالم.
وأضاف القاصد أن الجامعة تميزت في عدة مجالات بحثية، حيث احتلت المرتبة الأولى في مصر وإفريقيا في مجال "البلوك تشين والتشفير"، والمرتبة الرابعة في إدارة الأعمال، والتاسعة في الكيمياء،والتاسعة في علم الأحياء ،مؤكدا أن هذا الإنجاز وتقدم الجامعة في التصنيفات الدولية هو نتاج عمل متواصل وتعاون مشترك لوضع الجامعة على خريطة التصنيفات العالمية فى المكانة التى تليق بتاريخها العريق، وما تضمه من نخبة متميزة من الباحثين، كما يعكس التزامها بتحقيق أعلى معايير الجودة فى التعليم والبحث العلمى، وخطتها لتطوير البحث العلمى، وتقديم برامج أكاديمية تتماشى مع استراتيجية التعليم العالى ورؤية مصر 2030.
وأكد أن الجامعة تسعى فى خطتها الاستراتيجية لتنفيذ عدد من الإجراءات التى تعزز من أدائها الأكاديمى والبحثى، من خلال زيادة دعم المشاريع البحثية والابتكار، وتشجيع الباحثين على النشر فى مجلات علمية ذات تأثير عال، وتعزيز التعاون البحثى مع جامعات ومراكز بحثية دولية، و رفع الوعى بأهمية التقييم الأكاديمى والمشاركة فيه، تنفيذا لتوجهات الرئيس عبد الفتاح السيسى، لتقدم الجامعات والمؤسسات البحثية فى التصنيفات العالمية فى جميع التخصصات.
ووجه رئيس الجامعة التهنئة لأعضاء هيئة التدريس والباحثين ومنسوبي الجامعة بهذا الإنجاز الجديد .
وأوضح الدكتور حاتم سيدأحمد عميدكلية الحاسبات والمعلومات والمشرف علي مركز المعلومات بالجامعة أن تصنيف EduRank تم إنشائه بواسطة الوكالة التعليمية البريطانية الرائدة Net Natives، وتم إطلاق المنصة في الاصل في المملكة المتحدة للمرة الاولى وهي الآن أداة راسخة ومستخدمة على نطاق واسع وهي تستند إلى بيانات تجريبية في قطاع التعليم وتحظى بتقدير كبير عالميا، هو نظام تحليل يقوم بمراجعة عشرات الملايين من المنشورات الأكاديمية التي ألفها علماء في أكثر من 14000 جامعة في أنحاء العالم، حيث يقوم بسلسلة من التحليلات الإحصائية لترتيب الجامعات في مجالات مختلفة بحسب البلد والمنطقة والعالم، يستند الترتيب إلى 3 أجزاء وهي أداء البحث 45%، والشهرة غير الأكاديمية 45%، ودرجة الخريجين 10%.