منظمة أممية تطلب من الحكومة اليمنية إعادة تدوير أكثر من 21 ألف كجم من الصابون التالف (وثيقة)
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
يمن مونيتور/ عدن/ خاص
كشفت وثيقة متداولة، عن تقديم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في اليمن، طلبا للحكومة اليمنية تبدى فيه رغبتها في إعادة تدوير أكثر من 21 ألف كجم من الصابون التالف.
وحسب الوثيقة، فإن المنظمة الأممية، طلبت من وزارة التخطيط في الحكومة اليمنية المساعدة في إعادة تدوير 21,910 كجم من الصابون التالف، تم تخزينه في مستودع مؤسسة خيرية في عدن”.
وجاء في خطاب الوثيقة :”نظرا للكمية الكبيرة من الصابون منتهية الصلاحية وتأثيرها البيئي المحتمل، فإننا نريد استكشاف خيارات إعادة التدوير المسؤولة بيئيا”.
وتظهر الوثيقة، ما سبق نشره من تلاعب المنظمات الأممية، بتاريخ وصلاحية المساعدات الغذائية المقدمة لليمن طيلت السنوات الماضية، كما تكشف عن فساد حكومي كبير يقف خلف بقاء هذه الكمية من الصابون التالف في مخازن دون أن يتم إتلافها.
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
شوفته في كل حتة.. هيام تطلب الخلع بسبب خيانة زوجها
هيام زوجة ثلاثينية مر على زواجها 8 سنوات تعرضت لخيانة طوال هذه السنوات وحاولت كثيرا تقبل الأمر ووضع حلول لأفعال زوجها لكنها في النهاية لم تجد أمامها سوى محكمة الأسرة بمصر الجديدة للتخلص من خيانة زوجها.
سردت هيام قصتها مع زوجها أمام محكمة الأسرة، حيث قالت إنها تزوجت وعمرها 24 عاما وبعد مرور 4 سنوات على الزواج؛ بدأت تكتشف أفعال زوجها، وخيانته لها أكثر من مرة، ومنذ ذلك الوقت وهي تحاول البحث عن حلول لخيانته لها، وتعطيه الفرص، لكن الحال وصل بها في النهاية لطلب الطلاق منه.
وقالت هيام عن زوجها، "أنا تعبت من العلاقة دي وزهقت، شوفت كل أنواع الخيانة الزوجية، فلم يترك سيدة ولا فتاة الا و اسقطهم في شباكه اللعينة، وأتذكر تلك المرة التي علمت بها بخيانته، فبعد مرور عامين من الزواج، كنت في زيارة لأسرتي وحينها حضر حتى يصطحبني للمغادرة معه.
تابعت هيام قصتها: أثناء تواجدي طلبت الذهاب إلي السوبر ماركت وحين فتحت شنطة السيارة شاهدت شنطة هدايا بداخلها ملابس نسائية وعطر نسائي، وكادت أن تتحول إلى فضيحة أمام الجميع، إلا أنه أخبرني قائلا حينها- اركبي وهفهمك في البيت- وبالفعل غادرت معه.
أكملت هيام حديثها قائلة «لما وصلنا البيت قالي أنا كنت هغلط ومغلطتش ولا عملت حاجة وفي الوقت ده المشاكل زادت بيني وبينه، وبقت الخيانة أسلوب في حياتي كل شوية، لدرجة إني كنت بشوف السيدات معاه في العربية وفي البيت ومابقتش عارفة أتكلم، وفي النهاية قولت له عايزة أتطلق، ولما رفض؛ روحت رفعت دعوى خلع».
مشاريع تنموية هولندية في الضفة الغربية المحتلة تتعرض للتخريب.. ماذا يحدث؟