مصطفى بكري: إوعوا تزعلوا من البلد العظيمة دي.. واللي يزعل ميبقاش وطني
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، إن القيادة السياسية موقفها وطني وواضح للجميع، وأن موقف القيادة السياسية الذي نعلمه جيداً، هو احترام الرأي والرأي الآخر، لافتاً إلى أنه يمكن الاختلاف على أي مسئول، ولكن لا يمكن الاختلاف على الوطن".
وأضاف بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن واجب المصريين التكاتف حول قيادتهم السياسية من اجل الوطن والحفاظ على مقدراته ويجب تنحية أي خلافات جانباً في الوقت الراهن، موضحاً أن اللي يزعل من مصر ميبقاش مصري واللي يزعل من الوطن ميبقاش وطني".
ووجه عضو مجلس النواب رسالة للمصريين الوطنيين قائلاً:" إوعوا تزعلوا من البلد العظيمة دي، البلد دي ملناش غيرها ولا يمكن أن نتخلى عنها لآخر يوم في عمرنا"، مشيراً إلى أن الخونة والمتآمرين مش سايبين البلد دي وبيشككوا في قيادتها السياسية وعايزين البلد دي تعود للخلف، لكن احنا هنفضل ندافع عن البلد دي ومش هنفرط فيها".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر مجلس النواب الرئيس السيسي المصريين مصطفى بكري الدولة المصرية القيادة السياسية الوطن السفير الألماني يشكر القيادة السياسية أجندة الدولة المصرية الخونة أبرز توصيات مؤتمر المصريين بالخارج البلد دی
إقرأ أيضاً:
خالد أبو الوفا: زيارة ماكرون لمصر تعكس الثقة الدولية في القيادة السياسية
قال النائب خالد أبو الوفا، عضو اتحاد الغرف التجارية ورئيس غرفة سوهاج التجارية، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر تأتي في توقيت بالغ الأهمية، وتعكس الثقة الدولية في القيادة السياسية المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي نجح في تعزيز مكانة مصر إقليميًا ودوليًا، وفتح آفاق واسعة للشراكة الاقتصادية مع كبرى دول العالم.
وأضاف "أبو الوفا" أن منتدى الأعمال المصري الفرنسي، الذي انطلقت فعالياته اليوم بالقاهرة، يمثل محطة بارزة في مسار العلاقات الاقتصادية بين البلدين، ويؤكد على الرغبة المشتركة في توسيع التعاون في مختلف المجالات، لاسيما الاستثمار، والتجارة، والطاقة، والبنية التحتية، والتعليم.
وأوضح أن العلاقات المصرية الفرنسية تشهد نموًا متسارعًا خلال السنوات الأخيرة، بفضل الإرادة السياسية القوية والتوجه الاستراتيجي للرئيس السيسي، الذي جعل من دعم الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات الأجنبية أحد أبرز أولويات الدولة، مشيرًا إلى أن فرنسا تُعد من أكبر المستثمرين الأوروبيين في مصر، باستثمارات تتجاوز 7 مليارات دولار، تتركز في قطاعات حيوية وتوفّر عشرات الآلاف من فرص العمل.
وأكد "أبو الوفا" أن الإصلاحات الاقتصادية التي قادها الرئيس السيسي، وفي مقدمتها سياسة ملكية الدولة و"الرخصة الذهبية"، ساهمت في تحسين بيئة الاستثمار وتعزيز ثقة المستثمرين الدوليين، وهو ما انعكس في وصول تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 46.6 مليار دولار في عام 2024.
وأشار إلى أن منتدى الأعمال المصري الفرنسي ليس فقط فرصة لتوقيع اتفاقيات جديدة، بل منصة حقيقية لبناء شراكات استراتيجية طويلة الأمد تقوم على تبادل الخبرات والتكنولوجيا والمعرفة، مؤكدًا أن القطاع الخاص المصري حريص على تعميق التعاون مع نظيره الفرنسي في المجالات ذات الأولوية، خاصة في ظل تطلعات مصر نحو التنمية المستدامة والتحول الأخضر.
واختتم "أبو الوفا" بيانه بالإشادة بالدور الكبير للرئيس عبد الفتاح السيسي في ترسيخ علاقات مصر الخارجية وتعزيز الثقة الدولية في الاقتصاد المصري، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدًا من الشراكات الناجحة بين مصر وفرنسا، بما يخدم مصالح الشعبين ويحقق الازدهار المشترك.