وسط 20 حيوانا بريا.. نمر يفترس صاحب حديقة خاصة في سلوفاكيا
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قتل نمر صاحبه في حديقة خاصة في سلوفاكيا، حسبما أفادت السلطات اليوم الجمعة.
وأعلنت الشرطة في مدينة بانسكا بيستريكا الواقعة وسط البلاد العثور على الرجل، 63 عاما، في حظيرة النمر في قرية جاسيني القريبة "دون أي علامات على أنه لا يزال على قيد الحياة".
أخبار متعلقة شاهد| شارع الملك فيصل لوحة فنية توثق تاريخ رفحاء لأكثر من 7 عقودخطوات تجديد هوية مقيم لأفراد الأسرة عبر أبشر .
وقالت هيئة الإذاعة والتليفزيون العامة " إس تي في آر" إن الضحية كان يدير الحديقة الخاصة بنفسه، وإنه كان يحتفظ بداخلها بنحو 20 حيوانا أليفا وبريا مختلفا.
قتلت 3 حيوانات.. أنثى نمر هاربة تهاجم رجلا في جنوب إفريقيا https://t.co/8g3aXhjqbn #اليوم pic.twitter.com/MhaOwmV7z5— صحيفة اليوم (@alyaum) January 16, 2023
كانت الحديقة الخاصة تتميز بوجود العديد من أنواع القرود والطيور الجارحة وسلالات الكلاب المختلفة.
وتردد أنه لم يكن هناك أحد يعاون الرجل في الاعتناء بالحيوانات والزوار، الأمر الذي أثار مخاوف سكان القرية من تحمله لكثير من المسؤوليات.
ورغم تشديد اللوائح مؤخرا، لا يزال هناك العديد من الحدائق الصغيرة الخاصة تعمل في سلوفاكيا.
يشار إلى أنه في حادث مماثل العام الماضي، قتل أسد صاحبه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس براتيسلافا نمر سلوفاكيا الحيوانات الحيوانات البرية فی سلوفاکیا
إقرأ أيضاً:
توقف العديد من برامج الأمم المتحدة لدعم اللاجئين بسبب نقص الأموال
كشف تقرير دولي عن توقف العديد من برامج الأمم المتحدة لدعم اللاجئين بسبب نقص الأموال، خاصة بعد الانسحاب الأمريكي من دعم المنظمات الدولية منذ تولي الرئيس دونالد ترامب في يناير الماضي.
وقال التقرير، الذي نشرته منصة "نيوز" النمساوية اليوم الجمعة، إنه بحسب الأمم المتحدة، فإن فقدان المساعدات الإنسانية من الولايات المتحدة ودول أخرى "يدفع الناس الأكثر ضعفاً إلى مزيد من البؤس".
ونقل التقرير عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قولها إن 17.4 مليون طفل لاجئ معرضون لخطر العنف والاستغلال والإساءة.
ولفت إلى تحذير المنظمة أيضا من أن المزيد من الأشخاص قد يضطرون إلى استخدام طرق هروب خطيرة بحثا عن الأمان وسبل العيش.
وأشار إلى قيام العديد من البلدان في الآونة الأخيرة بخفض ميزانيات الإنفاق الإنساني، وعزا ذلك جزئيا إلى ارتفاع الإنفاق الدفاعي، لافتا إلى أن الولايات المتحدة، التي كانت تمول العديد من منظمات الأمم المتحدة بنسبة تصل إلى 20 في المائة، خفضت تمويلها بشكل كبير في عهد الرئيس دونالد ترامب.