من هو السعودي الأسمر صاحب العيون الخضراء الذي غنى له أحمد سعد؟
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: التقى الفنان أحمد سعد مساء الخميس الموافق 22 أغسطس بجمهوره في جدة بالمملكة العربية السعودية، وأحيا حفلا كبيرا قدم خلاله باقة متنوعة من أشهر أغانيه وسط تفاعل كبير من محبيه.
وخلال الحفل، تحدث سعد عن أغنيته “سعودي وأسمر وعيونه خضرا”، والتي أثارت تساؤلات البعض حول كلماتها، إذ أشاروا إلى عدم وجود سعودي عينه خضراء، ليعلق هو: الناس قعدت تسأل هو مين السعودي الأسمر اللي عينه خضرا، أنا هقولكم لو بصيت للعلم بتاعك هتبقى عيونك خضرا كده كده، يبقى سعودي وأسمر وعيونه إيه؟”، ليرد الحضور “خضرا”.
جدير بالذكر أن أحمد سعد طرح مؤخرًا أغنيته الجديدة “123” على طريقة الفيديو كليب عبر قناته الرسمية على موقع “يوتيوب”، وهي من كلمات إيمان عظيم، ألحان سامح كريم، توزيع إلهامي دهيمة وأدهم دهيمة.
main 2024-08-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خط أخضر سعودي لمحافظ بنك عدن لاستئناف التصعيد ضد صنعاء
الجديد برس|
عاودت السعودية، السبت ، تصعيدها في اليمن على واقع تحركات أمريكية.
وكشفت مصادر بحكومة بن مبارك عن توجيهات سعودية لمحافظ البنك المركزي في عدن باستئناف قرار استهداف البنوك التي تتخذ من صنعاء مقرا لها بالتوازي مع تحرك وزير النفط لسحب بساط استيراد النفط عبر ميناء الحديدة .
وافادت وزارة المالية بان قرار احمد المعبقي الأخير وافق عليه السفير السعودي لدى اليمن شخصيا.
وكان المركزي اصدر تحذير جديد للبنوك اليمنية في صنعاء ملوح بفصلها عن نظام الخدمات المالية المعروف بـ”السويفت”.
وحاول بيان البنك الضغط على البنوك لنقل مقراتها الرئيسية إلى عدن.
وكانت السعودية كانت الغت الخطوة التصعيدية بعد مخاوف من عمليات يمنية ضدها.
وجاء استئناف تحريك ورقة البنوك التجارية على إيقاع تصعيد امريكي برز بقرار تصنيف حركة انصار على لائحة الإرهاب . وتحاول السعودية الان استغلال الفجوة، وفق خبراء، بغية تمرير اجندتها السابقة والتي وعدت بوقفها..
ولم يقتصر التصعيد الاقتصادي على البنوك بل شمل أيضا النفط اذ ابلغ وزير النفط في حكومة عدن سعيد الشماسي مكتب المبعوث الأممي بان حكومته ستتولى عملية تزويد مناطق صنعاء بالوقود مع دخول القرار الأمريكي حيز التنفيذ.
وتسعى حكومة عدن من خلال الخطوة إلى تضييق الخناق على المواطنين شمال اليمن عبر بيعه بالعملات الصعبة على امل ان يدفع ذلك نحو انهيار مماثل لذاك الذي تعيشه مناطق التحالف جنوب اليمن مع انها عجزت أصلا عن توفير الوقود لمناطق سيطرتها التي لا تشكل ثلث سكان اليمن.