حفلات صيف جدة تجمع احمد سعد و “كايروكي” في ليلة حماسية.. صور
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
خاص
حفلة جماهيرية نظمتها شركة “بنش مارك” في أجواء مختلفة جمعت جمهور جدة في مسرح عبادي الجوهر أرينا أحياها النجم المحبوب أحمد سعد، ونجوم الروك فرقة “كايروكي”، والبداية كانت مع “جات الأسود” للفنان احمد سعد الذي استقبله جمهوره بحماس عالي، ورحب من جهته بعدها الفنان احمد سعد بالحضور وقال “بدون زعل جمهور جدة احلى جمهور”، واكمل سعد فقرته بعدد من اغانية الذي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير، من “اليوم الحلو دا”، “صدقيني”، “اختياراتي”، كما رحب احمد سعد وشارك كاتب وملحن مجموعة من اغانية على المسرح، وانهى وصلته بشكر للهيئة العامة للترفيه والشركة المنظمة بنش مارك.
جاءت الوصلة الثانية مع فرقة كايروكي التي اخذت جمهور جدة إلى “روما” بأول اغانيها، ورحبوا بعدها بالجمهور واكملوا فقرتهم بعدد من الاغاني التي عاش معها الجمهور أجواء الروك منها “يا ابيض يا اسود ، لو كان عندي جيتار، الوقت فات، الزمان مش زماني التي لاقت تفاعل كبير من الجمهور.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: احمد سعد
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: علينا ان نستذكر “المرة الوحيدة” التي أوقف فيها “الحوثيون” هجماتهم في البحر
الجديد برس|
ابرز تقرير لمجلة “نيوز ويك” الأمريكية ، الصراع القائم بين الولايات المتحدة وقوات “صنعاء” منتقداً سلسلة القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي ترامب في تصعيد هذه المواجهة.
وانتقد كاتب التقرير “دانيال ر. ديبيتريس” حديث مسؤولي الدفاع الأمريكيين عن انها ستكون حربًا لا نهاية لها أن إيقافها يرتبط بإيقاف استهداف سفن “إسرائيل” في البحر الأحمر.
وفيما يبدو ان الحملة الامريكية لا تحقق أيّاً من أهدافها إلا ان وزارة الحرب الأمريكية تسير في نفق مظلم بمزيد من التصعيد غير المدروس ومن ذلك إرسال حاملة طائرات أمريكية ثانية إلى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى المزيد من الطائرات المقاتلة ونظام دفاع صاروخي عالي الارتفاع.
ونوهت المجلة إلى أن الإدارة الحالية تقصف اليمن بشكل أوسع مما فعلته القوات الأمريكية في عهد الرئيس السابق بايدن، بما في ذلك أحياء المدن التي كانت محظورةً في السابق.
وعلى الرغم من ذلك فإن هذا القصف يفتقد الى استراتيجية واضحة الملامح فهي فاستراتيجية ترامب فعلياً تشبه إلى حد كبير استراتيجية بايدن التي تعتمد على نفس الافتراض، وهو المزيد من الضغطٍ العسكريٍّ بالنيابة عن “إسرائيل”
وقال التقرير المطول للمجلة الامريكية ان هذا الافتراض كان خاطئًا من قبل، ولا يزال خاطئًا حتى اليوم، ولا تزال الهجمات في البحر مستمرة وتعد مصدر قلق لأمريكا وإسرائيل بل وتأخذ هجمات قوات صنعاء مساراً تصاعدياً .
وبينت المجلة أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة يمكن أن تحقق نتيجة مختلفة عن ما حققته السعودية هو اعتقاد كارث وخاطئ .
أخيرًا، سلطت المجلة الامريكية الضوء على زاوية قالت انها في غاية الأهمية وهي ان على القادة العسكريين في واشنطن أن يتذكروا ان المرة الوحيدة التي أوقف فيها الحوثيون إطلاق النار كانت عندما أوقفت “إسرائيل” عملياتها العسكرية في غزة؛ حيث ربطت قوات صنعاء عملياتها في البحر الأحمر بما يحدث في غزة، وكانت رسالتها ثابتة طوال الوقت والتزمت بها حتى اللحظة الأخيرة .