وظائف شاغرة بـ هيئة الأبنية التعليمية.. التنظيم والإدارة يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
وظائف خالية بـ الأبنية التعليمية.. كشف الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن وجود وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للأبنية التعليمية مدرجا ضمن إعلانه تفاصيل الوظائف وشروط القبول بها.
وظائف خالية بـ الأبنية التعليميةوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص وظائف الأبنية التعليمية وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــا.
أكد الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أن عدد الوظائف الشاغرة كالآتي:
- 168 في وظيفة مهندس ثالث بمختلف التخصصات.
- 20 في وظيفة فني هندسي رابع في العديد من المحافظات وهي القاهرة، والإسكندرية، وبورسعيد، والسويس، ودمياط، والدقهلية، والغربية، والمنوفية، والإسماعيلية، وبنى سويف، والمنيا، وقنا، والبحر الأحمر، والوادي الجديد، ومطروح، وشمال سيناء، وجنوب سيناء، والأقصر.
- 25 وظيفة سائق خامس في محافظات القاهرة، والدقهلية، والغربية، والمنوفية، والبحيرة، والجيزة، وبنى سويف، والفيوم، والمنيا، وأسيوط، وسوهاج، وقنا، وأسوان، وجنوب سيناء، والأقصر.
الوظائف الخالية بـ الأبنية التعليمية موعد ورابط التقديم لـ وظائف الأبنية التعليميةكما أكد الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أن وظائف الأبنية التعليمية يتاح التقديم لها في الفترة من 8 سبتمبر المقبل حتى 22 من نفس الشهر، وأن التقديم من خلال الرابط التالي، اضغط هنـــــــا.
الوظائف الخالية بـ الأبنية التعليمية شروط الالتحاق بـ وظائف الأبنية التعليميةعلى المتقدم لأي من الوظائف السابق ذكرها أن يكون:
- مصري الجنسية.
- حسن السمعة.
- لم يسبق الحُكم عليه بعقوبة جنائية أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة.
- لم يسبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تأديبي نهائي، ما لم تمض على صدوره أربع سنوات على الأقل.
- لا يزيد سنه عن 40 عاما.
الوظائف الخالية بـ الأبنية التعليمية شروط الالتحاق بـ وظيفة مهندس ثالث أو رابعوبالنسبة لوظيفة مهندس ثالث بمختلف التخصصات يجب أن يكون المتقدم:
- حاصل على مؤهل عال هندسي في إحدى التخصصات الآتية أو ما يعادلها:
- ميكانيكا قوى.
- ميكانيكا.
- مدني أو مساحة.
- كهرباء.
- عمارة.
- مقيد بنقابة المهندسين.
- التقدير العام للمتقدم «جيد» على الأقل.
أما وظيفة فني هندسي رابع فيشترط الحصول على مؤهل فني فوق المتوسط أو متوسط «تخصص مدنى- عمارة».
الوظائف الخالية بـ الأبنية التعليمية شروط الالتحاق بـ وظيفة سائق خامسويشترط على المتقدم لـ وظيفة سائق خامس أن يكون:
- ذكر.
- حاصل على تأهيل علمي أقل من المتوسط، .
- حاصل على رخصة قيادة مهنية سارية «درجة أولى - درجة ثانية».
- مجتازا للامتحانات وفقاً للقواعد المقررة في هذا الشأن.
- مجتازا للتدريبات المقررة بمعرفة الهيئة طالبة الإعلان.
- مجتازا للكشف الطبي وتحليل المخدرات.
- التقديم فقط في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم وفقا للثابت ببطاقة الرقم القومي.
- سداد مبلغ مقداره 26 جنيها «ستة وعشرون جنيهاً فقط لا غير» لحساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن طريق الإيداع بأحد فروع البنوك الآتية: «البنك الأهلي المصري - بنك مصر - بنك القاهرة».
الوظائف الخالية بـ الأبنية التعليمية المستندات المطلوبة للتقديم في وظائف الأبنية العامةللتعرف على المستندات المطلوبة يمكنكم الاطلاع على تفاصيلها من خلال الدخول على الرابط التالي، اضغط هنـــــــــــــا.
اقرأ أيضاًوظائف هيئة الأبنية التعليمية 2024.. التفاصيل وآخر موعد للتقديم
وظائف بنك مصر.. خدمة عملاء وصرّاف «التفاصيل»
عبر بوابة الوظائف الحكومية.. رابط الاستعلام عن مسابقة معلم مادة لغة إنجليزية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وظائف خالية الوظائف الخالية وظائف الأبنية التعليمية الجهاز المرکزی للتنظیم والإدارة وظائف الأبنیة التعلیمیة من خلال
إقرأ أيضاً:
300 ألف وظيفة قد تتأثر بالأتمتة بقطاعات الإدارة والدعم والحوكمة
أبوظبي: سلام ابوشهاب
كشف تقرير برلماني حديث اعتمده المجلس الوطني الاتحادي وحصلت «الخليج» على نسخة منه، أن نحو 300,000 وظيفة في دولة الإمارات العربية المتحدة قد تتأثر بالأتمتة بقطاعات الإدارة والدعم والحوكمة، حيث يشغل المواطنون نحو 125,000 وظيفة من هذه الوظائف، ما قد يؤثر في القوى العاملة في القطاع العام، وأن أكثر الوظائف التي يمكن أتمتتها في سوق العمل في دولة الإمارات تتركز في قطاعات البناء، تجارة الجملة، تجارة التجزئة، التصنيع، الحوكمة والإدارة والخدمات المساندة.
أشار التقرير الذي أعدته لجنة شؤون التقنية والطاقة والثروة المعدنية والمرافق بشأن موضوع «سياسة الحكومة بشأن الذكاء الاصطناعي»، إلى أنه بناء على دراسة استقصائية أجريت عام 2016 حول الموظفين الإماراتيين، الذين يمثلون نسبة كبيرة في القطاع الإداري اتضح أن 54% من هذه الوظائف قد لا تكون موجودة في المستقبل.
الذكاء الاصطناعي
وأكدت اللجنة في تقريرها حول ملاحظتها بشأن مدى تأثير الذكاء الاصطناعي في نوعية الوظائف المستقبلية، أنه مازال عدد الخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي بالدولة متواضعاً، وفقاً للموقع الرسمي لمكتب وزير الذكاء الاصطناعي، حيث يصل إلى 0.2 % من إجمالي الموظفين في القطاع الحكومي.
وأوضح التقرير أنه مع التقدم في الذكاء الاصطناعي هناك حاجة إلى المهارات التكنولوجية المتقدمة للوظائف المستقبلية، بسبب تحسن قدرة الذكاء الاصطناعي على تنفيذ المهام الروتينية والمتكررة، والتي كانت تتطلب العمل البشري في الماضي، وتعمل على تحسين أداء المؤسسات وإنتاجيتها عن طريق أتمتة العمليات أو المهام، وكما يمكن للذكاء الاصطناعي فهم البيانات على نطاق واسع وتنفيذ العمليات بسرعة ودقة أكثر، حيث تؤكد الدراسات أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى ظهور وظائف جديدة تحتاج إلى مهارات وخبرات جديدة.
وأشادت اللجنة في تقريرها بتوفر برامج دراسية في الذكاء الاصطناعي في مؤسسات التعليم العالي في الدولة، إلا أن مهارات الوظائف الحالية في سوق العمل لا تتوافق مع مخرجات التعليم في مجال الذكاء الاصطناعي.
استراتيجية وطنية
وأكد التقرير أن الإمارات لم تكن بمعزل عن دول العالم في هذا المجال؛ بل كان لها السبق في استشراف أهمية الذكاء الاصطناعي والاستعداد له، حيث تعد دولة الإمارات العربية المتحدة من أوائل دول العالم التي أطلقت استراتيجية وطنية خاصة بالذكاء الاصطناعي والتي كانت في عام 2017 لتحقق الارتقاء بالأداء الحكومي ولتكون الأفضل، إضافة إلى تركيزها على التحول الإلكتروني، و بالرجوع إلى دراسة مؤشر جاهزية الدول للتغيير 2017، فقد صنفت الإمارات في المرتبة الثالثة عالمياً ضمن مؤشر جاهزية الدول لعام 2017، وتتوقع الدراسات العالمية المتخصصة أن تصل حصة الإمارات من استثمارات الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي إلى أكثر من 31 % أو 100 مليار درهم من إجمالي المنطقة العربية والشرق الأوسط، التي يقدر لها أن تتجاوز 320 مليار درهم حتى 2030.
سوق العمل
وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أهمية ما يحمله الذكاء الاصطناعي من إمكانيات، فإن هناك بعض المخاوف بشأن تأثيره في سوق العمل والعمالة البشرية، وكيفية استخدام البيانات وحمايتها من الانتهاكات والاستغلال غير القانوني والمسؤولية القانونية عن أخطاء الذكاء الاصطناعي، والتأكد من عدم تحول الذكاء الاصطناعي إلى عامل مضر للإنسانية؛ لذلك يجب على المجتمع والحكومات والشركات أن يعملوا سوياً على تحديد الإطار الأخلاقي والقانوني الذي يحكم استخدام الذكاء الاصطناعي، وضمان النمو الشامل والمستدام لتقنية الذكاء الاصطناعي في المستقبل؛ لتعظيم الفوائد وتقليل المخاطر في هذا المجال.
المتغيرات التكنولوجية
وأكد التقرير أن دولة الإمارات تعد من الدول الأكثر استعداداً للمتغيرات التكنولوجية، وتسعى إلى توفير بنية تحتية مستقبلية لتحسين أسلوب الحياة ودعم الاستثمارات، وتسعى مؤسسات الدولة كافة وبالأخص المؤسسات الخدمية والأكاديمية إلى تغيير وتطوير برامجها واستراتيجياتها، لتواكب المتغيرات المتسارعة في المجالات كافة ومنها الثورة العلمية والتكنولوجية فعمدت الحكومة إلى إدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي واستثمارها في أنشطتها؛ لتحقيق أقصى استفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توفير كافة الخدمات الحكومية عبر أنظمة الذكاء الاصطناعي وتحسين أدائها، وعلى الرغم من الفوائد الكبيرة التي يمكن تحقيقها من تبني و تطبيق الذكاء الاصطناعي، فإن هناك آثاراً قد تترتب على الذكاء الاصطناعي، والتي يكون لها جانب اجتماعي يتطلب أخذها بعين الاعتبار من قبل الحكومة.
تمكين المسؤولين
وأشار تقرير اللجنة إلى أن رد مكتب الذكاء الاصطناعي على بعض هذه الملاحظات، هو أنه أطلق برنامج الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع كلية كيلوغ في جامعة أكسفورد، والذي يستهدف موظفي حكومة دولة الإمارات وموظفي القطاع الخاص والمقيمين في الدولة، ويهدف إلى تمكين المسؤولين ومساعدتهم على معرفة وكسب المهارات اللازمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وقد تم تخريج أكثر من 350 موظفاً في القطاع الحكومي والخاص من هذا البرنامج خلال الأعوام 2020 ـ 2023، كما يعمل مكتب الذكاء الاصطناعي على تنظيم مخيم الذكاء الاصطناعي، وهو مخيم صيفي سنوي يضم مجموعة متنوعة من المحاضرات وورش العمل والندوات الافتراضية في مجال الذكاء الاصطناعي، كما أسهم المخيم في دورته الرابعة في تعزيز مهارات أكثر من 7750 من أجيال المستقبل وأكثر من 20,000 خريج خلال الدورات الأربع. وأوضحت اللجنة في تقريرها أن هناك فرصة لتزويد المهنيين الذين يتمتعون بخبرات رقمية وتحليلية بالتدريب اللازم لرفع مهاراتهم ليصبحوا اختصاصيين في الذكاء الاصطناعي، ويمكن أن تشمل عملية رفع مهارات الموظفين المهنيين الحاليين في دولة الإمارات العربية المتحدة التدريب التخصصي أو الإعارة أو البعثات الدراسية خارج الدولة والتوسع في برامج التدريب والتأهيل بالشراكة مع مؤسسات التعليم العالي.