موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 لـ العاملين في الدولة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
مرتبات شهر أغسطس.. مع اقتراب انتهاء شهر أغسطس 2024، ارتفعت مؤشرات البحث من قبل المواطنين عن صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 لـ العاملين في الدولة.
مرتبات شهر أغسطس 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص مرتبات شهر أغسطس 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
من المقرر أن يبدأ صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 لـ المواطنين اليوم الخميس 22 أغسطس 2024، ويستمر صرف المرتبات حتى يوم 28 أغسطس 2024 المقبل.
ويتم صرف مرتبات شهر أغسطس للعاملين من الأماكن التالية: «فروع البنوك، ماكينات الصرف الآلي ATM، وفروع البريد المصري المنتشرة على مستوى الجمهورية».
- مرتبات شهر أغسطس 2024 للموظفين في الوزرات الآتية، تصرف يوم 22 أغسطس: «مجلس النواب، مجلس الأمن القومي، الجهاز المركزي للمحاسبات، المجلس القومي لحقوق الإنسان، المجلس الأعلى للصحافة، الأمانة العامة لمجلس الدفاع الوطني، المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، التموين والتجارة الداخلية، القوى العاملة، الإسكان والمرافق، التضامن الاجتماعي، مديريات الطرق والنقل».
- مرتبات شهر أغسطس 2024 للموظفين في الوزارات الآتية، تصرف يوم 25 يوليو: «التعليم العالي، التنمية المحلية، العدل، الكهرباء، التخطيط، الاستثمار، التعاون الدولي، التربية والتعليم، الزراعة، الخارجية، الشباب والرياضة، والمالية، المحكمة الدستورية العليا، الأزهر، دار الإفتاء المصرية، هيئة النيابة الإدارية، الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، هيئة قضايا الدولة، مجلس الوزراء، النيابة العامة، اللجنة العليا للانتخابات».
- مرتبات شهر أغسطس 2024 لـ المتخلفين عن المواعيد المحددة لكل وزارة، تصرف في أيام 26، 27، 28 من ذات الشهر.
اقرأ أيضاًللموظفين.. اعرف آخر موعد لصرف مرتبات شهر أغسطس 2024
اليوم.. بدء صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 لـ العاملين والمعلمين في الدولة
اعرف هتقبض كام.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تبكير صرف مرتبات شهر أغسطس موعد صرف مرتبات شهر أغسطس مواعيد صرف مرتبات شهر أغسطس مواعيد صرف مرتبات شهر اغسطس زيادة المرتبات 2024 موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 مرتبات شهر أغسطس 2024 مرتبات شهر اغسطس 2024 زيادة المعاشات شهر اغسطس 2024 مرتبات أغسطس 2024 جدول صرف مرتبات شهر أغسطس موعد صرف مرتبات شهر اغسطس 2024 تبكير صرف مرتبات أغسطس وسبتمبر 2024 موعد صرف مرتبات أغسطس 2024 بدء صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 صرف مرتبات شهر أغسطس 2024 لـ
إقرأ أيضاً:
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
كشفت دراسة تحليلية جديدة صادرة عن مركز دراسات يمني عن تصاعد الدعوات المطالبة بإصلاح أو استبدال مجلس القيادة الرئاسي اليمني، بعد مرور ثلاث سنوات على تشكيله دون تحقيق تقدُّم ملموس في مهامه السياسية والعسكرية والاقتصادية.
وقالت الدراسة التي أصدرها مركز المخا للدراسات الاستراتيجية إن الذكرى الثالثة لتشكيل المجلس، التي صادفت السابع من أبريل الجاري، مرّت وسط شبه إجماع وطني على فشل المجلس في إدارة المرحلة، وعجزه عن الوفاء بالتكليفات التي أنيطت به بموجب إعلان نقل السلطة عام 2022.
وذكرت الدراسة أن تشكيل المجلس جاء بقرار من الرئيس عبدربه منصور هادي، وبدعم مباشر من السعودية والإمارات، في إطار مساعٍ لإعادة هيكلة السلطة الشرعية اليمنية. غير أن الواقع العملي كشف عن انقسامات حادة بين مكونات المجلس، وتدهور متسارع في أداء مؤسسات الدولة.
وأوضحت الدراسة أن المجلس فشل في دمج التشكيلات العسكرية تحت مظلة وزارتي الدفاع والداخلية، بينما استغل "المجلس الانتقالي الجنوبي" وجوده في المجلس للتوسُّع عسكريًا في محافظات شبوة وأبين وسقطرى، ولتعزيز حضوره في حضرموت.
كما أكدت الدراسة أن الأداء الاقتصادي للمجلس كان مخيبًا للآمال، إذ عجز عن إدارة الموارد المالية، وفقد قدرته على تصدير النفط، ما أدّى إلى انهيار الريال اليمني وتفاقم الأوضاع المعيشية للمواطنين.
وأشارت إلى أن هذا الفشل تزامن مع اتساع نطاق الفساد، واستحواذ أعضاء المجلس على موارد الدولة، في ظل تراجع ملحوظ للدعم الخليجي والدولي، وتصاعد نفوذ الحوثيين على المستوى الإقليمي والدولي، خصوصًا في أعقاب الهجمات في البحر الأحمر.
وبيّنت الدراسة أن مستقبل مجلس القيادة يرتبط بعدة محددات، منها موقف التحالف العربي (السعودية والإمارات)، ومدى التفاهم حول القضية الجنوبية، واتجاهات العلاقة مع الحوثيين، فضلًا عن الموقف الشعبي وقيادات الجيش الوطني.
واقترحت الدراسة ثلاثة مسارات محتملة للتغيير: أولها إصلاح المجلس عبر التوافق على رؤية موحدة تركز على استعادة الدولة وتوحيد القوى العسكرية. أما المسار الثاني فيقترح تقليص عدد أعضاء المجلس إلى ثلاثة، في خطوة ترى الدراسة أنها تُمهِّد لتمكين المجلس الانتقالي وتعزيز توجهاته الانفصالية. بينما يتمثل المسار الثالث في استبدال المجلس بمجلس عسكري من القيادات الفاعلة ميدانيًا.
وقالت الدراسة إن هناك تيارًا شعبيًا متزايدًا يدعو لسحب التفويض من المجلس، وعودة نائب الرئيس السابق الفريق الركن علي محسن الأحمر لقيادة المرحلة، أو تشكيل مجلس عسكري يتولى زمام المبادرة في مواجهة الحوثيين.
وفي ختامها، شددت الدراسة على أن فشل المجلس في تحقيق أهدافه الرئيسية يُحتِّم إما إصلاحًا عميقًا في بنيته وسلوك مكوناته، أو استبداله بهيكل قيادي قادر على التعامل مع التحديات الراهنة وإنهاء الانقلاب الحوثي، واستعادة الدولة اليمنية.