جميعهم سياح.. مقتل 27 وإصابة 16 بحادث حافلة في نيبال
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قالت الشرطة النيبالية إن 27 شخصا على الأقل لقوا حتفهم وأصيب 16 آخرون بعد انحراف حافلة تقل سياحا هنود عن الطريق وانزلقها إلى أسفل منحدر جبلي إلى ضفة نهر في وسط نيبال اليوم الجمعة.
وذكر قائد الشرطة المحلية رابيندرا ريجمي أن فريق البحث انتشل جميع الأشخاص الـ43 الذين كانوا على متن الحافلة.
أخبار متعلقة كوت ديفوار تعلن لأول مرة رصد حالات إصابة بجدري القردةمنظمة الصحة العالمية: الحاجة ملحة للقاحات جدري القرودوقال ريجمي، إنه قد "تم نقل المصابين جوا إلى كاتماندو حيث يتلقون العلاج"، مضيفا أن جميعهم مواطنون هنود.
الطيار الناجي الوحيد.. تحطم طائرة على متنها 19 شخصًا في #نيبال#اليوم #طائرة_نيبال
التفاصيل: https://t.co/y1Ghmkudxq pic.twitter.com/4e1z6wTImF— صحيفة اليوم (@alyaum) July 24, 2024حادث في نيبالوأمضت قوات الأمن النيبالية عدة ساعات في عمليات البحث وانتشال الجثث، وهي مهمة صعب منها ارتفاع منسوب نهر مارسيانجدى إثر هطول أمطار موسمية استمرت لعدة أيام.
كانت الحافلة في طريقها من بوكارا إلى كاتماندو عندما وقع الحادث حوالي الساعة 30:11 صباحا (0630 بتوقيت جرينتش) في أينباهارا، على بعد حوالي 130 كيلومترا جنوب غرب كاتماندو.
ولم تتضح أسباب الحادث على الفور، لكن المنطقة شهدت هطول أمطار متكررة في الأيام الأخيرة، ما قد يكون سببا في وقوع الحادث.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس كاتماندو حادث في نيبال نيبال أمطار موسمية
إقرأ أيضاً:
مصرع وإصابة 7 أشخاص بحادث سير على طريق الموت
بغداد اليوم - بغداد
أكدت مصادر طبية، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، مصرع وإصابة سبعة أشخاص في حادث سير وقع على طريق كركوك-بغداد، قرب ناحية العظيم شمال محافظة ديالى.
وقالت المصادر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "مدنيًا لقي مصرعه، فيما أُصيب ستة آخرون، بينهم ثلاثة بحالة حرجة، إثر حادث سير ناجم عن السرعة العالية والتجاوز الخاطئ".
وأضافت أن "المصابين تم نقلهم إلى مركز صحي قريب لتلقي العلاج اللازم، بينما تم نقل جثة الضحية إلى دائرة الطب العدلي".
يُشار إلى أن طريق كركوك-بغداد يُعد من الطرق التي تشهد معدلات مرتفعة لحوادث السير، ما اسفر عن مصرع وإصابة المئات سنويًا، ويطلق عليه "طريق الموت".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟