9 مفقودين في تحطم طائرة سياحية في أدغال تايلاند
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
تجري عمليات بحث، اليوم الجمعة، في الأدغال التايلاندية في محاولة للعثور على الركاب التسعة في طائرة سياحية تحطمت الخميس في شرق البلاد، ولم تبد السلطات أملًا كبيرًا في العثور عليهم أحياءً.
9 مفقودين في تحطم طائرة سياحية في أدغال تايلاندووفق وكالة "فرانس برس"، تحطمت الطائرة في أدغال ولاية شاشوينجساو في شرق البلاد، وعلى متنها تسعة أشخاص.
والطائرة التي أقلعت من بانكوك كانت في طريقها إلى ترات قرب الحدود مع كمبوديا.
وقال حاكم الولاية شونلاتي يانجترونج لصحافيين تواجدوا في منطقة الحادث: "وقع الحادث قرابة الساعة 15,10، نحاول العثور على المفقودين، لكن نرجح أن يكونوا قتلوا جميعًا".
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الركاب هم أربعة تايلنديين وخمسة صينيين بينهم طفلان في الثانية عشرة والثالثة عشرة.
ويشارك أكثر من 300 عسكري ومتطوع في أعمال البحث فيما باشرت السلطات التحقيق لمعرفة أسباب الحادث.
وعثر على أشلاء بشرية فضلًا عن أجزاء من الطائرة، إلا أن الأمطار الغزيرة تعيق عمليات البحث.
وأضاف الحاكم: "لا ننوي وقف العمليات طالما لم نعثر على المفقودين مع أن المياه تغمر بعض المناطق.
انهيار أرضي في تايلاندلقى ثمانية أشخاص حتفهم في جزيرة بوكيت التايلاندية نتيجة انهيار أرضي، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية في تايلاند.
وحدث الانهيار الأرضي بسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها منطقة كارون في جنوب الجزيرة، حيث لقي مواطنون من تايلاند وميانمار مصرعهم أيضا.
وبحسب شبكة «روسيا اليوم»، يبحث رجال الإنقاذ الذين وصلوا إلى موقع الحادث عن المفقودين.
وأكد القنصل العام الروسي في مقاطعة بوكيت، إيجور إيفانوف، لوكالة "تاس" تلقي معلومات عن وفاة روسيين، مضيفا أنه يجري التعرف على هوياتهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جزيرة بوكيت التايلاندية وكالة فرانس برس
إقرأ أيضاً:
صندوق أممي: اليمنيات يواجهن مخاطر حماية متزايدة جراء الأمطار الغزيرة والفيضانات
قال تقرير أممي إن الأمطار الموسمية الغزيرة بشكل استثنائي تسببت في أضرار واسعة النطاق ونزوح في جميع أنحاء اليمن، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية المروعة بالفعل الناجمة عن أكثر من تسع سنوات من الصراع.
وذكر التقرير الصادر عن صندوق الأمم المتحدة للسكان، اليوم الخميس 12 سبتمبر/ أيلول 2024م، أن محافظات المحويت والحديدة وذمار وحجة ومأرب وصعدة وصنعاء وإب وتعز تعد من بين المناطق الأكثر تضررًا. وقد تأثر أكثر من 500 ألف شخص منذ يوليو 2024، وفقًا للسلطات المحلية والشركاء الإنسانيين.
وبحسب التقرير فإن النساء والفتيات، وهن بالفعل من بين الفئات الأكثر ضعفًا في الصراع، تواجه مخاطر حماية متزايدة، وخاصة الأسر النازحة التي تعولها نساء، والتي تمثل أكثر من 22 في المائة من أولئك الذين يتلقون الإغاثة الطارئة.
وأشار إلى أن الاحتياجات الحرجة تشمل المأوى الطارئ، والمساعدات النقدية متعددة الأغراض، والأغذية، والمواد غير الغذائية، والمياه والصرف الصحي، والملابس، والحماية، والإمدادات الطبية لضمان استمرارية الرعاية واستعداد المرافق الصحية.