«غرفة الإسكندرية» تستقبل وفداً من نظيرتها بالأقصر
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
استضافت الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية برئاسة أحمد الوكيل، وفداً من مجلس إدارة "غرفة الأقصر"، بمقر الغرفة، لبحث سبل التعاون بين الجانبين.
جاء ذلك بحضور الدكتور ياسر المناويشي، أمين الصندوق بالغرفة، و أعضاء مجلس الإدارة، أشرف أبو إسماعيل، والأستاذ محمد حفني، و المهندس البديوي السيد، ومحمود مرعي، و المهندس أحمد الكاتب، و رانيا نصير، و المهندس شريف الجزيري، و المهندس محمد فتح الله، و عمرو مصيلحي.
و أستهدف اللقاء بحث آليات التعاون بين الغرفتين لتعزير العلاقات الثنائية المشتركة، بما يعد بالنفع على منتسبي الغرفتين من التجار والصناع ومؤدي الخدمات و رحب، رئيس غرفة الإسكندرية بمجلس إدارة غرفة الأقصر، مؤكدًا أنها من أحدث الغرفة التجارية في مصر، في بلد تمتاز بجمال وطابع تراثي خاص.
في نفس السياق، أوضح صلاح خليل رئيس غرفة الأقصر، أن غرفة الإسكندرية تتميز بتقديم العديد من الخدمات لمنتسبيها، ما بين تقديم خدمات قانونية، إلى خدمات متعلقة بالسجل التجاري والضرائب، وغيرها من الخدمات، إضافة إلى تمييزها في إطلاق الخدمات الإلكترونية لمنتسبيها مضيفاً أن اللقاء يهدف إلى التعاون بين الغرفتين، لتبادل الخدمات والمعلومات، لضمان الارتقاء بمستويات الغرف التجارية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية الغرفة التجارية السجل التجاري
إقرأ أيضاً:
أم "زومبي" تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة "ميرور"، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، "حافية القدمين"، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: "يداها ملطختان بالدماء!"، قبل أن يسأل الأم: "من بالداخل أيضاً"، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة " القانون والجريمة " أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: "كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته".
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.