محافظ أسوان يؤدى صلاة الجمعة بالمسجد الجامع
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أدى اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان صلاة الجمعة بالمسجد الجامع بحضور اللواء أيمن الشريف السكرتير العام، واللواء ياسر عبد الشافى المشرف على مشروعات حياة كريمة، فضلًا عن القيادات البرلمانية والدينية والتنفيذية
فيما ألقى خطبة الجمعة الشيخ حنفى محمود وكيل وزارة الأوقاف، والتى جاءت بعنوان " المؤمن القومى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف"
ومن جانبه أكد الدكتور إسماعيل كمال على حرصه للتواجد بين المواطنين بمختلف المدن والمراكز للإستماع والوقوف على مشاكلهم ومطالبهم وإحتياجاتهم الجماهيرية
لافتًا إلى أنه يتم العمل على وضع الحلول العاجلة لكافة المطالب والشكاوى، وتسخير كافة الإمكانيات لتلبيتها من خلال تكليف المسئولين بسرعة التدخل والتعامل الفورى معها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعامل الفوري السكرتير العام المؤمن الضعيف المسجد الجامع مشروعات حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الجامع الأزهر ليلة 17 رمضان
توافد الآلاف من المصلين على الجامع الأزهر، لأداء صلاتي العشاء والتراويح في الليلة السابعة عشر من شهر رمضان المبارك، حيث الأجواء الرمضانية والروحانيات الإيمانية في هذا المكان العتيق.
وينقل المركز الإعلامي للأزهر الشريف صلاتي العشاء والتراويح طوال أيام الشهر الفضيل عبر منصات الأزهر الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك صفحة الجامع الأزهر، كما تُبث على عدد من القنوات الفضائية، أبرزها القناة الأولى، القناة الفضائية المصرية، إضافة إلى إذاعة القرآن الكريم على الراديو.
ويُحيي الجامع الأزهر خطته العلمية والدعوية لشهر رمضان المبارك بتوجيهات ورعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وتتضمن: مقارئ قرآنية، ملتقيات دعوية عقب الصلوات، دروسًا علمية بين التراويح، صلاة التهجد في العشر الأواخر، تنظيم موائد إفطار يومية للطلاب الوافدين، إضافة إلى احتفالات خاصة بالمناسبات الرمضانية، وذلك في إطار الدور الدعوي والتوعوي الذي يضطلع به الأزهر الشريف لنشر العلوم الشرعية وترسيخ القيم الإسلامية السمحة.
قدر القراءة في التراويحواتفق الفقهاء على أنه يُجزئ فى صلاة التروايح من القراءة ما يُجزئ فى سائر الصلوات، واتفقوا أيضًا على القول باستحباب ختم القرآن فى الشهر.
وروى البخاري ومسلم فى "صحيحيهما" عن السيدة فاطمة- رضي الله عنها- قالت: "أَسَرَّ إلى النَّبِيُّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي بِالقُرْآنِ كُلَّ سَنَةٍ، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلا أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي".
وأقل ذلك أن يُختَم القرآنُ الكريم مرةً واحدةً، وما زاد فهو للأفضلية؛ نص على ذلك أئمة المذاهب الفقهية المتبوعة، فذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بسنِّيَّة قراءة 10 آياتٍ في الركعة الواحدة؛ ليحصل له ختم القرآن مرةً في الشهر، مع القول بإجزاء ما هو أقل من ذلك.