بالتفاصيل.. الجوية الجزائرية تطلق خدمة جديدة تخص الأمتعة الإضافية
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أطلقت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، خدمة نوعية لاقتناء أمتعة إضافية. حيث تم الانتقال من نظام الوزن إلى نظام القطع.
في هذا السياق، يُسمح للمسافرين عبر طائرات شركة الخطوط الجوية الجزائرية. بحمل الأمتعة وفق التعريفة المنصوص عليها في التذكرة المحجوزة. مع مراعاة أن لا يتجاوز وزن الحقيبة 23 كغ وحقيبة اليد 5-10 كغ.
ولضمان راحة مثالية لزبائننا الكرام وتجربة سفر تواكب تطلعاتهم، تتيح شركة الخطوط الجوية الجزائرية. لعملائها إمكانية اقتناء أمتعة إضافية حسب رغبتهم. ضمن الوزن المسموح به للطائرة وبأسعار تفاضلية وتنافسية.
كما يمكن للمسافر الذي اشترى حقائب إضافية ولم يستخدمها في الرحلة تأجيل الاستفادة. من هذه الخدمة لمدة تصل إلى 12 شهراً، دون إمكانية استرداد المبالغ المدفوعة.
ويمكن للراغبين في اقتناء أمتعة إضافية حجزها عبر وكالات شركة الخطوط الجوية الجزائرية. الموقع الرسمي، التطبيق الرسمي، مركز الاتصال، أو الوكالات الخاصة المعتمدة.
وتجدر الإشارة إلى أن سعر الأمتعة الإضافية المحجوزة. قبل الرحلة بـ 24 ساعة يختلف عن سعرها عند الحجز بعد هذه المدة.
كما تشمل الخدمة الجديدة الأمتعة الخاصة مثل الآلات الموسيقية واللوازم الرياضية بنفس الشروط. من حيث الوزن والمقاييس المتعارف عليها.
بالنسبة للحيوانات الأليفة، يجب أن لا يتجاوز وزنها 6 كغ. عند نقلها على متن الطائرة و23 كغ عند نقلها في مخزن الطائرة.
كما يمكن لزبائن الجوية الجزائرية الاستفادة. من خدمة الوزن الإضافي من 23 كغ إلى 32 كغ على القطع المسموح بها والقطع الإضافية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مرحلة جديدة من العلاقات العُمانية الجزائرية
تتوافق إلى حد كبير الرؤى العُمانية الجزائرية في الكثير من القضايا والملفات الإقليمية والدولية، والتي تستند إلى دعم أصحاب الحقوق والدفاع عنهم، انطلاقا من القيم الإنسانية والالتزام بالمواثيق والقوانين الدولية والأممية.
وعلى مستوى التعاون المشترك بين البلدين، فقد أثمرت زيارة الرئيس الجزائري إلى عُمان إطلاق مبادرة إنشاء صندوق استثماري عُماني جزائري مشترك، يتمُّ من خلاله إقامة شراكات ومشروعات في مجالات الطاقة المتجدّدة والبتروكيماويات والزراعة الصحراوية والتكنولوجيا والسياحة وغيرها من المجالات الأخرى الواعدة.
ولقد بارك حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- وفخامة عبدالمجيد تبون رئيسُ الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، هذه المبادرة؛ كونها تساهم في تعزيز العلاقات والروابط والصلات الأخوية الوثيقة التي تجمع البلدين الشقيقين.
وفي جلسات المباحثات، أكد القائدان الحرص الرصين على مُواصلة تطوير التعاون الثنائي في شتى المجالات، وبما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين، ويعكس العلاقات والصلات الأخويّة التاريخيّة الراسخة التي تجمعهما، معبّرين عن الارتياح لخطوات النهوض بالعلاقات بين البلدين لآفاق أرحب ومجالات أوسع وأشمل.
إنَّ هذه الزيارة التاريخية من شأنها أن تسهم في تعزيز فرص التواصل والشراكة على مستوى القطاع الخاص، والنهوض بالتبادل التجاري والصناعي والاستفادة من أسواق البلدين وموقعهما في النهوض بالصادرات الوطنية ووصولها لأسواق إقليمية وعالمية، خاصة بعدما تم توقيع 8 مذكرات تفاهم في القطاعات المختلفة.