فريدة سيف النصر تطلب من روتانا التصالح مع شيرين عبد الوهاب | صورة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
وجهت الفنانة فريدة سيف النصر، رسالة لـ شيرين عبد الوهاب عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما طرحت آخر أعمالها التي تحمل اسم «مازال عالبال» التي حققت نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
وشاركت فريدة سيف النصر مقطع فيديو لأغنية مازال عالبال، عبر حسابها على «فيسبوك»، وعلقت عليها قائلة: «يا شيخة بالله عليكي غني وبس ارمي كله.
وكانت شيرين عبد الوهاب طرحت رابع أغاني ألبوم بتمنى أنساك التي تحمل اسم «مازل عالبال» خلال الساعات القليلة الماضية.
وأغنية "ما زال عالبال" لـ شيرين عبد الوهاب، جاءت بالتعاون مع كلمات تامر حسين، والملحن مدين، وتوزيع توما.
وتتضمن كلمات أغنية مازال عالبال لـ شيرين الأتي: «هات اللي بعيد هاتهولنا في سكتنا فينها المواعيد فينها يا شوق دنيتنا، لا العين بتنام ولا عارفين نتهنى، داخلين عالعام واحنا بعيد عالجنة، لسه الأحوال ما تسرش وتعبنا، هم ويتشال لما نلاقي حبيبنا، لا العين بتنام ولا عارفين نتهنى، داخلين عالعام واحنا بعيد عالجنة، ومازال عالبال ومازال غالي عليا، وليالي طوال بحلم يرجع ليا، دبرني يا خال دلني وأرأف بيا قصرلي الغيبة بعده بيقتل فيا فاتت الأيام واليوم بيجيب 100 لا بعتلي سلام ولا عرفني النية اهو راح وارتاح وسايبني أنا بستنى غابت الأفراح عالجرح الله يعينا».
اقرأ أيضاًكانت محسودة.. خبيرة فلك توضح سبب أزمة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
شيرين توجه رسالة لـ هيفاء وهبي: «موقفك معايا معملهوش أقرب الناس ليا»
بعد إعادة نشر أغاني شيرين عبد الوهاب.. محاولة لتقييد حسابات عزيز الشافعي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب فريدة سيف النصر أعمال شيرين عبدالوهاب ألبوم بتمنى أنساك شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
حتى يكون الدعاء مستجاب.. داعية يكشف عن كلمات نبوية مأثورة
ألقى الشيخ محمد أبو بكر الداعية الإسلامي، ومن علماء وزارة الأوقاف، الضوء على هدية عظيمة للمسلمين، نقلها الإمام الترمذي عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهي دعاء عظيم يفتح أبواب الرحمة والإجابة.
فقد أوضح أبو بكر خلال استضافته في أحد البرامج الفضائية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن دعاء سيدنا يونس عليه السلام: "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"، إنه ما دعا به عبد مسلم وطلب من الله شيئًا إلا واستجاب له.
وأشار أبو بكر إلى كلام الإمام الحاكم عن هذا الدعاء، موضحًا أنه من قاله وهو مريض لمدة 40 يومًا وبرئ من مرضه غفر له الله ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وإذا مات بعدها فإنه يُكتب عند الله شهيدًا، مما يبرز عظمة هذا الدعاء وبركته.
هل النوم عذر لترك صلاة الفجر وأدائها في الصباح.. أمين الفتوى يجيب هل يوجد عدد معين للصلاة على النبي حتى يستجاب دعائي؟.. الإفتاء ترد أوقات استجابة الدعاءفيما تناول الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، موضوع أوقات استجابة الدعاء، خلال بث مباشر عبر صفحة دار الإفتاء على موقع فيسبوك.
وأكد ممدوح أن هناك أوقاتًا مميزة للدعاء، منها جوف الليل وخاصة الساعة الأخيرة قبل الفجر، ويوم الجمعة بعد العصر، ويوم عرفة، وكذلك عند إفطار الصائم، حيث تتجلى في هذه الأوقات بركات الاستجابة.
وأضاف ممدوح أن على من يدعو الله ويتأخر مطلبه أن يتحلى بالصبر والأدب مع الله، دون استعجال أو شعور بالإحباط، لأن الاستجابة تأتي في الوقت الذي يريده الله، لا في الوقت الذي يريده الإنسان.
فالله سبحانه وتعالى يقدر الخير لعباده، سواء بتحقيق الدعاء في الدنيا أو إدخار ثوابه للآخرة.
الأماكن الشريفة التي يستجاب فيها الدعاء
أما عن الأماكن التي يُستجاب فيها الدعاء، فقد بيّن ممدوح أن هناك أماكن شريفة ترتفع فيها فرص استجابة الدعاء، ومنها الكعبة المشرفة، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يا عمر، ها هنا تسكب العبرات".
ومن الأماكن الأخرى تحت الميزاب، وعند الملتزم، الذي سُمي بذلك لأن الدعاء فيه يلتزم الإجابة.
كما أشار إلى أهمية الدعاء بعد الصلوات في دبر كل صلاة، وبعد ختم القرآن الكريم، وفي أثناء السجود، وأكد أن طلب الدعاء من الأشخاص الصالحين يُعد من وسائل الاستجابة أيضًا.
وأوضح أن هناك شروطًا يجب تحقيقها لتحقيق الاستجابة، مثل اجتناب أكل الحرام، وعدم إدخال المال الحرام إلى الحياة، مع المداومة على الطاعات كإخراج الصدقات، وأداء الركعات والسجود، والإلحاح في الدعاء.
حكمة الاستجابة
وشدد الشيخ ممدوح على أن الدعاء دائمًا يعود بالنفع على صاحبه، موضحًا أن الله سبحانه وتعالى يستجيب للدعاء بطرق مختلفة: إما بتحقيق المطلوب في الوقت المناسب، أو بإبعاده شرًا قد كان سيقع، أو بإدخار الثواب للآخرة.
وفي كل الأحوال، الإنسان الذي يدعو دائمًا هو الرابح. واستدل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء هو العبادة"، مؤكدًا أن الدعاء يُعد من أعظم أشكال العبادة وأكثرها قربًا إلى الله.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن الدعاء لا يُضيع، بل هو عبادة عظيمة تحمل في طياتها البركة والخير، سواء تحقق المطلوب في الدنيا أو بقي أجره ليوم القيامة.