احذر.. هذه العلامات تشير إلى إصابتك بسرطان الشفاه
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
لا شك أن سرطان الشفاه هو نوع من السرطان الذي يبدأ في الخلايا التي تبطن الشفتين. عادة ما يظهر على الشفة السفلية، ولكنه يمكن أن يصيب الشفة العلوية أيضًا.
ومن خلال السطور التالية، إليكم أهم العلامات التي تدل على الإصابة بسرطان الشفاه:
اقرأ أيضاً المبعوث الأممي في الرياض لإحياء اتفاق مسقط.. المرتبات ومطار صنعاء في المقدمة 22 أغسطس، 2024 4 ردود سعودية على الفيلم الهندي "حياة الماعز" 22 أغسطس، 2024
قرحة لا تشفى:
ظهور قرحة على الشفة لا تلتئم لفترة طويلة (أسبوعين أو أكثر) ويستمر حجمها في الزيادة.
بقع بيضاء أو حمراء:
ظهور بقع بيضاء أو حمراء على الشفة لا تختفي.
تغيرات في لون الشفة:
تغير في لون الشفة بشكل ملحوظ، مثل احمرار شديد أو بياض غير طبيعي.
تصلب أو سماكة في الشفة:
الشعور بتصلب أو سماكة غير طبيعية في الشفة.
ألم أو وخز:
الشعور بألم أو وخز مستمر في الشفة.
صعوبة في تحريك الشفة:
صعوبة في تحريك الشفة أو الشعور بتنميل فيها.
تضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة:
في الحالات المتقدمة، قد يحدث تضخم في الغدد الليمفاوية في الرقبة.
ما هي أسباب الإصابة بسرطان الشفاه:
التعرض لأشعة الشمس:
التعرض المفرط لأشعة الشمس فوق البنفسجية، خاصة للأشخاص ذوي البشرة الفاتحة.
التدخين:
سواء كان التدخين المباشر أو التدخين السلبي.
استخدام منتجات التبغ الأخرى:
مثل السيجار والشمة.
فيروس الورم الحليمي البشري (HPV):
بعض أنواع فيروس الورم الحليمي البشري مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطان الشفاه.
ما العلاج؟:
يعتمد علاج سرطان الشفاه على عدة عوامل، بما في ذلك حجم الورم ومكانه ومدى انتشاره وحالة المريض الصحية العامة. قد تشمل خيارات العلاج:
الجراحة: لإزالة الورم.
العلاج الإشعاعي: لقتل الخلايا السرطانية.
العلاج الكيميائي: لقتل الخلايا السرطانية المنتشرة في الجسم.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
العلاج المضاد للأميلويد قد يبقي أعراض الزهايمر تحت السيطرة لدى بعض المرضى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يمتلك العلماء لأول مرة أدلة تُفيد بأنّ استخدام دواء بيولوجي لإزالة لويحات بيتا أميلويد اللزجة من أدمغة الأشخاص المعرّضين للإصابة بالزهايمر قد يؤخّر المرض.
اختبر الباحثون علاجات لإزالة الأميلويد في مجموعة من الأشخاص عثروا لديهم على طفرات جينية نادرة تجعل إصابتهم بمرض الزهايمر شبه مؤكدة.
لم تشمل هذه الدراسة الصغيرة سوى بضع عشرات من المشاركين، وهي متابعة لتجربة عشوائية محكومة لم تجد أي فوائد تُذكر لدى الأشخاص الذين تناولوا أحد العلاجين لخفض الأميلويد مقارنةً بالعلاج الوهمي.