«القومي للمرأة» ينفذ أكثر من 1000 جلسة دوار للتوعية بقضايا الأسرة في الشرقية
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قال المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، إن المبادرة الرئاسية لتنمية الأسرة المصرية تستهدف تنمية المرأة الريفية والحضارية على حد سواء وإزالة الضغوط المجتمعية عنها لتعزيز تمكينها في المجتمع وزيادة مشاركتها في سوق العمل.
الفعاليات والأمسيات الثقافية للتعريف بالمبادرةوأشاد محافظ الشرقية بمجهودات فرع المجلس القومي للمرأة بالشرقية واستمرار تنفيذ الفعاليات والأمسيات الثقافية للتعريف بالمبادرة وتحقيق المرجو منها، وذلك بمشاركة واسعة من عضوات الفرع والمتطوعين من الرجال والسيدات والرائدات الريفيات والمتطوعين للوصول إلى عمق الريف المصري.
ومن جانبها أوضحت الدكتورة عايدة عطية، مقررة فرع المجلس القومي للمرأة بالشرقية، أنه ضمن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية قام الفرع بالاشتراك مع مديرية الأوقاف بالشرقية بتنفيذ عدد 1097 جلسة دوار على التوازي بقرى حياة كريمة في مركز الحسينية واستهدفت 46982 ألفا و982 سيدة و7858 رجل بإجمالي 54 ألفا و840 سيدة ورجل، وذلك بعدد 69 قرية بمراكز المرحلة الثانية من حياة كريمة فى ديرب نجم - أولاد صقر- فاقوس- بلبيس – أبو حماد وأن برنامج الجلسات التوعوية جلسات الدوار يستهدف توعية 10 ملايين مواطن بالجمهورية بقضايا تنمية الأسرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية المجلس القومي للمرأة الحسينية حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
إصابة أكثر من 150 شخصاً في إسطنبول جرّاء زلزال قوته 6.2 درجة
المناطق_متابعات
أُصيب أكثر من 150 شخصاً عندما قفزوا من المباني بعد أن هزّ زلزال قوته 6.2 درجة إسطنبول، اليوم الأربعاء، وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها المدينة خلال السنوات القليلة الماضية، وفقاً لـ«رويترز».
وتجمّع كثيرون في متنزهات، وجلس آخرون خارج البنايات والمنازل وسط إسطنبول مع توالي الهزات الارتدادية.
أخبار قد تهمك زلزال بقوة 6.2 درجات يضرب إسطنبول التركية 23 أبريل 2025 - 1:58 مساءً زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ 23 أبريل 2025 - 8:52 صباحًاوقال مكتب رئيس بلدية إسطنبول إن 151 شخصاً أُصيبوا وتلقوا العلاج في المستشفيات بعد أن قفزوا من المباني ذعراً خلال الزلزال، لكن أياً منهم لا يعاني من حالة حرجة.
وأفاد المكتب بأن مبنى خالياً في وسط إسطنبول انهار دون إصابة أي أشخاص بأذى في محيطه، ولم تلحق أي أضرار بالبنية التحتية للطاقة أو المياه في المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليوناً والواقعة على الضفتَيْن الأوروبية والآسيوية لمضيق البوسفور. وأغلقت بعض المتاجر أبوابها.
وشهدت تركيا في فبراير (شباط) 2023 أعنف زلزال في تاريخها الحديث، إذ كانت قوته 7.8 درجة؛ مما تسبّب في دمار واسع، وأودى بحياة أكثر من 55 ألفاً وإصابة أكثر من 107 آلاف في جنوب تركيا وشمال سوريا.
ولا يزال مئات الآلاف من المتضررين من ذلك الزلزال مشردين، ويعيش الكثير منهم في إيواء مؤقت. وأعاد الزلزال الجديد إلى الذاكرة زلزالاً وقع قرب إسطنبول في 1999 وأودى بحياة نحو 17 ألفاً.
وقع الزلزال الساعة 12:49 بالتوقيت المحلي (09:49 بتوقيت غرينتش) ومركزه في منطقة سيليفري على بُعد 80 كيلومتراً إلى الغرب من إسطنبول. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن مركز الزلزال كان على عمق 6.92 كيلومتر.
وقال وزير النقل والبنى التحتية، عبد القادر أورال أوغلو، إن عمليات المسح والتفقد الأولية لم تكشف حتى الآن عن أي أضرار لحقت بالطرق السريعة والمطارات والقطارات وقطارات الأنفاق.
وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، عبر منصة «إكس»، إنه يتابع الموقف وأصدر مكتبه إرشادات للسكان حال وقوع المزيد من الزلازل.