بقيادة ملهمة.. برنامج نافس مسيرة تدعم القيادات الإماراتية في القطاع الخاص
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
القيادةُ الرشيدةُ التي أولتْ ملفَ التوطينِ عنايةً خاصةً، ووفرَتْ كلَّ سُبلِ الدعمِ لتوفيرِ النجاحِ وتحقيقِ ما نراه من إنجازاتٍ لمجلسِ إدارةِ المجلسِ برئاسةِ سُموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائبِ رئيسِ الدولةِ، نائبِ رئيسِ مجلسِ الوزراءِ، رئيس ديوان الرئاسةِ .. ففي آخر مُتابعةٍ لهذا الملفِ .. تابعَتْ القيادةُ الرشيدةُ أبرزَ ما حققهُ المجلسُ وبرنامجُ "نافس" من نتائج خلالَ الأعوامِ الثلاثةِ المَاضيةِ الهادفة إلى تعزيزِ مُشاركةِ المُواطنينَ في القطاعِ الخَاص .
ووفي الثاني والعشرين من أغسطس الجارِي .. أعلنَ مجلسُ تنافسيةِ الكوادرِ الإماراتيةِ (نافس) أن الدفعةَ الثانيةَ من برنامجِ «قيادات نافس» المُقرّر إطلاقُهَا قبلَ نهايةِ العَام الجارِي، ستضمُ ثلاثين 30 مواطناً ومواطنةً من فئةِ رؤساءِ الأقسامِ والمديرين والمُختصينَ في القطاعِ الخَاص والمصرفِي والتأمينِي، منوهاً بأن هناك ستةَ شروطٍ يجبُ استيفاؤهَا للنظرِ في طلباتِ الالتحاقِ بالبرنامج، أهمُهَا أن يكون المتقدّمُ من مُواطنِي الدولةِ العاملينَ في مناصبَ قياديةٍ وإشرافيةٍ في القطاعِ المصرفِي والتأمينِي والمالِي والقطاعِ الخَاص، وألا يقل عمرُهُ عن خمسةٍ وعشرين 25 عاماً، وأن يكون من حملةِ شهادةِ الدبلوم العَالي أو ما يعادلهَا.
هذا وبنفسِ الشهرِ الخامسَ عشرَ من أغسطس أعلنَ مجلسُ تنافسيةِ الكوادرِ الإماراتيِة عن فتحِ بابِ التسجيلِ للدفعةِ الثانيةِ من برنامجِ «قيادات نافس»، في إطارِ سعيهِ إلى تعزيزِ المهاراتِ القياديةِ وتأهيلِ جيلٍ جديدٍ من القياداتِ الإماراتيةِ العاملةِ في القطاعِ الخاص والمصرفِي.
جهودٌ حثيثةٌ أولتها القيادةُ الرشيدةُ لملفِ التوطين في القطاعِ الخَاص .. تحققُ رؤيةَ قيادتِنَا الرشيدةِ الهادفةِ إلى تمكينِ المُواطنين وتعزيزِ دورِهم في مُختلفِ القطاعاتِ الاقتصاديةِ.
أخبار ذات صلة «تحدي النخبة» في كأس أكاديمية فاطمة بنت مبارك الخليجية لـ «سلة السيدات» شرطة أبوظبي تكرم الفائزين ببطولة الطائرة
بقيادة ملهمة.. برنامج "نافس" مسيرة تدعم القيادات الإماراتية في القطاع الخاص
تقرير: أفراح الجنيبي#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/Mbj8Uo9CaS
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منصور بن زايد الإمارات برنامج نافس الم واطنین فی القطاع
إقرأ أيضاً:
انكماش القطاع الخاص في منطقة اليورو وتراجع الصناعات التحويلية والخدمات
تباطأ القطاع الخاص في منطقة اليورو في شهر نوفمبر مع انكماش أنشطة الصناعات التحويلية والخدمات.
وهذه هي المرة الأولى منذ يناير التي يسجل فيها كلا القطاعين انخفاضا في الإنتاج في وقت واحد.
وانخفض مؤشر الإنتاج المركب لـ “ستاندرد آند بورز جلوبال” إلى 48.1 في نوفمبر، وهو أدنى مستوى له منذ يناير، ومن 50.0 في أكتوبر، ولوحظ انخفاض كبير في الأعمال الجديدة في كل من التصنيع والخدمات الأوروبية، حيث شهدت الطلبات الدولية أيضا أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2023.
وانخفضت ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها منذ سبتمبر 2023، ويرجع ذلك أساسا إلى التشاؤم في قطاع الخدمات في أوروبا، فيما واصلت الشركات الأوروبية خفض التوظيف للشهر الرابع على التوالي في نوفمبر.
كما ظل الركود في القدرات واضحا في القطاع الخاص، حيث انخفض عدد الأعمال المتراكمة بشكل أكبر.
وارتفع تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر وتسارع نمو أسعار المنتجين مقارنة بشهر أكتوبر.
وأعرب الاقتصاديون الأوروبيون عن قلقهم إزاء هذه التطورات، مشيرين إلى ضعف المشهد الاقتصادي في اقتصادات منطقة اليورو الرئيسية مثل فرنسا وألمانيا، حيث يضيف عدم الاستقرار السياسي إلى حالة عدم اليقين.
وفي ألمانيا، انكمش القطاع الخاص للشهر الثاني على التوالي مع استمرار ضعف الإنتاج الصناعي وتراجع نشاط الخدمات للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.
وشهدت فرنسا انخفاضا كبيرا في إنتاج القطاع الخاص، حيث أسهم قطاعا التصنيع والخدمات في الانكماش.وام