مدرب تشيلسي ينتقد لاعبه مودريك
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
قال إنزو ماريسكا مدرب تشيلسي المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم إن ميخايلو مودريك يواجه مشكلة في اتخاذ القرارات الصحيحة في الثلث الأخير من الملعب منذ انضمامه إلى الفريق العام الماضي لكن النادي يعمل مع الجناح لحلها.
أخبار قد تهمك «الصحة العالمية»: الحاجة ملحة إلى لقاحات مضادة لـ«جدري القردة» 23 أغسطس 2024 - 3:27 مساءً جدري القرود.
. هل يصيب الحوامل والأطفال؟ 23 أغسطس 2024 - 3:10 مساءً
وفاز تشيلسي على ضيفه سيرفيت السويسري 2-صفر في ذهاب ملحق دوري المؤتمر الأوروبي أمس الخميس، في حين لا يزال اللاعبون يحاولون الاعتياد على طريقة المدرب الجديد ماريسكا.
وسجل كريستوفر نكونكو الهدف الأول من ركلة جزاء في الدقيقة 50 قبل أن يضيف البديل نوني مادويكي الهدف الثاني قبل أقل من 15 دقيقة من نهاية المباراة.
ولم يقدم مودريك أداء يثبت جدارته بالمبلغ المالي الكبير الذي دفعه تشيلسي لضمه من شاختار دونيتسك الأوكراني في يناير كانون الثاني من العام الماضي، وكانت هذه واحدة من المباريات القليلة التي لعبها كاملة.
ودفع تشيلسي 70 مليون يورو (77 مليون دولار) لضم اللاعب (23 عاما)، بالإضافة إلى 30 مليون يورو أخرى كإضافات.
وقال ماريسكا للصحفيين بعد المباراة “أعتقد أن هذا هو حال مودريك ليس فقط الليلة ولكن منذ انضمامه للنادي. أعتقد أنه قدم بعض اللحظات الجيدة ثم بعض اللحظات غير المستقرة.
“إذا تمكن من الحفاظ على مستواه، فيمكنه أن يتقدم خطوة واحدة إلى الأمام. سنحاول مساعدته على التغيير.
“عندما يكون في الثلث الأخير من الملعب، فإن الأمر يتعلق باتخاذ القرار الصحيح. بالنسبة لي، فإن معظم الأخطاء التي يرتكبها لا تتعلق بالمستوى أو الجانب الفني، وإنما بالاختيار”.
وتستمر التكهنات حول نشاط النادي الإنجليزي خلال فترة الانتقالات إذ يتطلع ماريسكا لتقليص تشكيله، لكنه متمسك بالجناح مادويكي.
وقال “أنا أحب نوني حقا، المشكلة الوحيدة معه ربما عليه أن يعي حاجته للحفاظ على مستواه طوال الأسبوع وفي كل تدريب”.
وأكد على رغبته في بقاء اللاعب (22 عاما) في النادي.
ويحل تشيلسي ضيفا على ولفرهامبتون واندررز في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد غد الأحد.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 23 أغسطس 2024 - 3:35 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 3:04 مساءًاستعداداً لموسم الأمطار ..أمانة القصيم تنفذ فرضية هطول أمطار وجريان سيول بمدينة بريدة أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 2:57 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة نجران لترويجهما مادة الحشيش المخدر أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 2:52 مساءًخيارات سياحية مميزة ومهرجانات ترفيهية فريدة شكلت مقصداً للزائر والسائح في متنزهات حائل أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 2:46 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة الجوف لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 2:43 مساءًبطولة المملكة لرياضة البولينغ للصم تنطلق في تبوك بمشاركة أكثر من 34 لاعبًا ولاعبة23 أغسطس 2024 - 3:04 مساءًاستعداداً لموسم الأمطار ..أمانة القصيم تنفذ فرضية هطول أمطار وجريان سيول بمدينة بريدة23 أغسطس 2024 - 2:57 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة نجران لترويجهما مادة الحشيش المخدر23 أغسطس 2024 - 2:52 مساءًخيارات سياحية مميزة ومهرجانات ترفيهية فريدة شكلت مقصداً للزائر والسائح في متنزهات حائل23 أغسطس 2024 - 2:46 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة الجوف لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر23 أغسطس 2024 - 2:43 مساءًبطولة المملكة لرياضة البولينغ للصم تنطلق في تبوك بمشاركة أكثر من 34 لاعبًا ولاعبة «الصحة العالمية»: الحاجة ملحة إلى لقاحات مضادة لـ«جدري القردة» «الصحة العالمية»: الحاجة ملحة إلى لقاحات مضادة لـ«جدري القردة» تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مساء مکافحة المخدرات تقبض على أبرز المواد23 أغسطس 2024
إقرأ أيضاً:
المناسبات العنصرية سبب للنعرات القبلية!
عبدالله بن غانم القحطاني
كم من الحفلات التي تُقام ويُدعى لها الكثير من الناس وليس لها هدف نبيل، أهم حضورها المصورين، والشعراء المختصين بشعر الرد والمحاورة وبعضهم بارع في نبش الماضي والقدح في أنساب الناس والتهكم بماضي القبائل والعوائل والتذكير بالثأرات القبلية البائدة، فيتأثر بها البعض من العامة ويبني عليها محتوى عنصري مكتوب أو مصور، لتنقلها منصات الإعلام الرقمي الحديث لكل العالم بعد منتجتها بشكل دعائي يجعلها أكثر رواجاً واهتماماً وتفاعلاً.
وبشكل عام لنا أن نتساءل عن المتسبب الأهم لإثارة هذه العنصريات المقيتة الجارحة للمجتمع؟.
والجواب.. برأيي أنهم أولئك الذين يقيمون ويمولون الحفلات على أساس عنصري لأهداف شخصية كالسعي للشهرة والإستعراض.
القبيلة تحتفل بنفسها!. ماهذا العبث؟. القبيلة تحتفي بفلان!، ماهذا الغباء؟!، وما دخل القبيلة وأفرادها في تخرج أو زواج أي شخص، أو تعيين أي موظف مدني أو عسكري بالمؤسسات العامة للدولة، حتى نجد هذه “الشيلات” المزعجة والمسيئة التي تثير العنصرية والتفاخر القبلي، وهل سيتحملون مثلاً وزر نفس الموظف لو طُرد من عمله لأي سبب يخل بالشرف كممارسة الفساد مثلاً؟!. كلاّ..
بعض الشعراء وصُناع المحتويات الشعبية القبلية يهمهم رضى صاحب الحفل أو المناسبة مقابل العطاء، وهذا مفهوم، فالمسألة أصبحت مصالح، وأغلبهم لا يمتلك الوعي الجيد؛ ولا يعلم حدود ومخاطر المساس بالوحدة الوطنية؛ بل إن بعضهم لا يعلم مامعنى “الوحدة الوطنية” أصلاً؛ والدليل هو ما يبدر من بعضهم دون إدراك للعواقب.
الساحة الأدبية والموروث الشعبي تتطلب ترسيخ القيم الوطنية للمجتمع، هذا صحيح، والشعر الشعبي هو أحد المحركات قوية الأثر وسريعة الإنتشار خاصة بدول الخليج العربي، ولدى إنسان الجزيرة العربية؛ لكن ذلك يكون في ظل الدولة وأنظمتها ومصلحة مجتمعها؛ فيجب أن ينسجم هذا الشعر التفاعلي ومناسباته وما يؤثر به في الآخرين مع المصلحة الوطنية وأن يجسد الوحدة المجتمعية لكافة المناطق وسكانها؛ كما يجب أن يكون شعر المدائح القبلية في المعنى والأهداف مبني على قاعدة أن الجميع سواسية، وأن زمن التفاخر بحروب القبيلة ودماء الأبرياء قد ولّت بلا رجعة.
وتكون الجريمة أعظم حينما يكون الناشر لأي محتوى عنصري، شخص مُثقف، أو متعلم بمستوى جيد.
يجب وبصوت مرتفع، إفهام عامة الناس أن الحفلات والمناسبات واللقاءات والحوارات المرئية والمسموعة والمكتوبة والصور، التي تحفز وتثير النعرات والعنصريات الجهوية والقبلية والتاريخية، وتنتقص من شأن القبائل والعوائل والأماكن تعتبر جرائم بحق المجتمع والأمن الوطني؛ وهذا ينطبق أيضاً على الذين يقيمون ويمولون الحفلات والمساجلات الشعرية التي تستجر الماضي وتستدعي الخلافات البائدة والنزاعات القبلية القديمة، وغرس كل تلك العنصريات في عقول الشباب.
صحيح أن هؤلاء قلة وتصرفاتهم العنصرية لا تعتبر ظاهرة اجتماعية ولا تمثلنا، لكنهم وبصدق “فشلونا” وأساؤوا لمجتمعنا الجميل الواعي المترابط.
وهنا أجزم أن التشهير بمرتكبي هذه التصرفات سلاح رادع أرى أهمية تفعيله بلا تردد وإتاحة الإبلاغ عنه؛ والتعامل معه كجرائم معلوماتية تثير النعرات والعنصريات والرأي العام.
@Gen_Abdullah1
*لواء طيار ركن متقاعد
باحث في الشؤون الاستراتيجية