وزارة السياحة تعلن القطع الأثرية لشهر أغسطس بالمتاحف.. تعبر عن النيل
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أعلنت وزارة السياحة والآثار، عن القطع الأثرية المختارة بكل متحف لتكون قطعة شهر وفقا لاستفتاء الجمهور من خلال صفحات المتاحف على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، لافتة إلى أن اختيار قطعة الشهر بالمتاحف في إطار دور المتاحف كمؤسسات ثقافية، وحضارية وتعليمية تعمل على رفع الوعي السياحي والأثري لدى جميع فئات المجتمع.
وأضافت الوزارة فى بيان صحفي أن اختيار الجمهور هذا الشهر وقع على مجموعة من القطع الأثرية التي تسلط الضوء على ارتباط المصري القديم بنهر النيل تزامنا مع ذكرى عيد وفاء النيل الذي يوافق 15 أغسطس من كل عام، موضحة أن نهر النيل لعب دوراً كبيراً فى حياة المصريين القدماء، حيث ظهرت الحضارة المصرية القديمة على ضفتيه وقدسه المصريون القدماء وصوروه على شكل المعبود حابي، معبود النيل والخير والنماء.
وكشفت الوزارة عن القطع الأثرية المختارة لتكون قطعة شهر أغسطس هى
متحف الفن الإسلامييعرض واجهة رخامية لحوض عليه زخارف هندسية بارزة.
المتحف القبطييعرض مجموعة من القلل المصنوعة من الفخار ملونة بالأحمر والأسود ومزينة بزخارف حيوانية ونباتية.
متحف المركبات الملكيةيعرض ميدالية تذكارية من الفضة للوالي محمد سعيد باشا والميدالية خاصة بمشروعات الري والزراعية التي أسسها الوالي بالقناطر الخيرية.
متحف جاير أندرسونيعرض نموذجا لمركب صيد بطاقم البحارة والقائد مصنوعة منمن الخشب الملون، من عصر الدولة القديمة.
متحف قصر المنيليعرض صورة زيتية لمنظر النيل وقت الفيضان ومنظر النخيل وسط المياه والمنازل الريفية بجانبه وفي خلفية الصورة تظهر الأهرامات الثلاثة.هذه اللوحة من أعمال الفنان هدايت.
متحف مطار القاهرة الدولى صالة 2يعرض جدارية ملونة من الحجر الجيري تصور «نب نفر» المشرف على الخزانة خلال عصر الأسرة 18، مع بعض أفراد العائلة وهم يعبدون الإله وأمامهم زهرة اللوتس التي تعد رمزآ للنيل.
متحف مطار القاهرة الدولي صالة 3يعرض قدرا مرسوما عليه قارب متنقل بين النباتات من عصر ما قبل الأسرات (نقادة الثانية).
متحف الشرطة القومييعرض نموذجا لمركب بطاقم البحارة كان يقوم بحماية المجرى المائي لنهر النيل وعدم تلويثه بالإضافة إلى التوزيع العادل لمياه النيل بين المصريين.
متحف ايمحتبيعرض قاربا من الخشب لخنو كاتب الكنوز في هرم مريكارع، بكامل طاقم البحارة.
متحف ركن حلوانيعرض منضدة من الخشب المطعم بالعاج والصدف يزينها منظر لرحلة صيد داخل نهر النيل يظهر بها مراكب الصيد والأسماك الموجودة بالنيل، وهو منظر منقول من مقبرة نخت بجبانة شيخ عبد القرنة بالأقصر.
متحف الإسكندرية القومييعرض إناء من الفخار من عصر الدولة الحديثة عليه زخارف لأسماك وطيور ونباتات.
المتحف اليوناني الرومانييعرض تمثالا من الرخام من العصر الروماني لإله النيل نيلوس على هيئة رجل ممتلئ القوام يغطي الجزء السفلي من جسده بعباءة الهيماتيون
متحف المجوهرات الملكيةيعرض وسام النيل من الذهب والفضة، وهو عبارة عن نجمة خماسية الأطراف من الذهب محفور عليها كلمة النيل وحولها عبارة «يعم في مصر ليشكر نيلها والنيل أصل الفيض والبركات».
متحف آثار طنطايعرض لوحة جدارية للإله «حعبي» معبود النيل والفيضان على هيئة إنسان متوج بزهرة اللوتس وكان رمز للخير وجلب السعادة.
متحف الإسماعيليةيعرض قنينة من الفخار الأسود على هيئة سمكة ولها مقبض.
متحف السويس القومييعرض كتلة من الحجر الجيري من العصر المتأخر عليها معبود النيل حابي يحمل مائدة عليها خيرات النيل من أواني وزهور اللوتس وأمامه عبارة بالكتابة الهيروغليفية لأسم الميلاد أو للملك نختنبو الثاني وأمامه مائدة عليها أواني وزهور.
متحف كفر الشيخيعرض محراثا من الخشب به حبل مجدول بين قطعتين استخدم في الزراعة في مصر القديمة.
متحف الغردقةيعرض مركبا من الخشب الملون من عصر الدولة الوسطى، عليها بحارة وقائد يقود المركب فى المقدمة.
متحف شرم الشيخيعرض جدارية من عصر الملك نختنبو الأول، عليها صورة المعبود حابي إله النيل وهو يقدم خيرات نهر النيل، في هيئة تجمع بين صفات الرجل والمرأة دليلاً على الخصوبة، ويظهر أمامه كتابات هيروغليفية وخرطوش ملكي للملك نختنبو الأول.
متحف سوهاج القومييعرض مذبحا من الكوارتز من عصر الدولة الحديثة للملك سيتي الأول على جوانبه نقوش منن الكتابة الهيروغلیفیة و مناظر لمعبود النيل حعبي.
متحف النوبةيعرض نموذجا لقارب خشبي من عصر الدولة الوسطى وعلى متن القارب يوجد خمسة تماثيل آدمية خشبية.
متحف الوادي الجديديعرض مكيالا من الخشب لوزن الحبوب من العصر اليوناني الروماني.
متحف التحنيطيعرض نموذج لمركب جنائزي من الدولة الوسطى لنقل جثمان المتوفى عبر النيل إلى البر الغربي.
متحف ملوييعرض مركبا خشبية يعلوها 14 تمثالاً للبحارة منهم جالسين بيد كُل منهم مجداف، وواحد جالس في المقدمة لتوجيه المركب وأخرين واقفين في مقدمة المركب والمركب والبحارة.
متحف كوم أوشيميعرض نماذج خشبية لمراكب من عصر الدولة الوسطى من حفائر هوارة بالفيوم، تحمل بحارة وبعضها يحمل بقايا آلوان.
متحف الأقصر للفن المصرى القديميعرض نموذجا مركب عليها مجموعة من المجاديف وكأن المركب في حالة إبحار.
متحف تل بسطةيعرض مائدة قرابين مصور عليها مقياس للنيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة نهر النيل النيل المتاحف القطع الأثریة الدولة الوسطى من عصر الدولة القومی یعرض من الخشب
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية يعرض إحصائية توثق رفض نصف دول العالم لتهجير الفلسطينيين «فيديو»
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن مصر ترفض التهجير بكل أشكاله، سواء كان مؤقتا أو دائما، وإلى أي وجهة كانت، سواء إلى مصر أو الأردن أو أي دولة أخرى، مؤكدا أن هذا الموقف المبدئي ينبع من إدراك خطورة التهجير على القضية الفلسطينية، حيث يؤدي إلى إفراغ الأرض الفلسطينية من سكانها، مما يهدد بتصفية القضية بالكامل.
وأوضح خلال لقاء مع الإعلامي «جمال عنايت» ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن دعوات التهجير مرفوضة تماما على المستويات المصرية، والعربية، والدولية، مشيرا إلى أن هذا الرفض ليس فقط موقفا رسميا من الحكومات، بل هو أيضا موقف شعبي راسخ.
وأضاف أن المجتمع الدولي بدأ يعبّر عن رفضه الواضح لمثل هذه الخطط، مشيرًا إلى تصريحات وزير خارجية الفاتيكان التي شددت على الرفض القاطع للتهجير، بالإضافة إلى مواقف دول أوروبية كفرنسا وألمانيا، وكذلك دول الاتحاد الأوروبي.
وقدم إحصائية تؤكد أن الرفض العربي والإسلامي واسع النطاق، حيث أشار إلى أن 22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجير، و57 دولة إسلامية تتخذ نفس الموقف، مما يعني أن 79 دولة عربية وإسلامية ترفض التهجير بشكل قاطع، وإذا أضفنا الدول الأوروبية والمجتمع الدولي الرافض، فإن نسبة الرفض تتجاوز 50% من إجمالي دول العالم المقدر عددها بـ 193 دولة.
وشدد الدكتور بدر الدين على أن التمسك الفلسطيني بأرضه، رغم كل التحديات والصعوبات، يعكس الوعي الكبير بخطورة التهجير، مؤكدًا أن هذه القضية لم تعد شأنًا إقليميًا فقط، بل أصبحت محورًا رئيسيًا في الأجندة الدولية.
اقرأ أيضاً145 عضوا بالكونجرس يطالبون ترامب بالتراجع عن فكرة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
«المعلمين العرب»: تهجير الفلسطينيين جريمة ضد الإنسانية
النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر تعقد مؤتمر «لا لتهجير الفلسطينيين لا لتصفية القضية الفلسطينية»
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين