مواقف شهامة وضحك من أعضاء فرقة كايروكي قبل حفلها بمهرجان العلمين
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
ساعات قليلة، يستعد خلالها أعضاء فرقة كايروكي للقاء محبيهم، في الحفل المنتظر على خشبة مسرح مهرجان العلمين الجديدة، ضمن فعاليات المهرجان في نسخته الثانية، خصوصا أنها حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا بين الشباب، الذين لا يعرفون أن هناك مواقف عديدة جمعت أعضاء الفرقة ببعضهم.
مواقف جمعت بين أعضاء فرقة كايروكيمواقف عديدة جمعت بين أعضاء فرقة كايروكي، حينما يتذكروها تسيطر عليهم نوبة من الضحك، ووفق تصريحات تلفزيونية سابقة لهم، نستعرض أبرز المواقف التي أثنى عليها أعضاء «كايروكي»، ومازالوا يتذكرونها حتى الآن، منها موقف شهامة حدث من آدم الألفي عازف الباص جيتار، حينما قلد صوت أمير عيد للإصلاح بينه وحبيبته.
قبل سنوات عديدة، حدثت مشكلة عاطفية بين أمير عيد وحبيبته حين ذاك، وتدخل «آدم» بشهامة كبيرة لحل المشكلة وقام بالاتصال بالفتاة، ولمدة نصف ساعة كاملة، تحدث إليها من أجل تحسين الموقف وكأنه حبيبها «أمير»، وحينما أنهى «آدم» المكالمة اندثر الخلاف تمامًا وتصالحا، لكن المضحك بالنسبة لهم، أن الفتاة لم تعرف أبدًا أن من هاتفها كان «آدم» وليس «أمير».
أولى حفلات كايروكيوتتوالى المواقف مع أعضاء فرقة «كايروكي»، حينما ذكر تامر هاشم، عازف الدرامز، أول ظهور له على المسرح في أولى حفلات «كايروكي»، إذ كان مرتبكًا للغاية، وبدأ يعزف بسرعة كبيرة جدًا في الإيقاع، لدرجة أن أنه أصيب بشد عضلي حينها، ومن ثم بدأت أعصاب قدميه في التشنج، لذلك أخذ يُبطئ ويبطئ في إيقاع إحدى الأغنيات حتى توقفت تمامًا، وهو ما أثار دهشة الجمهور وهستيريا ضحك من باقي أعضاء الفريق على المسرح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير عيد فرقة كايروكي كايروكي مهرجان العلمين العلمين
إقرأ أيضاً:
المنتدى الإسلامي الوطني يثني على مواقف المفتي دريان وهذا ما طالب به
أثنى "المنتدى الإسلامي الوطني"، في بيان اليوم الإثنين، على مواقف مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان "التي اكدها امام زواره"، وفيها أن لبنان "يمر في وضع دقيق للغاية وحساس، ويتطلب الاسراع في انتخاب رئيس للجمهورية، وتشكيل حكومة فاعلة، في ظل المتغيرات التي تحصل في المنطقة ليكتمل عقد الدولة وينهض الوطن من كبوته وينعم بالاستقرار".وتوقف "المنتدى" كعادته "باستهجانٍ شديدٍ لما آلت إليه الأمور المفروضة والمرفوضة في قضية المسجونين ظلماً في سجون الوطن، فكيف يروق للمسؤولين الزجّ بالسجن لسنوات طويلة لمن لم يحاكم بعد، وهو لا يعلم ما هو ذنبه ولا طبيعة فعلته، بل الأشدّ فظاعةً أن يغفل المسؤولون عن الموضوع وكأن شيئاً لم يحصل".
وطالب المسؤولين جميعاً بالإسراع في إنهاء "هذه الحال المخزية".