ينتظر عُشاق فرقة كايروكي حفلهم الغنائي مساء اليوم في مهرجان العلمين، والذي يقدم خلاله مغني الفرقة أمير عيد، باقة من الأغاني المختلفة التي يحبها الجمهور، مثل «أنا نجم» و«مربوط بأستك» و«نفسي أحبك زي زمان» و«يا أبيض يا أسود».

حب أمير عيد لارتداء اللون الأسود

لاحظ محبو أمير عيد، مغنى فرقة كايروكي ارتدائه لـ اللون الأسود بشكل دائم في الحفلات الغنائية أو المناسبات واللقاءات الفنية، ما جعلهم يتساءلون عن السر وراء ذلك، وهذا ما أوضحه المطرب أمير عيد خلال استضافته في برنامج «سولد أوت كامل العدد»، على قناة CBC.

كشف أمير عيد سر حبه لارتداء اللون الأسود قائلًا: «أنا بلبس كل هدومي باللون الأسود استسهال وبنزل مرة في السنة بشتري 12 تيشيرت مثلا شبه بعض.. وبحب أجيب الأسود علشان ما اتعبش نفسي واحتار في الاختيار، وأضاف مازحًا: كان فيه واحد من فرقة كايروكي لابس أبيض كنا هنطرده من الفرقة».

علاقة أمير عيد بوالدته 

وأشار أمير عيد في لقائه ببرنامج «سولد أوت كامل العدد» إلى العلاقة القوية التي تربط بينه وبين والدته، التي تحملت الكثير من المتاعب والصعاب  من أجل تربيته والإنفاق عليه، خاصة بعد انفصالها عن والده، كما عبر عن حزنه الشديد بسبب مرضها بالزهايمر الذي منعها من مشاركته لحظات النجاح التي يعيشها في الغناء والتمثيل.

يشار إلى أن مهرجان العلمين الجديدة يأتي في إطار استراتيجية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لإطلاق مبادرات وطنية تهدف إلى تسليط الضوء على التنمية العمرانية التي شهدتها منطقة الساحل الشمالي الغربي بأكملها، وعلى رأسها مدينة العلمين الجديدة، والترويج للسياحة في المدينة، وما تتميز به من شواطئ ساحرة ومناخ معتدل معظم أيام السنة، وكذلك الترويج للفرص الاستثمارية بمنطقة الساحل الشمالي الغربي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة

إقرأ أيضاً:

الملف الأسود.. إيرادات موازية للنفط تضيع خارج خزينة الدولة: 3 حلول مطروحة (تفاصيل)

بغداد اليوم – بغداد

أثار النائب عن الاتحاد الوطني الكردستاني بريار رشيد، اليوم الأربعاء (12 آذار 2025)، تساؤلات حاسمة حول ما وصفه بـ”الملف الأسود” في العراق، مشيرا إلى أن الإيرادات غير النفطية، التي توازي في حجمها عائدات بيع النفط، لا تدخل خزينة الدولة بالكامل.

وأكد رشيد، في تصريح لـ”بغداد اليوم”، أن "جميع دول العالم تعتمد على الإيرادات الداخلية مثل الضرائب وأجور الخدمات، التي تُستخدم في تمويل الرواتب والنفقات، غير أن الوضع في العراق مختلف، حيث تصل الإيرادات غير النفطية إلى وزارة المالية بمبالغ ضئيلة جدا مقارنة بحجمها الحقيقي".

وأشار إلى أن "هذا الملف يُعد من أبرز بؤر الفساد في البلاد، إذ يتم تسجيل الإيرادات بأرقام متدنية لا تعكس واقعها الفعلي"، مطالبا بإعادة النظر في آلية جبايتها وضمان تسليمها إلى خزينة الدولة وفق أرقامها الحقيقية.

وشدد رشيد على أن "استمرار الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل لم يعد خيارا مستداما، خصوصا مع تزايد النفقات والرواتب"، لافتا إلى أن "قطاعات كبيرة، مثل المعابر الحدودية والخدمات الحكومية، يمكن أن تدرّ عائدات ضخمة توازي إيرادات النفط، لو تم ضبطها وإدارتها بشفافية".

واختتم حديثه بالدعوة إلى تحرك حكومي جاد لمعالجة هذا الملف، الذي وصفه بأنه "من أكبر أبواب الفساد في البلاد"، مؤكدا أن "تجاهله سيؤدي إلى استمرار الهدر المالي وإضعاف الاقتصاد الوطني".

ولطالما شكلت الإيرادات غير النفطية في العراق ملفا شائكا يعكس تحديات الفساد الإداري والمالي في البلاد. وعلى الرغم من امتلاك العراق مصادر دخل متنوعة، مثل الضرائب، والجمارك، ورسوم الخدمات الحكومية، والإيرادات السياحية، إلا أن هذه الموارد لا تنعكس بوضوح في الموازنة العامة للدولة، حيث يتم تسجيلها بأرقام متواضعة.

ويرى مختصون أن تعزيز الشفافية وتحسين نظام التحصيل ومكافحة الفساد، أبرز الحلول المطروحة لإصلاح هذا الملف. وبه قد يصبح العراق قادرا على تمويل جزء كبير من ميزانيته بعيدا عن الاعتماد الكامل على النفط، مما يحقق استقرارا اقتصاديا على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 250 سلة غذائية في مدن شمال الجبل الأسود
  • رئيس جهاز "العلمين الجديدة" يعلن عن انطلاق الدورة الرمضانية باستضافة مركز مارينا السياحي
  • شلال دماء في جزيرة هرمز الإيرانية.. كيف يفسر العلم هذه الظاهرة؟
  • أصالة كامل تعبر عن رغبتها في ارتداء الحجاب..فيديو
  • ليه الحجاب فرض على النساء؟.. علي جمعة يكشف
  • الملف الأسود.. إيرادات موازية للنفط تضيع خارج خزينة الدولة: 3 حلول مطروحة (تفاصيل)
  • ماذا يحدث عند تناول الشاي الأسود بعد الإفطار .. مفاجأة
  • هل تأخذ المرأة أجرًا على ارتداء الطرحة؟.. علي جمعة يحدد 3 شروط
  • مفاجأة سارة لعشاق مسلسل القلب الأسود.. التفاصيل
  • استئناف إدخال المساعدات ضرورة| وخبير: يجب إعادة القضية الفلسطينية إلى الساحة الدولية باستمرار