صــــدر عـــن المديريــة العامــة لقـوى الامــــن الداخلـي ـ شعبـة العلاقــات العامة البـــــلاغ التالــــي:
عند حوالى الساعة 20,30 من يوم السبت 24-8-2024، سيتم إحياء ذكرى أربعين الإمام الحسين في مدينة النبطية، ويتخلّلها تنظيم مسيرة حاشدة تجوب شوارع المدينة، ومن المتوقع أن يشارك عدد غفير من المواطنين، لذلك ستتخذ المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي اعتباراً من الساعة 18,30 من التاريخ المذكور وحتى الانتهاء، تدابير سير، وفقاً لما يلي:
أولاً: منع وقوف ومرور السيارات في الشوارع التالية:
شارع محمود فقيه من مطعم العجمي حتى السريّة القديمة.
شارع السراي من السراي الحكومي حتى الساحة العامة.
الشارع الممتد من الجانتينا حتى أوبتيك مروة.
شارع السريّة القديمة باتجاه مستشفى الجنوب – محطة المقدم حتى الساحة العامة.
مدخل بئر القنديل – السرية القديمة
ثانياً: تحويل السير:
من مفرق استراحة النانا باتجاه بئر القنديل وبالعكس.
مدخل بئر القنديل – السريّة القديمة.
طلعة ميكي ماوس.
مفرق طلعة حي البياض غربًا.
ثالثاً: على المواطنين الذين لا يقصدون مدينة النبطية ان يحولوا سيرهم عبر:
- مفرق كفرجوز/تول، للقاصدين بلدات: حاروف، زبدين، تول، جبشيت، القصيبة والقرى المجاورة.
- مفرق كفرمان/المئذنة أو عبر جادة الرئيس نبيه بري: للقاصدين بلدات: النبطية الفوقا، كفرتبنيت ومنطقتي مرجعيون وحاصبيا.
- مفرق زبدين (الميتم) للمتوجهين من قرى: شوكين، ميفدون، عدشيت والقصيبة باتجاه بلدة تول.
لذلـك تطلب المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من المواطنين أخذ العلم والتقيد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي المكلّفين تنفيذ هذه المهمة، تسهيلاً لحركة المرور ومنعاً للازدحام.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
هل كان إمام أوغلو يخطط لشيء أكبر؟ سجلات هاتفه السري تكشف المفاجآت
تم الوصول إلى سجلات الهاتف المحمول الثاني لرئيس بلدية إسطنبول السابق، أكرم إمام أوغلو، الذي تم توقيفه وإرساله إلى سجن سليفري في إطار تحقيقات فساد. تم الكشف عن أنه كان يتواصل بشكل متكرر مع حسين كوكصال، الذي حول 50 مليون ليرة تركية إلى شركة إمام أوغلو للإنشاءات، وفتحي كيليش، الذي كان يُعتبر أمين خزينة له.
وفي إطار التحقيقات في قضايا الفساد، تم الكشف عن أن الهاتف المحمول الذي لم يسلمه إمام أوغلو كان يحمل سجلات اتصال تحتوي على محادثات عديدة مع أفراد آخرين، مثل سيردال تاشكين، ومراد عباس، وكان سُرْمِگُوز، وفتحي كيليش، ومراد أونغون، ونجاتي أوزكان، وبُغرا غوكشي.
تم نقل إمام أوغلو إلى سجن سليفري القديم بعد أن وُجهت إليه تهم تشمل تسجيل البيانات الشخصية بشكل غير قانوني، وتلقي الرشوة، والتلاعب بالمناقصات العامة، وتأسيس منظمة إجرامية.
اقرأ أيضامشاهد مأساوية في إسطنبول.. مسنة تبحث عن الطعام في القمامة…