عرض وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت مع نظيره الأميركي لويد أوستن "التطورات والتهديدات الإقليمية، والتهديدات المستمرة التي تشكلها إيران وحزب الله ضد إسرائيل".   وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية في بيان إن الجانبين أجريا خلال اتصال هاتفي "تقييما مشتركا للوضع وتبادلا وجهات النظر حول التطورات والتهديدات الإقليمية".

  وأضاف البيان: "ركزت مناقشتهم في المقام الأول على الاستعداد المشترك، فضلا عن الحفاظ على الاستعداد وقابلية التشغيل البيني للقوات والقدرات الإسرائيلية والأميركية في مواجهة التهديدات المستمرة التي تشكلها إيران وحزب الله ضد إسرائيل".

كما أطلع غالانت أوستن على التطورات في غزة، و"شرح بالتفصيل إنجازات الجيش الإسرائيلي في هزيمة كتيبة رفح التابعة لحماس وتدمير أكثر من 150 نفقا في المنطقة"، كما ناقشا "الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة"، بحسب البيان.

وأكد غالانت "التزامه الثابت بالتوصل إلى اتفاق، وسلط الضوء على التوقيت الحاسم في ما يتعلق بضمان هذا الإطار". (روسيا اليوم) 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

  قتل في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان  

 

 

بيروت - افاد الجيش السبت 8مارس 2025، بأنه استهدف عنصرا في حزب الله في جنوب لبنان غداة إغارته على مواقع عسكرية تابعة للحزب، فيما ذكرت الوكالة الوطنية للاعلام الرسمي اللبناني أن القصف نفذ لمقتل شخص آخر.

وقال الجيش في بيان "أغارت لسلاح الجو قبل قليل على مخرب من حزب الله عمل على إقامة نظام تحت زعماء التنظيمات الإرهابية لحزب الله في جنوب لبنان". يتعلق الأمر بأن إسرائيل ستمنع إعادة "تم وضع حزب الله" في المنطقة.

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن عمليات طوارئ الصحة العامة للصحة العامة في لبنان أنها قالت في بيان إن "الغارة بمسيرة إسرائيلية معادية على سيارة في خربه سلمت إلى استشهاد مواطن مشارك آخر".

وكان الجيش قد ينفذ عدة عداد الجمعة على "مواقع عسكرية" لحزب الله في المنطقة.

واستهدفت قوات الجيش "أسلحة وصواريخ أرض دامية" وكانت "تهدد دولة إسرائيل وتشكلت فاستخدمتها" لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل وحزب الله.

في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023، استمرارية التضامن غيربوق المس لحماس على جنوب إسرائيل والذي أشعل فتيل الحرب في غزة، أعلنت حزب الله فتح جبهة "إسناد" للقطاع وفريفته حماس، وتبرر الحصار على شمال إسرائيل التي ردت بقصف جنوب لبنان.

وعقب تتنافس لتخفيف من عام وتحكم في مواجهة درجة ائتمانا من سبتمبر/أيلول، حيث دعت النار إلى مجموعة خاصة بين اليهود وحزب الله مساحة التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، لكن شعار التواصل ينفذ رقابة في الجسم اللبناني، وهم كل من يدعم الآخر بانتهاك الهدنة.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • البرهان وسلفاكير يبحثان تطورات الأوضاع في جنوب السودان خلال اتصال هاتفي بالتزامن مع اشتباكات وتوترات أمنية
  • البطريرك يوحنا العاشر يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية اليونان
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره البوسني
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية البوسنة والهرسك
  •   قتل في ضربة إسرائيلية بجنوب لبنان  
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره البنيني
  • المشهداني والعبادي يبحثان التطورات الاقليمية: أهمية تبني سياسات متوازنة
  • قبل اجتماع جدة.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية أمريكا وأوكرانيا
  • عبد الله بن زايد ووزير الخارجية الأوكراني يبحثان التطورات الإقليمية والدولية
  • عبدالله بن زايد ونظيره الأوكراني يبحثان هاتفياً التطورات الإقليمية