مهرجان العلمين .. إبداعات شعبية مميزة لفلكلور الصعيد واستعراضات لأطفال الأنفوشي
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
مهرجان العلمين .. باستعراضات مميزة لفلكلور الصعيد شهدت تفاعلا كبيرا من جمهور مهرجان العلمين، قدمت فرقة سوهاج للفنون الشعبية، الخميس، عروضها بالمهرجان في دورته الثانية، ضمن برنامج وزارة الثقافة المقدم بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وذلك تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، واستمرارا لعروض الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.
وفي الممشى السياحي بالمنطقة الترفيهية بمدينة العلمين قدمت فرقة سوهاج بقيادة محمد الرز مجموعة من الفقرات الاستعراضية والفلكلورية المميزة للفرقة منها "الفرح السوهاجي، السوهاجية، الربابة، التحطيب".
كما عرضت فرقة أطفال طلائع الأنفوشي للفنون الشعبية بقيادة مصطفى أحمد عبده مجموعة من الفقرات الاستعراضية منها "أيوووه إسكندراني، بمبوطية، تنورة مدد، فرح إسكندراني، يا بلدنا يا حلوة".
البرنامج الفني لقصور الثقافة ينفذ بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، من خلال الإدارة العامة للمهرجانات برئاسة إيمان حمدي، والإدارة العامة للفنون الشعبية، برئاسة الفنان محمد حجاج، والإدارة العامة للموسيقى برئاسة د وليد الشهاوي، وبالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، برئاسة أحمد درويش.
ويشهد مهرجان العلمين هذا العام فعاليات جديدة تقدم بالمدينة التراثية والمنطقة الترفيهية، تتنوع ما بين الأنشطة المقامة خصيصا للطفل، ومعارض الحرف التراثية والتقليدية، بجانب مسابقات الموسيقى وعروض الفلكلور، وتلقى الفعاليات إقبالا وتفاعلا جماهيريا غفيرا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان العلمين برنامج وزارة الثقافة العلمين الهيئة العامة لقصور الثقافة فرقة سوهاج قصور الثقافة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
صحم تحتفي بلوحة من الفنون الشعبية ضمن "مهرجان صحار"
صحار- خالد بن علي الخوالدي
شهدت ولاية صحم أجواءً مميزة من التراث والفن الشعبي، ضمن فعاليات مهرجان صحار 2024، حيث قدمت لوحات فنية متنوعة احتفت بالفنون العمانية التقليدية.
تضمنت الفعاليات عروضًا لفنون الرزحة، العيالة، المالد، الليوا، الحماسية، بجري (الشوش)، وزفة العرس، التي جسدت أصالة الموروث الثقافي العماني. كما استمتع الزوار بالأركان المختلفة التي عكست تنوع الحِرف والصناعات التقليدية، بما في ذلك ركن نقش الحناء، صناعة البخور والعطور، والألعاب الشعبية التي أضفت روحاً من المرح والحيوية على الحدث.
ولم تقتصر الفعاليات على العروض التقليدية فقط، بل شملت أيضًا مسابقات جماهيرية وتقديم أطباق من المأكولات الشعبية.