استشهاد وإصابة 3 لبنانيين إثر غارة إسرائيلية على القطاع الغربى جنوب لبنان
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
استشهد لبنانيان وأصيب آخر جراء غارة شنها طيران الاحتلال الإسرائيلى اليوم الجمعة، على بلدة "طيرحرفا" فى القطاع الغربى بالجنوب اللبنانى.
وأفادت الوكالة اللبنانية للإعلام بسقوط شهيدين وجريح في الغارة الإسرائيلية على بلدة "طيرحرفا"، وفق المعلومات الأولية.
كما أطلق قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد منتصف الليل نيران رشاشاتها الثقيلة في اتجاه بلدة "عيتا الشعب" في القطاع الأوسط، وقصفت فجراً محيط بلدة "الناقورة" وجبل اللبونة في القطاع الغربي.
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
سقوط شهداء وإصابة آخرين جراء غارات إسرائيلية على غزة
استشهد مواطنان وأصيب آخرون، مساء امس السبت، في غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على محافظتي غزة ورفح، وفقا لما أوردته وكالة الانباء الفلسطينية "وفا".
مئات الفلسطينيون ينزحون قسرا جنوبي غزة مظاهرة حاشدة في تل أبيب تطالب بإبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن في غزةوأفادت، باستشهاد المواطن محمد أحمد طه وإصابة آخر، في قصف مسيرة إسرائيلية على خربة العدس شمال رفح جنوب القطاع.
وقصفت طائرات الاحتلال خيام النازحين غرب مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أسفر عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى.
وذكرت مصادر محلية أن طائرات الاحتلال قصفت منزلا في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد مواطن وإصابة آخرين.
وفي وقت سابق، استشهد خمسة مواطنين وأصيب 12 آخرون، في قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة القريناوي في مخيم البريج وسط القطاع.
وأفاد شهود عيان بأن القصف أدى إلى تدمير المنزل وإلحاق أضرار كبيرة بالمنازل المجاورة، فيما تواصل فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين تحت الأنقاض.
وأفادت مصادر طبية بوصول جثامين أربعة شهداء، بالإضافة إلى ثلاثة جرحى إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين جنوب غرب دير البلح وسط القطاع.
واستشهد مواطنان وأصيب ثلاثة آخرون في قصف للاحتلال استهدف تجمعا بحي النصر في مدينة غزة.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44,930 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 106,624 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.