محامي أسرة ضحية أحمد فتوح يكشف حقيقة التصالح مع اللاعب
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال شنودة مكارم، محامي ضحية أحمد فتوح، إن أسرة الضحية استقبلت وفد من ممثلي ولاعبي نادي الزمالك، وكان شرط الأسرة للزيارة تقديم واجب العزاء لا غير وعدم التحدث في أي أمور أخرى.
وأشار مكارم، خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج "الحكاية" إلى أنه لم يطرح أي حديث أو مناقشة متعلقة بالتصالح، أو اتفاقات مالية خلال الزيارة، موضحا أن المجني عليه لديه ابنتين قاصرتين إحداهما 16 سنة والأخرى 15 سنة، وزوجة، ووالدته على قيد الحياة، بالتالي يتطلب الأمر استصدار قرار وصاية وإعلام وراثة شرعي لتقديمه أمام المحكمة للادعاء بالحقوق المدنية.
وأكد مكارم: "مفيش أي عروض للدية الشرعية وجميع الأرقام التي ذكرت غير صحيحة على الإطلاق، قبول الدية الشرعية من عدمه أمر يخص أسرة أمين الشرطة".
واختتم "إذا تم قبول الدية فالقضية بها أكثر من عنصر واتهام بسبب حيازة الحشيش بغرض التعاطي وتسببه بمقتل المجني عليه وتجاوز السرعة، ولكن التصالح مع أسرة المجني عليه قد يؤدي لتخفيف العقوبة على أحمد فتوح".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان شنودة مكارم محامي أسرة ضحية أحمد فتوح عمرو أديب نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف أسرارا جديدة عن مخططات استهداف الداخلية قبل 2011.. فيديو
كشف الإعلامي أحمد موسى، مخططات هدم وزارة الداخلية ما قبل 2011 وصولا لأحداث 2011، معلقا: من 2005 حتى 2010 كتب ونشرت مقالات عن حملات مدفوعة الأجر، تستهدف ضرب وزارة الداخلية، من خلال بعض الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»: الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية استغلت حادث فردي يحدث في أي مكان، للنيل من أعضاء وزارة الداخلية عامة، والوزارة تتعامل مه 120 مليون مواطن يوميا.
وتابع أحمد موسى: هذه المخططات كانت لها دور تخريبي لإسقاط وزارة الداخلية، وتم تنفيذه 28 يناير 2011، بعد شحن المواطنين بأكاذيب وافتراءات، وحينها كان الرئيس السيسي مديرا للمخابرات الحربية، وكان لديه كل المعلومات حول الحملات ومخططوها.
واستكمل قائلا: الرئيس السيسي شدد اليوم على أهمية عدم تفكيك المؤسسات العسكرية، لأن الهدم يعني هدم الوطن، وبعض الاشتراكين الثوريين كانوا يريدون هدم الوطن، من خلال وقفة لهم على سلم نقابة الصحفيين.