بوابة الفجر:
2025-01-09@06:56:09 GMT

محمد حماقي.. وليلة مختلفة في العاصمة الرياض

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

شهدت الرياض، مساء الأمس الخميس، حفلًا غنائيا أحياه الفنان محمد حماقي في محمد عبده أرينا، وذلك ضمن الفعاليات المصاحبة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية وحفلات جولة المملكة، وذلك برعاية الهيئة العامة للترفيه GEA وبتنظيم شركة بنش مارك.

و منذ اللحظات الأولى للحفل استطاع "حماقي" جذب انتباه الجمهور بحضوره وأدائه المميز، حيث قدم مجموعة من أبرز أغانيه التي لاقت إعجاب وتفاعل الجمهور، حيث غنى الحضور مع حماقي وشاركوه الأجواء الرائعة التي سادت في الأرجاء واختار مجموعة من الاغاني من البومه الاخير والذي حقق نجاحًا كبيرًا.

 

 

و في ختام الحفل وفي المؤتمر الصحفي أعرب حماقي عن شكره الكبير للجمهور الحاضر الذي كان حافزًا له في تقديم ليلة غنائية مختلفة، بالاضافة إلى الاجواء والفعاليات المتنوعة التي تشهدها الرياض.

يذكر أن هذه الحفلات تأتي ضمن سلسلة من الفعاليات الترفيهية التي تشهدها الرياض بالتزامن مع الفعاليات المصاحبة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية.

   حماقي يحتل تريند يوتيوب بأغنية "تخسرني"

 

طرح الفنان محمد حماقي مؤخرًا  أحدث أغنيات ألبومه الجديد وقد حملت اسم "تخسرني" وسرعان ما تصدرت الأغنية التريند وذلك بعد طرحها بساعات قليلة وتنتمي الأغنية إلي نوعية الأغاني الدرامية التي يحبها الجمهور ويفضلها دائمًا.

وقد وصلت نسبة مشاهداتها نحو مليون و500 ألف مشاهدة.

وأغنية "تخسرني" هي من كلمات مصطفي ناصر وألحان تيام علي وتوزيع توما

كلمات أغنية "تخسرني" لـ حماقي


شوف نفس الظروف خلوني ماسك فيك لكن خلوك تسيب

مين! حبيتني مين! أنا ما افتكرش إنك في يوم كان لك حبيب

معقولة اترميت منك وأديني

في الطريق مشيت بدموع في عيني

ده انت لو ناديت كنت تلاقيني

ليه تخسرني

معقول جه الأوان اللي انت عادي

لو شفتني في مكان هتشوفني ماضي

وتسيب أيام زمان بتضيع قصادي

وتكسرني

فاق وقت الفراق قلبي ولقاك فجأة في عينيه زي الغريب

ياه شفتك حياة! ازاي قدرت تخلي ظني فيك يخيب

معقولة اترميت منك وأديني

في الطريق مشيت بدموع في عيني

ده انت لو ناديت كنت تلاقيني

ليه تخسرني

معقول جه الأوان اللي انت عادي

لو شفتني في مكان هتشوفني ماضي

وتسيب أيام زمان بتضيع قصادي

وتكسرني

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد حماقي حماقى الرياض يوتيوب

إقرأ أيضاً:

هل آن الأوان للسير فى طريق الإصلاح السياسي؟

لا يستطيع أحد ممن يتحلون بالموضوعية أن يُنكر حجم ما تحقق من إنجازات خلال السنوات العشر الماضية، خاصة فى مجال التعمير والإصلاح الاقتصادى، وإن كُنا ما زلنا نطمح للمزيد فى ظل عالم يتطور بشكل مُذهل كل يوم.

لقد شهدت مصر طفرة عُمرانية غير مسبوقة، إذ مدت الطرق الجديدة، وأنشئت الكبارى والجسور، وأقيمت المُدن والتجمعات العمرانية الجديدة، وتم تحديث البنية التحتية للسكة الحديد والموانى ومترو الأنفاق. فضلا عن ذلك فقد تم إنشاء عاصمة إدارية جديدة عصرية وتم نقل منشآت الحكومة إليها.

كذلك تم إصلاح البنية التشريعية لكثير من القوانين المرتبطة بالاقتصاد والتجارة والاستثمار، وهو ما مكّن مصر من الإفلات من أزمات وتحديات عالمية وإقليمية غير معتادة.

وعلى المستوى الاجتماعى، ورغم تزايد معدلات الفقر نتيجة الأزمات الاقتصادية، فقد طورت الحكومة برامج الرعاية الاجتماعية بما زاد من أعداد المستفيدين، فضلا عن تنفيذ إنجازات عظيمة فى القطاع الصحى، كان أبرزها القضاء على تفشى أمراض الكبد فى المجتمع المصرى.

لكن رغم كل ما تحقق، فما زالت عجلة التنمية مُحملة بأثقال عديدة تمنعها من الدوران بشكل صحيح. وربما يرجع ذلك إلى تأجيل الاصلاح السياسى المأمول.

ولقد قلت وكتبت مرارا إن التنمية الحقيقية لا تتحقق وحدها دون إصلاحات سياسية تسمح بتعدد الآراء والأطروحات، والمراجعة والتقييم والنقد البناء.

وأتصور أنه آن الأوان للدخول بجرأة فى مجال الإصلاح السياسى، بغرض الوصول إلى نموذج ديمقراطى مستقر قادر على مجابهة التحديات المستقبلية غير المتوقعة، ولديه القدرة على لفظ أى توجهات فاشية محسوبة على التيارات الدينية. فنحن فى حاجة لمجتمع يقبل التعددية ويحترم الاختلاف فى الرأى، ويُقدر الحوار ويعتبره وسيلة للوصول للقرارات الصائبة وهو ما لن يتأتى إلا بإتاحة المزيد الحريات فى مجال التعبير والإعلام.

إن أى إصلاحات تتم فى مختلف المجالات دون إصلاح مؤسسى لا يؤدى إلى الاستدامة المفترضة، ولا شك أن الإصلاح السياسى ضرورى لتحقيق ما نطمح إليه من إصلاح مؤسسى.

أتذكر يوما قبل ربع قرن وكنت محاضرا بإحدى جامعات انجلترا، أننى سألت طلبتى إن كان تطبيق الديمقراطية السياسية شرطا ضروريا لتحقيق التنمية أم لا؟ وبلا شك فقد تنوعت الإجابات واختلفت وفقا لجنسية كل طالب وثقافته وقناعاته الشخصية، لكن كان من المُرجح فى النهاية أن تحقيق الديمقراطية هو شرط أساسى لإحداث أى نهضة أو تنمية حقيقية، لأن سيادة القانون والشفافية وتطبيق العدالة والرقابة وتداول السلطة أمر يؤدى إلى التقدم الاقتصادى، والدليل على ذلك بلدان مثل دول أوروبا والأرجنتين والمكسيك وغيرها.

إننا نتفهم الأسباب التى أدت إلى تأجيل ملف الإصلاح السياسى فى ظل التحديات الخطيرة فى الحرب على الإرهاب ومواجهة مخططات زعزعة الاستقرار، لكننا نرى الآن أن الوقت حان، وأن الفرصة سانحة للمُضى قدماً فى هذا المسار.

وسلامٌ على الأمة المصرية

 

مقالات مشابهة

  • هل آن الأوان للسير فى طريق الإصلاح السياسي؟
  • محمد سعد يمازح الجمهور بجدة ..فيديو
  • شخصية مختلفة.. بتول الحداد تكشف عن تفاصيل دورها في مسلسل "تليجراف"
  • القبض على 7 متهمين وضبط ساحة لتهريب المشتقات النفطية ببغداد
  • مسابقة «المليون جنيه».. هل يصدق محمد رمضان بعد تجاهل الفائزين مرتين؟
  • محمد سعد يحتفل بنجاحه استعدادًا لجولته الكبرى في الوطن العربي
  • غدًا.. فرقة النور للمكفوفين تقدم عرض «ليلة من ألف ليلة وليلة» بأسيوط
  • بعد نجاحه بالسينمات.. فيلم الدشاش يتصدر التريند
  • تامر حسني يشيد بمحمد سعد وفيلم «الدشاش» يحقق نجاحاً كبيراً في السينما
  • محمد سعد لـ «الأسبـوع»: «الدشاش» عمل جماعي هدفه إرضاء الجمهور