بوابة الفجر:
2024-09-13@06:42:32 GMT

بوتين يجري محادثة هاتفية مع باشينيان

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الأرمني نيكولاي باشينيان ناقش معه فيها انطباعات زيارته لأذربيجان الأسبوع الماضي.

جاء ذلك وفقا لما أفادت به الخدمة الصحفية لمجلس الوزراء الأرمني، حيث جاء في البيان: "أجرى رئيس الوزراء نيكول باشينيان محادثة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث أبلغه الرئيس الروسي بانطباعات زيارته لأذربيجان الأسبوع الماضي، والتي شكر رئيس الوزراء باشينيان الرئيس بوتين عليها".

وقال باشينيان إنه وافق على الاجتماع مع بوتين في المستقبل لمناقشة القضايا المدرجة على جدول الأعمال الثنائي، وفقا لما أفاد به مجلس الوزراء الأرمني.

وأفادت الخدمة الصحفية للرئيس الروسي بأن المناقشات بين الرئيسين تطرقت إلى تطبيع العلاقات الأرمنية الأذربيجانية، فيما أعرب الجانب الروسي عن استعداده لمواصلة تقديم المساعدة لأرمينيا وأذربيجان لتطوير معاهدة سلام بما في ذلك "تعزيز عملية ترسيم الحدود وفتح اتصالات النقل والخدمات اللوجستية".

وتابعت أن المحادثة بين الرئيسين كانت إيجابية، وشدد بوتين على أن السلام الدائم في جنوب القوقاز يلبي مصالح كافة شعوب المنطقة، وروسيا ستساهم في تحقيقه بكل الطرق الممكنة.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد التقى نظيره الأذربيجاني إلهام علييف الأسبوع الماضي وتطرقا إلى الأزمة بين أرمينيا وأذربيجان، حيث قال بوتين إن لدى روسيا الوثائق الموجودة منذ فترة الاتحاد السوفيتي بغرض فتح التواصل المباشر لبسط الاستقرار في منطقة القوقاز، بالتطابق مع مصالح جميع الدول الموجودة في هذه المنطقة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اذربيجان الاسبوع الماضي الجانب الروسي الخدمات اللوجستية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الرئيس الروسي الروسي فلاديمير بوتين الرئیس الروسی

إقرأ أيضاً:

امرأة تطالب بتعويض 100 ألف درهم عن مكالمة هاتفية

طالبت سيدة عربية بتعويض قدره 100 ألف درهم نتيجة تعرضها لضرر نفسي ومعنوي بسبب إهانة وسب من امرأة أخرى خلال مكالمة هاتفية.

وذكرت المدعية أنها عانت من نوبات إغماء متكررة مما استدعى نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج، وحكمت المحكمة المدنية في دبي بتعويضها بمبلغ 20 ألف درهم.

وفي تفاصيل القضية، رفعت السيدة، التي تحمل جنسية دولة عربية، دعوى تطالب فيها بتعويض عن الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت بها، بالإضافة إلى فائدة قانونية بنسبة 12% حتى تسوية المبلغ، مع الرسوم وأتعاب المحاماة.

وأوضحت المدعية في دعواها أنها تعرضت للسب والقذف بعبارات مسيئة للغاية من المدعى عليها خلال مكالمة هاتفية، تضمنت الطعن في أخلاقها وعائلتها ووصفتها بأوصاف مشينة. كما أرسلت المدعى عليها رسالة نصية استمرت فيها بالإساءة إلى والدها ووالدتها، ما دفع المدعية إلى تقديم بلاغ للشرطة.

أحالت النيابة العامة المتهمة إلى محكمة الجنح التي حكمت عليها بالغرامة. ومع ذلك، لم ترضَ المتهمة بالحكم وقررت الطعن عليه أمام محكمة الاستئناف التي انتهت إلى تأييد الحكم الابتدائي بعد أن رأت أنه انتهى سديداً إلى إدانتها.

وأوضحت المدعية في مذكرة قانونية قدمتها إلى المحكمة المدنية أنه حاق بها ضرر جسيم ناجم عن الاعتداء والقذف والسباب القبيح الخادش للحياء والشائن للسمعة، لافتة إلى أن ما تضمنته المكالمة والرسائل الهاتفية مسّ شرفها وسمعة عائلتها، وكان كفيلاً بإلصاق تهمة كافية لتحطيم حياتها وجعلها منبوذة من المجتمع للأبد.

وذكرت أن ما تعرضت له سبب لها إحراجاً بين أهلها، وألحق بها أذى عاطفياً وخلف عواقب وأزمة نفسية كبيرة وجروحاً عميقة، وأصابها باضطراب لجأت بموجبه إلى المستشفى للعلاج من نوبات إغماء متكررة، ما أثر في مقدرتها على العمل أو السعي في أنشطة حياتها المختلفة.

وتابعت أن الأضرار لا يجبرها سوى التعويض الذي طالبت به وهو 100 ألف درهم، وقدمت سنداً لدعواها حافظة مستندات طويت على صورة من الحكم الابتدائي الصادر ضد المدعى عليها، وشهادة من النيابة العامة بنهائية الحكم، وتقرير طبي يصف نوبات متكررة صارت تنتاب المدعية.

وفي ظل عدم حضور المدعى عليها، أفادت المحكمة بأن الثابت لديها إدانة المتهمة من محكمة الجزاء بتهمة السب، وأرفق بها ما يثبت قصدها شخص المدعية بالازدراء، وصدور حكم نهائي بتغريمها، وفق ما هو ثابت بشهادة صادرة من النيابة العامة في دبي، ومن ثم يكون القضاء فصل في الأساس المشترك بين الدعويين الجنائية والمدنية، وتتقيد بذلك المحكمة المدنية التزاماً منها باحترام حجية الأحكام التي تسمو فوق اعتبارات النظام العام في ما قطع به من سب المدعى عليها، إذ إن الأقوال التي وجهتها إليها تمثل إهانة لشخصها، وتقلل من قدرها ما يعني توافر الخطأ في جانب المدعى عليها.

وحول التعويض المقرر في الدعوى، بينت المحكمة أن لكل شخص الحق في السلامة من الضرر الأدبي الذي يمس الكرامة أو الشعور أو الشرف، بما في ذلك الآلام النفسية.

وأوضحت أن الثابت لديها إصابة المدعية بأضرار معنوية شديدة في نفسها، جراء سب المدعى عليها لها، وهو ما يعتبر من عناصر الضرر الأدبي التي تستلزم التعويض عن الحسرة والألم والإحساس بالقهر والتقليل من الشأن، إضافة إلى ما تعرضت له من ضرر مادي تمثل في ما أنفقته من مصروفات الشكاية والتقاضي وما سببه ذلك من تعطيلها عن مصالحها الحياتية، ومن ثم قدرت المحكمة التعويض الجابر لهذا الضرر بمبلغ 20 ألف درهم.

المدعى عليها أرسلت رسالة نصية للمدعية سبت فيها والديها.

الإمارات اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أكثر من 5 ملايين مصل يؤدون الصلوات في المسجد النبوي الأسبوع الماضي
  • الرئيس السيسي يجري اتصالا هاتفيا بنظيره الجزائري
  • الرئيس الإيراني: ما يجري في غزة كارثة إنسانية ويجب وضع حد لاسرائيل
  • مخزونات النفط الخام بأميركا ترتفع خلال الأسبوع الماضي
  • ارتفاع مخزونات النفط الخام والبنزين ونواتج التقطير بأميركا الأسبوع الماضي
  • 47 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 850 مليونا في صندوق الدولة
  • امرأة تطالب بتعويض 100 ألف درهم عن مكالمة هاتفية
  • بوتين يهنئ الرئيس تبون 
  • الرئيس الروسي يؤكد ضرورة الاستعداد لأي تطور للأحداث
  • الهجرة الدولية: نزوح 26 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي