نجمة شهيرة سبق أن حذّرت جينيفر لوبيز من بن أفليك
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بدو أن الصحافة بدأت بتأدية دور المحقق، بعدما تقدّمت النجمة الأميركية جينيفر لوبيز بطلب الطلاق من زوجها النجم بن أفليك رسمياً، إذ عادت إلى وثائقيّ لوبيز “Halftime”، الذي عرض عام 2022 عبر “نتفليكس”، وجرى الكشف فيه عن تلميحات حول تدهور علاقتهما.
وكانت الممثلة الأميركية جاين فوندا (86 عاماً) أبدت تحفّظاً عن علاقة الثنائي الشهير لوبيز وأفليك في الوثائقي، وشاركت “مخاوفها”، موضحة أنها “تريد حقاً حقاً حقاً أن تنجح العلاقة” التي أعيد إحياؤها.
وحرصت فوندا على تحذير لوبيز بشأن علاقتها بزوجها بعد عودتهما للمرة الثانية، قائلة: “يبدو الأمر وكأنك تحاولين إثبات شيء ما بدلاً من مجرّد عيشه، إذ تظهران في كلّ صورة وأنتما تتبادلان القبلات وتتعانقان”.
وأضافت فوندا أنها شعرت “بخوف حقيقي” عندما رأت عناوين الصحف التي تخبر أن أفليك (52 عاماً) يبدو “تعيساً”. لكن لوبيز سخرت من هذا القلق أيضاً، وألقت مزحة حول كيف أصبح زوجها “رمزاً للرجل المحاصر على الإنترنت”.
ونقلت فوندا مخاوفها بعد ذلك إلى مدير أعمال لوبيز، بيني مدينا، الذي يقال إنه يكنّ “ضغينة” لأفليك و”لا يطيقه”. وأوضحت له أهمية الحفاظ على “قدسية” الحبّ، بدلاً من “التباهي” به أمام الجمهور.
وبعد تقدّمها بطلب الطلاق، ترغب لوبيز الآن في استعادة اسمها السابق جينيفر لين لوبيز، والتخلّي عن اسم أفليك، بحسب وثائق المحكمة التي حصلت عليها مجلة “بيبول” الخميس 22 آب.
وأشارت لوبيز في طلبها إلى “خلافات غير قابلة للتسوية” كسبب للإنفصال، لافتة إلى أنها لا تريد أن تحصل هي أو أفليك على نفقة زوجيّة.
وأجابت لوبيز، التي شاركتها في بطولة فيلم “Monster-in-Law”، عام 2005: “نحن نعيش حياتنا فقط”.
main 2024-08-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رئيس الإذاعة المصرية: "البوابة نيوز" ولدت عملاقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ محمد نوار رئيس الاذاعة المصرية مؤسسة “البوابة نيوز”، بمناسبة مرور 10 أعوام على صدور الصحيفة الورقية “البوابة” قائلا: جريدة البوابة مشروع ناجح للغاية ومشروع ولد عملاقا وابتدأت عملاقة مشيرا إلى أنها استعانت بمحترفين، كل ذلك ساهم في أنها تنجح وتستمر وتظل صامدة رغم كل الأزمات الموجودة وتحقق نجاحات وتحافظ على اسمها داخل سوق وعالم الصحافة.
وتابع قائلا: وبمنتهى الأمانة توجد بجريدة البوابة مميزات غريبة الشأن أهمها المصداقية ما فيهاش قلة أدب ومش ممكن تشككي في صحة الخبر المكتوب والمنشور على صفحاتها أو موقعها بالإضافة إلى أن الصحفيين بها على مستوى متميز من الأخلاق والمظهر والمهنية على عكس بعض المواقع والأماكن الأخرى وسامحونى قد نرى أشباه صحفيين انضموا مؤخرا إلى المهنة.