13 قتيلًا و4.5 ملايين متضرر.. حصيلة فيضانات بنجلادش
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قضى 13 شخصًا على الأقل وتضرر 4.5 ملايين شخص في بنجلادش، جراء فيضانات ناجمة عن أمطار غزيرة شرق البلاد، حسبما ذكرت الوزارة المكّلفة بإدارة الكوارث وتقديم الإغاثة، في بيان لها اليوم الجمعة.
وأكد البيان أن "4.5 ملايين شخص تضرروا، وقضى 13 شخصًا في أنحاء البلاد".
أخبار متعلقة عشرات القتلى.. فيضانات تجتاح باكستان لم يشهد مثيلها منذ 7 عقودحصيلة أولية.
وشهدت بنجلاديش التي تعدّ 170 مليون نسمة وتمر عبرها مئات الأنهر، فيضانات متكررة في العقود الأخيرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس دكا بنجلادش فيضانات إدارة الكوارث
إقرأ أيضاً:
قتيل في ضربة اسرائيلية على جنوب لبنان
بيروت (لبنان) "أ ف ب": قتل شخص الأربعاء جراء ضربة اسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان، وفق ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، فيما قال الجيش الاسرائيلي إنه استهدف مقاتلا في حزب الله.
ورغم وقف إطلاق النار منذ 27 نوفمبر، تواصل إسرائيل شنّ ضربات بشكل شبه يومي على أهداف تقول إنها تابعة لحزب الله خصوصا في جنوب لبنان.
وأوردت وزارة الصحة اللبنانية أن "الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي بمسيرة على سيارة في وادي الحجير أدت إلى سقوط شهيد" الأربعاء.
وجاءت الغارة غداة مقتل شخصين بضربة إسرائيلية على سيارة أيضا، وفق الوزارة التي ذكرت بأن أحد الأشخاص الثلاثة الذين أصيبوا في غارة الثلاثاء في بلدة عيترون في الجنوب، وهو شاب يبلغ من العمر 17 عاما، توفي متأثرا بجروحه.
وقال الجيش الإسرائيلي الثلاثاء إنه "قضى على قائد خلية في منظومة العمليات الخاصة في حزب الله".
وأعلنت الأمم المتحدة أنها أحصت مقتل 71 مدنيا على الأقل بنيران اسرائيلية منذ سريان وقف اطلاق النار بين حزب الله واسرائيل.
والأسبوع الماضي، أفاد النائب عن حزب الله حسن فضل الله خلال مؤتمر صحفي بمقتل 186 شخصا وإصابة 480 آخرين بجروح، منذ بدء وقف إطلاق النار، من دون أن يحدد عدد قتلى حزب الله بينهم.
ولم ترد وزارة الصحة اللبنانية على طلبات فرانس برس لتأكيد حصيلة الضحايا.
ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على اسرائيل لوقف هجماتها الدامية والانسحاب من خمسة مرتفعات "استراتيجية" أبقت قواتها فيها، بعد انقضاء مهلة انسحابها في 18 فبراير.
ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الحدودية الواقعة جنوب نهر الليطاني، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل) لانتشارها قرب الحدود مع اسرائيل.