«الطرق والكباري»: تشغيل موقف العاشر من رمضان وبلبيس الجديد غدا
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للطرق والكباري تشغيل موقف العاشر من رمضان وبلبيس والإسماعيلية الجديد في تقاطع طريق الإسماعيلية الصحراوي مع طريق بلبيس الصحراوي، غدا السبت، وذلك كبديل للموقف العشوائي أسفل كوبري التعمير أمام محطة عدلي منصور.
ويخدم الموقف الجديد 12 خطا داخليا وخارجيا في اتجاهات مختلفة وهي «الشروق- العبور- بدر - النهضة - العاشر من رمضان - شبين القناطر - مشتول السوق - هشام بركات - الهرم - المطار - الجبل الأخضر- منيا القمح».
تنظيم النقل البرى
كما اشار بيان الهيئة انه بالتنسيق مع جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي فقد تقرر توفير وسيله نقل جماعي مناسبه لربط محطه عدلي منصور المركزية التبادليه بالموقف المستجد لتسهيل حركة تنقل المواطنين القادمين من المحافظات والمدن المختلفة والمتجهين اما الى القاهرة الكبرى عبر الخط الثالث لمترو والانفاق أو الى مدن شرق القاهرة والعاصمة الادارية عبر القطار الكهربائي الخفيف LRT او العكس.
الموقف الجديدجدير بالذكر ان الموقف الجديد يقع علي بعد 1 كم من موقع الموقف العشوائي القديم امام محطه عدلي منصورو يتسع الموقف الجديد الي 450 مركبه ميكروباص ويتوافر به أنشطة خدميه وتجاريه بمسطحات 900 متر لخدمه رواد الموقف بالاضافة الى محطه وقود علي مساحه 4000 متر
كما انه قد تم انشاء منطقة انتظار للعربات الخاصة الملاكى امام محطةعدلى منصور لتشجيع من يرغب فى ترك سيارته الخاصة فى أمان واستقلال القطار الكهربائى الخفيف LRT المتجه الى مدن شرق القاهرة والعاصمة الادارية او المترو للوصول للقاهرة الكبرى والعودة لاستقلالها مرة اخرى
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجبل الأخضر الخط الثالث الطرق والكباري العاشر من رمضان العاصمة الادارية القاهرة الكبرى الهيئة العامة للطرق جهاز تنظيم شبين القناطر شرق القاهرة الموقف الجدید
إقرأ أيضاً:
المفتي: انتصار العاشر من رمضان 1973 كـ غزوة بدر الثانية
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن الانتصارات العظيمة في التاريخ الإسلامي جاءت؛ نتيجة الإيمان الراسخ، والعزيمة القوية، والتفاؤل بالنصر، وهو ما تجسد في غزوة بدر، وكذلك في نصر السادس من أكتوبر 1973.
وأضاف عياد خلال لقائه الرمضاني اليومي مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أن النظرة المادية البحتة لمعركة بدر كانت ترجّح كفة المشركين؛ نظرًا لتفوقهم في العدد والعدة، إلا أن الإيمان والعزيمة قلبا موازين المعركة لصالح المسلمين.
وأوضح المفتي أن نفس الروح تكررت في حرب أكتوبر، حيث كان الإيمان بالله واليقين بالنصر عاملين أساسيين في تحقيق الانتصار واستعادة الكرامة والعزة للأمة العربية والإسلامية.
وأوضح عياد أن تكبيرات الجنود في ساحة المعركة، والرؤى المبشّرة بالنصر، كانت دلائل على تأييد الله للمؤمنين، مما جعل هذا اليوم يوم عز وتمكين، حيث أراد الله أن يعيد الحق إلى أهله، داعيًا إلى الاستفادة من هذه الدروس التاريخية في بناء مستقبل مشرق للأمة، قائم على الإيمان والعمل الجاد والتفاؤل بالنصر.