ثمن مدرب مولودية الجزائر، باتريس بوميل، التأهل الذي حققه فريقه، للدور التصفوي الثاني من رابطة أبطال إفريقيا، بعد فوزهم أمام فريق واتانغا الليبيري بثنائية نظيفة.

وصرح بوميل، عقب هذا الفوز: “أولا كان من الجيد بالنسبة لنا اللعب على ميدان في حالة جيدة مثلما كان عليه الأمر بملعب “مصطفى تشاكر”، لكن نتأسف لغياب جمهورنا”.

كما أضاف: “لاعبينا أبانو جدية، وتركيز كبير في المباراة، ما مكننا من خلق عدة فرص تهديفية، تمكنا من تجسيد اثنتين”.

وأردف: “أنا سعيد كون الفريق سجل أربعة أهداف في مبارتين، من أربعة لاعبين مختلفين، منهم اثنين من المستقدمين الجدد”.

وتابع باتريس بوميل: “سعيد أيضا للاعبنا أسامة بن حوى، لتمكنه من تسجيل أول هدف له، كون ها سيفيده جدا، وأنا أتوقع منه الكثير مستقبلا”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

مالك المداني

‏للأمانة .. نفاق أمريكا الخبيث مثير للإعجاب!!
«الإعجاب لا الاحترام»، ركزوا جيداً ..
لا أريد لأحد أن يتهمني بتلميع المسخ الأمريكي!!
أنا معجب جداً بنفاقهم وخبثهم ، لا أستطيع إخفاء ذلك!!
هؤلاء القوم .. مخلصون .. متفانون .. جادون ..
صبورون ويعملون بجد ..
ويعرفون جيداً ما الذي يفعلونه!
وما الذي يريدون تحقيقه .. ويحققونه!!
إن صدقهم في ممارسة الخداع والتزييف ..
أمر مخيف .. مرعب .. مهول ..
قد يدفعك للوقوف ضد نفسك!
والانضمام إليهم ، تاركاً كل حقيقة وراءك!
لقد شاهدت اليوم بالصدفة وثائقياً
على ناشيونال جيوغرافيك يحكي حادثة
الهجوم الجوي الياباني على ميناء بيرل هاربر العسكري الأمريكي أثناء الحرب العالمية الثانية ،
ما أسفر عن مقتل 7 ألاف جندي «حسب إحصائياتهم» وتدمير عدد من المدمرات والسفن الأمريكية!
الوقت : حرب .
الهدف : مشروع .
المستهدف : ميناء عسكري معاد .
الضحية : جنود بعدِّتهم وعتادهم كانوا يتجهزون
لتوجيه ضربة مباغتة للإمبراطورية اليابانية .
لكن الوثائقي تجاهل كل هذا ، وتناول الأمر
بطريقة درامية متقنة وحبكة عبقرية ..
توهمك بأن اليابانيين سفاحون مجانين!
قاموا بالهجوم على مدرسة أطفال وقتلوا
7 آلاف طفل في السادسة!
بلا أي مبرر أو مسوغ!
ثم يظهر ذلك الجندي الأمريكي الذي يروي الحادثة
وهو يبكي بحرقة متذكراً رفاقه الذين قضوا!
لينتهي بك الحال متعاطفاً .. متضامناً ،
ملقياً باللوم على اليابانيين القتلة!
متناسياً أن أمريكا ردت بقنبلتين ذريتين
ألقتهما على مدن سكنية في اليابان
وأبادت 300 ألف مدني أعزل في لمح البصر!
لكن في النهاية المجرم هي اليابان ..
والبطل والقدوة هي الولايات المتحدة!
كذلك هو حال الحرب العالمية الثانية!
50 – 60 مليون ضحية!
ألمانيا تتحمل ذنبهم جميعاً!!
ألمانيا هي الملامة .. ألمانيا هي السبب!
بينما لم تقتل منهم سوى 20%!
الـ 80% الباقية تكفل بها تحالف الخير والإنسانية .. بريطانيا ، فرنسا ، الولايات المتحدة
وأذنابها!!
لكن كما هو الحال دائما في نهاية كل قصة!
البطل والقدوة : أمريكا .
الرجل السيئ : من يخالفها .
هل تساءلت يوماً ما سببها .. من بدأها ،
اتحدث عن الحرب العالمية بالطبع!
لا داعِ للتساؤل ، لِمَ عليك ذلك؟!
الرواية معروفة ..
رجل ألماني مختل عقلياً ، تولى زمام الحكم
وقام بغزو واحتلال أوروبا دون سابق إنذار!!
الجمبع يعرف ذلك!!
حسناً كل ما نعرفه ويعرفه الجميع ترهات يا صديقي!
ترهات وأكاذيب ابتدعها مخرج ومنتج هذا الفيلم!
وصدقناها بدورنا!!
لطالما كانت ألمانيا في موقف الدفاع ..
لم تهجم بل دافعت .. لم تغزو بل استبقت!
لكن المنتج أمريكي .. لن يقول ذلك بالطبع
سيقوم بإنتاج ما يريد!
فنحن بالنسبة له مجرد جمهور من البلهاء والسذج، في عرض سينمائي من تأليفه وإنتاجه وإخراجه هو!
عرض طويل .. ومتواصل .. ومستمر!
ما زلنا نحضره إلى حد اللحظة!
وما يحدث اليوم مجرد فصل جديد فيه!
أصحاب الأرض يقاتلون الدخلاء ..
لكن الشاشة تظهر عكس ذلك!.
20 ألف فلسطيني قتيل!
لكن المخرج يقول إنهم القتلة!
تحالف وأساطيل لحماية السفاح الإسرائيلي!
لكن السيناريو يظهر بأنه لحماية الرخاء والازدهار!
يمكن للعالم الجلوس والاستمتاع بالمشاهدة ..
هذا شأنهم!
لكننا في اليمن سئمنا منه .. نريد المغادرة!
الجو خانق .. أفسحوا المجال قبل أن نحدث
حفرة بقطر 100 متر في جدار صالة العرض!

مقالات مشابهة

  • العثور على جثث أربعة متسلقين مفقودين في جبال الألب الفرنسية
  • معالي سعيد محمد الطاير يكرّم 194 موظفاً وموظفة فازوا بجوائز “نجوم ديوا” 2024
  • ‎الشرطة المصرية تضبط شاب بتهمة الاعتداء الجنسي على 4 أطفال في دار للأيتام
  • إصابة أربعة أشخاص إثر حادث تصادم دراجتين بخاريتين بالدقهلية
  • شلقم: ترامب وهاريس بعد المناظرة في حاجة إلى “ضربات ترجيح”
  • “على بلاطة”
  • شقيقتان مشهورتان على “تيك توك” تحرقان شابًا حتى الموت
  • مجموعة ‘‘هائل سعيد’’ تستحوذ على أكبر شركة لصناعة البسكويت في مصر
  • بحضور مرتضى منصور.. 36 صورة من حفل زفاف نجل رجل الأعمال سعيد ربيع
  • كيف ينظر قيس سعيد إلى الانتخابات الرئاسية؟