محفوض في ذكرى جريمة مسجدي السلام والتقوى: المطلوب كشف كل الحقائق
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
اعتبر رئيس حزب "حركة التغيير" ايلي محفوض في تصريح، ان "الشبكة الإرهابية التي نفّذت جريمتي تفجير مسجدي السلام والتقوى معلومة غير مجهولة حيث سقط حوالي 50 شهيدا وأكثر من 800 مصاب ولعلّ طرابلس الجريحة تدفع دائما ضريبة الدم، فأن ننسى لا ننسى مجزرة التبانة 1986 حيث ناهز الضحايا الألف شهيد ومنهم أطفال ونساء والمجرم واحد معروف الهوية"، مشيرا الى ان" عملية مسح الذاكرة الجماعية مستمرة والمطلوب كشف كل الحقائق وتسمية المجرم ومن يقف وراءه بدون تحديد سقف للعدالة".
اضاف:"في الذكرى 11 الرحمة للضحايا والشهداء لعلّ العدالة السماوية تكون بلسما لجراح أهلنا في طرابلس والشمال".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
«مستقبل وطن»: أكاذيب إسرائيل عرض مستمر وموقف مصر ثابت من القضية الفلسطينية
قال المستشار شعبان رأفت عبد اللطيف أمين الشئون القانونية المركزية لحزب مستقبل وطن، إن إسرائيل تواصل ممارسة عادتها في نشر الأكاذيب وتمارس التضليل وطمس الحقائق، للتنصل من جرائمها الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني، وذلك من خلال التصريحات الإعلامية على لسان رئيس وزرائها أو ما تبثه وسائل الإعلام الإسرائيلية البعيد كل البعد عن أرض الواقع.
أكاذيب الاحتلال الإسرائيليوأشار في بيان له إلى أن دولة الاحتلال تمارس هذه الأكاذيب وتتبع سياسة التضليل من أجل تشويه الحقائق ونشر معلومات كاذبة ومغلوطة، مستغلة أدواتها الإعلامية الغربية للترويج للأكاذيب، وطوال الوقت تسعى في محاولة فاشلة الزج باسم الدولة المصرية في أي تصريحات الغرض منها التشويش والتضليل ولفت أنظار العالم بعيدا عن الحقائق التي يمارسها جيش الاحتلال من حرب إبادة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.
موقف مصر في الدفاع عن القضية الفلسطينيةوأكد أن موقف مصر ثابت ولم ولن يتغير حيال القضية الفلسطينية، سواء الدعم أو المفاوضات على مدار الساعة لوقف إطلاق النار، وأن ما تقوم به دولة الاحتلال لنشر مغالطات وأكاذيب وممارسة سياسة التضليل،لم ولن تثني الدولة المصرية قيادة وشعبا عن دعم القضية الفلسطينية، خاصة وأن مصر تتبنى القضية على مر التاريخ.
وشدد على أن موقف مصر في الدفاع عن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني ثابت على مدار التاريخ، ولم ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وأن القضية الفلسطينية كانت وستظل هي القضية الأم وعلى رأس أولويات الدولة المصرية شعبا وقيادة.