تامر حسني يدعم محارب سرطان بطريقته الخاصة.. كلنا جنبك ياهيرو
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
دائمًا ما نرى المواقف الإنسانية الكثيرة التي يُقدم عليها تامر حسني، فهو كما يصفه الكثيرون نجم جمهوره حيث تربطه علاقة وطيدة بجماهيره في العالم أجمع، ففي لقطة انسانية جديدة دعم الفنان االبالغ من العمر 47 عام محارب سرطان عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماع فيس بوك.
ونشر تامر صورة لمنشور أحد الداعمين لمحارب السرطان "داوود محمد عادل" مرفقًا بصورته ، ليعلق عليه قائلًا :" كل الدعم و الدعاء و الحب لأجمل و أقوى داوود للبطل الحقيقي داوود السوبر هيرو داوود بحبك يا داوود و كلنا جنبك يا حبيبي إنت بقيت رمز كبير للأمل و القوه ".
وتابع:" ناس كتير هتكون إنت مصدر قوه ليهم خليك قوي على طول و قدها طول العمر و لازم لما تقوم بالسلامه تحقق أحلامك عشان المريض الحقيقي هو اللي معندوش طموح وانت لازم بطموحك تكسر الدنيا كل الفخر و التقدير للبطل داوود و والدته العظيمه ،قدها و قدووووود يا أبطال".
وتوالت التعليقات على منشور ولعل أبرزها هو تعليق والدة المحارب داوود محمد عادل حيث علقت قائلة:" ربنا يفرح قلبك يا فنان زي مافرحت ابني و فرحتني ❤".
و يستعد المطرب تامر حسني لإحياء حفل غنائي ضخم في مدينة رأس الحكمة اليوم الجمعة الموافق 23 من شهر أغسطس ومن المتوقع أن يشهد حفل تامر حسني إقبالًا جماهيريًا ضخمًا حيث أنه من المقرر أن يقدم تامر حسني خلال الحفل باقة من أجمل أغانيه التي يتفاعل معها الجمهور وتنال إعجابهم سواء كانت القديمة أو الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر حسني محارب سرطان داوود محمد عادل السرطان مرض السرطان مواقف تامر حسني موقف إنساني الوفد بوابة الوفد تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يعتدون على شاب مقدسي
القدس المحتلة - صفا اعتدى مستوطنون على الشاب المقدسي داوود حمودة (20 عامًا) بالضرب المبرح، في منطقة "بني براك" شمال "تل أبيب". وأوضح ضياء حمودة، عم الشاب، أن الاتصال مع داوود انقطع بعد منتصف الليل، أثناء عودته إلى منزله في القدس المحتلة، وعلمت العائلة من خلال أصدقائه، بأن نجله يقبع في مستشفى "تل هشومير" في "تل أبيب"، بحالة صعبة. وأشار إلى أن داوود يعاني من رضوض وجروج وخدوش في كافة أنحاء جسده، وكان بحالة صحية صعبة الساعات الماضية، وفي ساعات المساء تمكن من الحديث مع العائلة ولكن لا يزال تحت تأثير الأدوية. ونقلًا عن الشاب المصاب حمودة، فإن مجموعة من المستوطنين اعترضت طريقه بإغلاقها بسيارة، ثم ترجلوا منها، ومنعوه من السير والتقدم، وأخرجوه من سيارته واعتدوا عليه بالضرب مستخدمين العصي والصعقات الكهربائية، إضافة الى توجيه اللكمات والضربات المتتالية له، ثم فقد الوعي.