طريقة عمل حلاوة المولد بدون جلوكوز.. مناسبة لمرضى السكر والقلب والسمنة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن موعد النبوي الشريف، إذ ينتظره المسلمون على أحر من الجمر، كل يحتفل على طريقته الخاصة، وهناك من يحتفل به عن طريق تناول الحلوى بأنواعها المختلفة، إلا أن هناك بعض الفئات التي لا تستطيع تناولها بسبب السكريات والجلوكوز الموجود بها، وهو ما دفعهم للبحث عن طريقة عمل حلاوة المولد النبوي بدون جلوكوز.
نستعرض طريقة عمل حلاوة المولد بدون جلوكوز بأنواعها المختلفة، خاصة أن هذا النوع يناسب العديد من الأشخاص منهم مرضى السكر والقلب والسمنة، ولكن يجب تناولها بكميات مناسبة لهم دون الإفراط بها، ويدخل الجلوكوز في صناعة حلوى الحمصية، الفولية، وذلك حتى تظل متماسكة مع بعضها البعض.
ووفق ما نشرته الشيف مها محمد، عبر قناتها على «يوتيوب»، تستعرض طريقة عمل حلاوة المولد بدون جلوكوز، ومنها «الفولية»، والتي يمكن تحضيرها من خلال خلط السكر مع الماء ووضعه على النار، حتى يصبح لونه ذهبي غامق، ومع هذا الخليط يوضع البيكنج بودر والفانيليا على خليط السكر مع التقليب المستمر، ومن ثم وضع الفول السوداني المحمص في الخليط مع التقليب المستمر، وتركه حتى يبرد تمامًا، ثم تدهن الصينية بالزيت ووضع الفولية بها، وتقطع إلى مربعات متوسطة الحجم، واخيرًا تقديمها إلى الكبار قبل الصغار، دون أي أضرار من الجلوكوز.
مقادير عمل الحمصية بدون جلوكوزوتأتي مقادير عمل حلاوة المولد النبوي بدون جلوكوز «الحمصية» عبارة عن:
- 3 أكواب من الحمص.
- 2 كوب من السكر.
- كوب من الماء.
- 2 ملعقة من العسل الأبيض.
- ملعقة من عصير الليمون.
يتم خلط السكر مع الماء ويوضع على النار حتى يصل إلى مرحلة الغليان، ثم يضاف الليمون والعسل النحل مع التقليب جيدًا، ويتم تقليب الخليط بشكل جيد على أن يوضع الحمص فيه مع التقليب مستمر، ثم يرفع الخليط من على النار ويوضع في صينية مدهونه بالزيت أو الزبدة، ويترك الخليط حتى يبرد تمامًا ثم يقطع إلى مربعات متوسطة الحجم، وتقديمها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلاوة المولد المولد النبوي الشريف المولد النبوي الفولية السمسمية
إقرأ أيضاً:
الكشف عن زيت سحري السحري يقلل الكوليسترول وينظم السكر ويذيب الدهون
زيت القرفة (مواقع)
هل تعاني من ارتفاع الكوليسترول أو مشاكل السكر في الدم؟ هل تحاول فقدان الوزن الزائد ولكنك لم تجد الحل المثالي؟.
إليك الحل الذي لم تكن تتوقعه! زيت القرفة هو المكون الطبيعي الذي يمكن أن يغير حياتك، ويساعدك في علاج العديد من المشكلات الصحية في وقت واحد.
اقرأ أيضاً تصعيد غير متوقع وسط استمرار الغارات الأمريكية: صنعاء تنقل العمليات لجبهة جديدة 7 أبريل، 2025 قوات صنعاء تصدر بيانا هاما بعد قليل: تفاصيل جديدة على وشك الإعلان 7 أبريل، 2025
تحسين صحة القلب وتقليل الكوليسترول:
يُعتبر زيت القرفة أحد أفضل العلاجات الطبيعية لتحسين صحة القلب. إذ أظهرت دراسة أجريت في عام 2014 أن مستخلص القرفة، إلى جانب التمارين الهوائية، يمكن أن يُساعد في تقليل الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL).
كما أن القرفة تعمل على تعزيز إنتاج أكسيد النيتريك الذي يساهم في تحسين صحة الأوعية الدموية، مما يجعلها مفيدة للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو الذين تعرضوا لنوبات قلبية أو سكتات دماغية.
تنظيم مستويات السكر في الدم:
إذا كنت تعاني من تقلبات في مستويات السكر في الدم، فإن زيت القرفة هو الحل الأمثل لك. أظهرت دراسات على البشر والحيوانات أن القرفة تساعد في تحسين إفراز الأنسولين، مما يؤدي إلى تنظيم نسبة السكر في الدم.
هذا بدوره يساهم في تقليل التعب المزمن، وتحسين المزاج، ومنع الرغبة الشديدة في تناول السكريات والأطعمة الضارة.
وفي دراسة أجريت على 60 مريضًا مصابًا بالسكري من النوع الثاني، ساعد تناول مكملات القرفة على تقليل مستويات الجلوكوز في الدم، بالإضافة إلى انخفاض مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار.
إكسير لفقدان الوزن:
إلى جانب فوائده الصحية الأخرى، يعد زيت القرفة من أبرز المكونات الطبيعية التي تُستخدم في فقدان الوزن. يساعد زيت القرفة في تقليل الرغبة الشديدة في تناول الحلويات بفضل قدرته على موازنة مستويات السكر في الدم.
ويُعتقد أن السينامالدهيد، المركب الكيميائي الموجود في زيت القرفة، يعمل على تسريع عملية حرق الدهون من خلال تنشيط الخلايا الدهنية.
أظهرت دراسة نشرت في مجلة Metabolism أن السينامالدهيد يُحسن من استجابة الخلايا للحرارة والأيض، مما يساهم في حرق الدهون والوقاية من السمنة.
مساعد في تقليل الرغبة في الطعام الزائد:
يمكن أن يؤدي عدم استقرار مستوى السكر في الدم إلى الإفراط في تناول الطعام وزيادة الوزن. ولكن بإضافة زيت القرفة إلى طعامك، مثل الفاكهة أو الشاي أو العصائر، يمكنك تقليل هذه الرغبة.
زيت القرفة يساعد على إبطاء إطلاق الجلوكوز في الدم، مما يساهم في تنظيم مستويات السكر وحماية الجسم من الإفراط في تناول الطعام.
تحفيز الرغبة الجنسية:
لم يقتصر دور زيت القرفة على الفوائد الصحية المتعلقة بالكوليسترول والسكر فحسب، بل أظهرت أبحاث أجريت على الحيوانات في عام 2013 أن زيت القرفة قد يكون علاجًا طبيعيًا لضعف الانتصاب.
حيث أظهرت الدراسة تحسنًا كبيرًا في الوظيفة الجنسية، حيث ساعد زيت القرفة على زيادة الدافع الجنسي والقدرة الانتصابية بشكل فعال.
الخلاصة:
يُعتبر زيت القرفة من الحلول الطبيعية متعددة الفوائد التي تعمل على تقليل الكوليسترول، تنظيم السكر في الدم، إنقاص الوزن، تحفيز الرغبة الجنسية، وتحسين صحة القلب.
إذا كنت تبحث عن مكون طبيعي يعالج العديد من المشاكل الصحية، فإن زيت القرفة سيكون الخيار الأمثل. كل ما عليك هو إضافته إلى طعامك اليومي والتمتع بفوائده العديدة.