بعد زواج عامين وقصة حب عنيفة.. طلاق جينفر لوبيز وبن أفليك يثير صدمة لدى جمهورهما
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
جنيفر لوبيز.. تصدرت المطربة العالمية «جينيفر لوبيز» محركات البحث، بعد أن تقدمت بطلب الطلاق من المخرج والممثل بن أفليك، فى نفس يوم الذكرى السنوية الثانية لحفل زفافهما بعد زواج دام لعامين.
طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليكيذكر أن «لوبيز» تقدمت بطلب الطلاق الرسمي إلى المحكمة العليا بنفسها دون الاستعانة بمحامٍ، متنازلة عن حقها في الحصول على النفقة الزوجية، وطلبت من القاضي رفض منحها لـ«آفليك»،
حدث الطلاق بعد قصة حب دامت لعشرين سنة وزواج دام عامين، حيث أقام الزوجان حفل زفاف فخما في جورجيا، وتبادلا الوعود أولا في يوليو 2022 بكنيسة زفاف في لاس فيغاس.
أطلق على الثنائى بين جمهورهم ومن الإعلام العالمي اسم «بينيفر» ذلك بسبب علاقتهما التي تميزت بالود والرومانسية، إلى جانب ما رافق تلك العلاقة من اهتمام من المصورين ومتابعة في الإعلام لسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط، لكن سرعان ما ألغيا حفل زفافهما فجأة في 2003 وتم الانفصال بعد بضعة أشهر، وذلك فشل فيلمهما «جيجلي».
جينيفر لوبيز زيجات في حياة جينيفر لوبيزتزوجت جينيفر لوبيز، 3 مرات، المرة الأولى كانت من الممثل الكوبي أوجاني نوا عام 1997، ولكن سرعان ما انفصلا بعد زواج استمر لمدة عام، والثانية من «كريس جود»، وكان أطول زيجاتها من المغني اللاتيني مارك أنتوني، حيث استمرت علاقتهما 10 أعوام وأنجبت منه ابنين، في حين تزوج بن أفليك، من الممثلة جنيفر جارنر ثم طلقها فيما بعد، وأنجب منها أبناءه الثلاثة.
اقرأ أيضاًجنيفر لوبيز تتابع إجراءات طلاقها من بن أفليك وتتقدم بأوراقها لإنهاء العلاقة بينهما
بعد قصة حب تعدت 20 سنة.. جينفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك
هجرا بعضهما 20 سنة.. بزواج سري جينيفر لوبيز وبين أفليك يدخلان القفص الذهبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز طلاق جينيفر لوبيز جينيفر لوبيز و بن افليك طلاق بن افليك علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك جينيفر لوبيز بن أفليك انفصال لوبیز وبن أفلیک جینیفر لوبیز بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق لرفضه الإنفاق على أطفاله والزوج يتهمها بالنشوز
"أصابني المرض بسبب تصرفاته، وملاحقته لي بالسب والتشهير، ورفضه الإنفاق علي وسداد مصروفات أولاده، مما دفعني إلي ملاحقته بدعوي حبس، ودعوي طلاق للضرر، ليرد علي باتهامي بالنشوز".. كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء ملاحقتها لزوجها بدعوي طلاق للضرر، واتهامها له بالامتناع عن سداد نفقات أطفالها.
وتابعت الزوجة: "طالبت بتمكيني من مسكن الزوجية بعد طرده لي، بعد أن هدم حياتنا الزوجية بسبب تصرفاته، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وتحايل علي لإسقاط حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ورفضها تمكيني من العودة لمسكن الزوجية".
فيما رد الزوج بدعوي إثبات خروج زوجته عن طاعته ونشوزها، وهجرها لمسكن الزوجية، وتحايلها للسفر والإقامة خارج المحافظة التي يقيم فيها دون إذن منه، ورفضها العودة له منذ ما يزيد عن 9 أشهر، ليؤكد الزوج: "عندما لجأت لعائلة زوجتب رفضوا مساعدتي في حل الخلافات ودياً وحرضوها ضدي".
وأشار الزوج إلي أن زوجته دمرت حياته باتهاماتها الباطلة ضده، ورفضها وساطة الأصدقاء، بخلاف تعنتها لرؤية أولاده، وابتزازها له بكافة الطرق وتطاولها عليه بالسب والقذف.
يذكر أنه وفقا لقانون الأحوال الشخصية، فالطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.
مشاركة