تحت رعاية نقيب الكتاب الدكتور / علاء عبد الهادى " الأمين العام لاتحاد الكتاب والأدباء العرب "، تقيم لجنة الحضارة المصرية القديمة بالنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر مؤتمرها السنوى الأول ( الهوية والتراث في عالم متغير ) 

خلاف في الأهلي بشأن تأجيل قيد "معلول"


يرأس المؤتمر  الدكتور / محمد حمزة  ( المؤرخ وخبير الٱثار والتراث  --عميد كلية الٱثار  ومساعد رئيس جامعة القاهرة السابق  )وأمينه العام  الكاتب والأديب / عبدالله مهدى ( رئيس لجنة الحضارة المصرية القديمة بالنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر  )ودورة هذا العام باسم عالم المصريات الكبير المرحوم / عبدالعزيز صالح ، لعطاءاته البحثية الكثيرة لعلم المصريات  ، والذى كتب عنه  (ذكرياتى وخواطرى حول أستاذى )   الدكتور  / أحمد عيسى ،  وسيتم تكريم حملة الدفاع عن الحضارة المصرية ، لدورها في حماية الإرث الحضارى المصرى المادى والمعنوى ، ومؤسسها ورئيسها  الدكتور / عبدالرحيم ريحان  ، كما سيتم تكريم فريق أحفاد الحضارة المصرية ، مؤسسه ورئيسه الباحث / محمد حمادة  ، وكذلك علماء  المصريات  :--
الدكتور / باهور لبيب ، وقد كتبت عنه الباحثة / ناجية نجيب فانوس  ( مدير عام سابق بالمتحف المصرى ) ، كما كتب الدكتور أحمد طلبة عن كل من :--
الدكتور  / أحمد فخرى ، زكريا غنيم ، سامى جبره .

..
كما سيتم تكريم الباحث والأديب المرحوم / عصام إبراهيم الدسوقى مصطفى ستاتي والذى كتب عنه الكاتب / عزت المتبولى  ...
ويأتى المؤتمر انتصار  للهوية المصرية ودعما لها...
ومن المعروف ان لمصر  واقطار الشرق الادني القديم مكانة مرموقة  في دائرة تواريخ الشعوب وفي مسيرة الحضارة  الإنسانية بعامة ولقد تداول عليه عصور وعهود  استمسك فيها بمرتبة القيادة في مجالات الفكر والمادة معا وعهود وعصور أخرى  انفلتت منه زعامتها و التزم فيها التبعية لغيره.
وحسبنا أن نشير  إلي انه ظهرت في مصر والشرق الأدنى القديم تطورات حضارية وثقافية  ومنها معرفة سر إيقاد النار  ، ثم معرفة الزراعة ومعرفة الكتابة بعد معرفة بدايات الفنون؛ وبعد نضج ثقافات ظهرت تشريعات وضعية متكاملة وعقائد اخروية واعية وبذور للوحدانية وأسس للعلوم كما أشرقت  فيه ديانات سماوية كانت ولاتزال هدي للعالمين القديم والحديث؛ وظلت هذه التطورات بمصر والشرق الأدني القديم حتى اواسط الالف الأول قبل الميلاد حين ادت الظروف والعوامل الداخلية والخارجية الي  انتقال موازين القوي و زعامة الحضارة الي بلاد الفرس في الشرق ، وبلاد الإغريق ومن تلاهم في الغرب؛ وإن لم يكن  هذا قد حرم الشرق من ان يظل رمزا باقيا للأصالة برغم كل ماتعاقب عليه من نكبات وشدائد؛ كما لم  يحرمه من النهوض ،.
بعد قرون طويلةعملاقا قويا في ثوب حضاري جديد بعد ظهور الإسلام على أرضه.
ولما كان دوام الحال من المحال وفاق الغرب من كبوته ومن دياجير الظلام في العصور الوسطى وتسلم مرتبة القيادة وعصا المرشالية  من الشرق خلال  عصر النهضة وماتلاه مرة ثانية ولم يقتصر التفوق والتقدم الغربي ،  ففي مجال الكشوف الجغرافية والاستعمار  فحسب ،  بل إمتد ذلك فشمل كافة المجالات ومن أبرزها في هذا المقام التقدم العلمي وما إرتبط به من نشأة علوم حديثة  ومناهج علمية حديثة ،  غير ان مايعنينا منها هنا علم التاريخ بمناهجه وعلم  الأنثروبولوجيا   وما تفرع منه من علمي الأثنوجرافيا والاثنولوجيا وعلم الآثار التقليدي والحديث  ثم علم الاثنواركيولوجيا او الاركيولوجيا البشرية؛  هذا وقد ارتبط بهذه العلوم رحلات وبعثات استكشافيةو حفائر ومؤتمرات ومتاحف وجامعات ونشر وتحقيق ومخطوطات ودراسات ،   في تاريخ وحضارة وثقافة وتراث مصر والشرق الأدنى   ، سواء في عصوره  القديمة او خلال العصر الاسلامي.
وإذا كان الغرب  قد خط للشرق خطوات البحث في مجال التاريخ
والٱثار ووضع رجالاته اللبنة الأولى
بل وأرست بحوثهم ودراساتهم دعائم  هذين العلمين وغيرهم من العلوم المتصلة بهم
وبالتالي فنحن لاننكر الدور الرائد لهم فهم قد اغلونا بدين كأنه قلادة في عنقنا؛ ومع ذلك يجب أن نحتاط ونحذر و نناقش كل كبيرة وصغيرة في بحوثهم ودراساتهم ونظرياتهم.
وتلك هي مهمة  العلماء والباحثين المصريين والعرب  على السواء
فإن عليهم واجب وطني وقومي في الرد العلمي الموضوعي المنهجي  على كل الافتراءات والمزاعم والاكاذيب التي ورد ذكرها في البحوث والدراسات الغربية خلال  قرون الهيمنة الغربية  منذ القرن الثامن عشر الميلادي  وحتى الآن. 
وليس ادل على ذلك من تلك المصطلحات الغربية  والعناوين التي صدرت في الغرب منذ التسعينات من القرن العشرين المنصرم عقب نهاية الحرب الباردة 1990م عامة وعقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م خاصة ومن بينها الإسلامو فوبيا  ، والأصولية الإسلامية ، والفاشية  الإسلامية  ، وصدام الحضارات ،  وصراع الحضارات  ونهاية التاريخ وغير لك؛ فضلا عن مايبث عبر وسائل الإعلام الغربية والسينما والتليفزيون و السوشيال ميديا. 
والهدف من ذلك واضح جلي لايختلف عليه اثنان وهو إثارة الشبهات وزلزلة الثوابت والتشكيك وصناعة هويات جديدة  وبالتالي صناعة تاريخ بديل. 
ومن هنا تكمن أهمية هذا المؤتمر العلمي الذي تنظمه لجنة الحضارة المصرية القديمة بالنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر  وموضوعه(الهوية والتراث في عالم متغير)  وتأتي أهمية هذا المؤتمر في وقت تزايدت فيه حدة الصراع بين التراث والحداثة او بين الأصالة والمعاصرة وتجديد الفكر والتنوير وفق المناهج الغربية والحداثة الغربية متناسين في ذلك أن الهوية والتراث هما معيار الذات وإثبات الخصوصية لأي امة من الأمم فمابالنا بأقدم الأمم في مضمار الحضارة والثقافة والتقدم في مصر والشرق الادني
ولما كان من الصعوبة بمكان ان يتم إستيفاء كل القضايا  التاريخية والتراثية في مؤتمر واحد لذلك حسبنا إن نركز في هذا المؤتمر الأول حول المحاور التالية :--
-- الحضارة المصرية التأثير والتأثر ..

--  حول قصة الخروج ...

-- المزاعم والافتراءات على الحضارة المصرية وحضارات الشرق الأدنى القديم .


ويأتى ملف التكريم وفاء لباحثين مصريين كبار ، ساهموا في كشف درر الحضارة المصرية القديمة ، وتعريف أهلها بها ، تدعيما لذاتهم الحضارية ، وتحصينا لها ضد قوى الهيمنة والرجعية ، ...


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر كتاب مصر الحضارة الحضارة المصریة القدیمة الهویة والتراث مصر والشرق

إقرأ أيضاً:

الأمانة العامة والمكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب يعقد اجتماعًا

عقد المكتب الدائم للاتحاد العام للصحفيين العرب بدعوة كريمة من جمعية الصحفيين الإماراتية، اجتماعه الدوري العادي بمدينة دبي يوم الثلاثاء 14 يناير 2025 برئاسة الأستاذ مؤيد اللامي رئيس الاتحاد،و بحضور الرئيس الشرفي للاتحاد الأستاذ ضياء رشوان وأعضاء الأمانة العامة والمكتب الدائم. كما شارك في هذا الاجتماع رئيس لجنة الحريات الأستاذ عبد الوهاب الزغيلات ومستشار الاتحاد الأستاذ الهاشمي نويرة، وتطرق الاجتماع إلى قضايا تنظيمية وسياسية.

وينتهز أعضاء الأمانة العامة والمكتب الدائم للاتحاد هذه الفرصة للتعبير عن تقديرهم ‏الكبير  وامتنانهم لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وللشيخ محمد بن راشد آل مكتوم  نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي لما حظوا به من رعاية واهتمام خلال إقامتهم  في دبي، كما يعبرون عن جزيل شكرهم وامتنانهم للزملاء في جمعية الصحفيين الإماراتية على كرم الضيافة وحسن الاستقبال، مشاركين إياهم احتفالات الجمعية بذكرى اليوبيل الفضي التي تؤرخ لمسار مهني حافل بالإنجازات،صنعها رجال ونساء الإعلام في هذا البلد الشقيق. وهي مناسبة للوقوف عند الأدوار الرائدة والعظيمة التي ساهم من خلالها الإعلام الإماراتي ورجال ونساء هذا الإعلام في بلد يشق مسار النماء والتقدم بنجاح وثبات تحت قيادة سياسية رشيدة  و متبصرة  لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئيس الدولة.و عبر أعضاء الأمانة العامة عن قناعتهم الأكيدة بأن الإعلام الإماراتي سيواصل مسار العطاء بكل عزيمة وإصرار.

وبعد النقاشات المستفيضة والمداولات العميقة التي جرت في أجواءً  من المسؤولية والنضج وتم الاتفاق على إصدار بيان دبي:

على المستوى السياسي

تزامنت اجتماعات المكتب الدائم للاتحاد العام للصحفيين العرب مع ظروف دقيقة وصعبة تعيشها المنطقة العربية والعالم بأسره، في ظل مواصلة الاحتلال الإسرائيلي اقتراف جرائمه النكراء التي أجمعت الأوساط القضائية الدولية من المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية والحقوقية والسياسية في العالم على تصنيفها في خانة جرائم الإبادة وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وتصنيفها جرائم تنتهك جميع المعاهدات والاتفاقيات الدولية والشرعية الدولية، بتواطؤ مكشوف مع قوى الشر في العالم،التي لم يتوان كثير منها في إثقال مسامع الرأي العام الدولي بمنظومة شعارات حقوق الإنسان، ومارست وصاية عنيفة على كثير من دول العالم في إطار انتقائية تفرغ هذه الشعارات من محتواها.

ورغم كل الجهود الدولية التي جسدت إجماعا عالميا على ضرورة الوقف الفوري للعدوان الصهيوني على غزة، الذي كانت تكلفته غالية باستشهاد أكثر من 46 ألف شهيد وشهيدة غالبيتهم من الأطفال والنساء وإصابة أكثر من مائة ألف جريح ومصاب وعشرات الآلاف من المفقودين، وتهجير قسري لملايين المدنيين، وتدمير جميع معالم الحياة في غزة وفي أجزاء كثيرة من لبنان، فإن الاحتلال الإسرائيلي الوحشي واصل اقتراف جرائمه بكل اطمئنان وثقة بعدما وفرت له جميع الضمانات السياسية والعسكرية والدبلوماسية والإعلامية من طرف قوى غربية،بالخصوص كشفت عن إرادتها الحقيقية في تطويع القوانين الدولية والشرعية الدولية وحقوق الإنسان بما يخدم مصالحها الإستراتيجية والاقتصادية والسياسية.

وبالقدر الذي يعبر فيه المكتب الدائم عن تنديده بهذه العدوان الهمجي، فإنه يستهجن المواقف المتخاذلة للعديد من المنظمات الحقوقية الدولية التي تعاملت مع العدوان بانتقائية، وطبيعة الأداء المهني لكثير من وسائل الإعلام الغربية التي تطوعت للقيام بدور التعتيم وتزييف الحقائق وافتعال الأحداث ونشر الأخبار الزائفة.

وفي مقابل ذلك فأن أعضاء المكتب الدائم يعبرون عن اعتزازهم وافتخارهم بزملائهم الصحفيين والصحفيات الفلسطينيين، ويقف إجلالا لأرواح الشهداء الأبطال منهم الذين دفعوا تكلفة غالية في سبيل  فضح العدوان الوحشي والذين رووا بدمائهم  أرض فلسطين الطاهرة، وبزملائهم الصحفيين والصحفيات اللبنانيين الذين طالتهم أيادي الإرهاب الصهيوني. ويندد الاتحاد بالعدوان الصهيوني الذي تسبب في سقوط أكثر من 40 بالمائة من الصحفيين الفلسطينيين في غزة بين شهيد ومصاب وهي الجريمة الأبشع في تاريخ الصحافة العالمية.

ويؤكد الاتحاد العام للصحفيين العرب وقوف جميع التنظيمات المهنية الصحفية والإعلامية العربية وجميع الصحفيين والصحفيات العرب إلى جانب زملائهم في فلسطين ولبنان، ومساندة نقابة الصحفيين الفلسطينية في مواجهة العدوان الهمجي، وتوجهها برفع شكاوى إلى المحكمة الجنائية الدولية ضد مجرمي العدوان الهمجي ضد الصحفيين الفلسطينيين. ويحمل التنظيمات المهنية الدولية والمنظمات الحقوقية والشرعية الدولية مسؤولية التقصير في حماية الصحفيين الفلسطينيين واللبنانيين وفي مواجهة الجرائم المقترفة في حق الشعب الفلسطيني،و يدعو إلى وقفها الفوري دون شروط أو قيود.

كما يدعو المكتب الدائم للاتحاد العام للصحفيين العرب جميع التنظيمات المهنية الصحفية العربية والصحفيين العرب إلى تثبيت الموقف الثابت للاتحاد في مقاطعة التطبيع المهني مع العدو الإسرائيلي.

وفي نفس السياق فإن الاتحاد العام للصحفيين العرب يتابع  بقلق شديد التطورات الأخيرة المستجدة في كثير من البلدان العربية، كما هو عليه الحال في اليمن  حيث يتعرض الزملاء الصحفيون إلى استهداف خطير بالتصفية، ويدعو إلى ضرورة توفير الحماية الكاملة لهم، والوقف الفوري للاقتتال في هذا البلد الشقيق ويطالب بالإفراج الفوري عن جميع الصحفيين المختطفين من أية جهة.. وفي ذات السياق يعبر الاتحاد عن أمله في أن تمثل التحولات السياسية في سوريا  منعطفا حاسما نحو تثبيت الاستقرار بما يحفظ لسوريا وحدتها واستقلالها وسيادتها على كافة أراضيها بعيدا عن التدخلات الخارجية،ليبقى القرار السوري للشعب السوري لوحده في إطار  اختيارات سياسية ديموقراطية خالصة.

كما يدعو السلطات السورية الجديدة إلى توفير الحماية الكاملة للصحفيين السوريين ويعبر عن استعداده للدفاع عنهم كل ما اقتضت الضرورة ذلك. كما يجدد موقفه الثابت الداعم للشرعية في السودان الشقيق وللشعب السوداني الذي يواجه تداعيات خطيرة جراء الاقتتال الدائر هناك أفضت إلى ظروف قاسية وخطيرة من نزوح جماعي وعوز كبير في سبل العيش.

والاتحاد العام للصحفيين العرب يجدد الدعوة إلى الوقف الفوري لهذه الحرب في إطار شرعية المؤسسات وبالحوار الوطني المثمر بين الفرقاء هناك، ويطالب السلطات السودانية لتوفير الحماية الكاملة للصحفيين السودانيين.

و في ذات السياق يجدد الاتحاد مواقفه الثابتة فيما يتعلق بتثبيت جميع مظاهر السيادة الوطنية في جميع الدول العربية وحقوقها المشروعة في استقلالها الوطني ورفضه لجميع أشكال ومظاهر الانفصال والتجزئة، ويؤكد في هذا الصدد دعمه الكامل لوحدة ليبيا وسيادتها الوطنية في إطار القرار الليبي السيادي المستقل، ومساندته لوحدة التراب المغربي في مواجهة مؤامرة الانفصال المدعومة خارجيا ويعلن دعمه لمشروع الحكم الذاتي في إطار السيادة المغربية الوطنية على كافة التراب المغربي.

و على المستوى التنظيمي فإن المكتب الدائم للاتحاد العام للصحفيين العرب يعبر عن عظيم امتنانه وشكره لفخامة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وللحكومة المصرية للدعم الكبير والمتواصل الذي يواصلون تقديمه  للاتحاد وكان آخر أشكال هذا الدعم تخصيص مقر جديد للاتحاد بالقاهرة يليق بالاتحاد العام للصحفيين العرب،و لحرصهم المتواصل لتنظيم احتفالية الذكرى الستين لإنشاء الاتحاد التي ستنظم قريبا في القاهرة.

كما وافق أعضاء المكتب الدائم للاتحاد بالإجماع بالموافقة على طلب المركز الصحافي القطري بالانضمام للاتحاد ليصبح عضوا كاملا في الاتحاد طبقا للقانون الأساسي.

كما صادق أعضاء المكتب الدائم على التقريرين الإداري الذي قدمه الزميل  خالد ميري الأمين العام للاتحاد والتقرير المالي الذي قدمه الزميل حاتم زكريا الامين المالي للاتحاد.

وناقش الاتحاد تقرير عمل لجنة الحريات.. وتقرر:
- دعوة كل النقابات والتنظيمات الصحفية العربية يوم 10 فبراير ذكري مرور 60 عاما علي إنشاء الاتحاد بتنظيم مؤتمر صحفي في العاشرة صباحا مع توقف العمل بصالات التحرير لمدة محددة، والدعوة إلى إضافة اتهام استهداف فئة الصحفيين لعمل المحكمة الجنائية الدولية إعمالا لمبدأ عدم الإفلات من العقاب.
- دعوة الإعلام العربي والدولي لمقاطعة تصريحات المسؤولين الإسرائيليين لمدة محددة وتوزيع قائمة بأسماء وصور الشهداء الفلسطينيين مع مقدمة بكل اللغات يتم توزيعها على كل وسائل الإعلام العالمية.
- دعوة الأمم المتحدة لتنظيم زيارة تضامنية من الاتحادين العربي والدولي للزملاء الصحفيين في غزة والضفة.

6ecbcd16-f938-41a8-8d9f-872c673e6476 d1825daf-3d5a-4dc7-8e12-5c669cca3c32 ea996d9c-8959-482f-96a2-75833fc31794 35591128-9d1d-4981-b560-0c771f22453a cfee6711-8e46-4805-9998-c4817005ad4c 2cb45f68-fe82-4561-98d3-6b6ca4a36f47 b1d155bd-d627-4761-8679-fa53a8a23e1b

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مشاركة الجامعة العربية في الدورة 44 للجمعية العامة لاتحاد إذاعات الدول العربية
  • وفود سياحية تزور المناطق الأثرية بالمنيا للتعرف على عظمة الحضارة المصرية القديمة
  • معرض فني بمتحف الحضارة يؤرخ لـ «سفرة الطعام» في السينما المصرية
  • السعودية.. انطلاق مؤتمر ومعرض الحج 2025 في جدة
  • انطلاق الموسم الثالث من مبادرة «طبلية مصر» بمتحف الحضارة المصرية
  • الأمانة العامة والمكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب يعقد اجتماعًا
  • مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تشارك في مؤتمر ومعرض الحج "2025"
  • الهوية المصرية وثورة يناير ضمن نقاشات قصور الثقافة بأسوان
  • الأديب المتنكر في صورة عالم.. من هو الدكتور أحمد مستجير شخصية معرض الكتاب 2025؟
  • الإيسيكت: انطلاق المؤتمر الدولي الإسباني المصري للسياحة والتراث بالقاهرة فبراير القادم