مع اقتراب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، تبحث ربات البيوت على طريقة عمل أشهر قطع حلاوة المولد، كالسمسمية والحمصية والفولية، التي يحب الكبار والأطفال تناولها في المولد النبوي، ضمن مظاهر احتفال الامة الإسلامية بتلك المناسبة كل عام، لذا نتناول في التقرير التالي  طريقة عمل حلاوة المولد «السمسمية» بخطوات سهلة في المنزل.

طريقة عمل حلاوة المولد السمسمية

يُمكن تحضير حلاوة المولد السمسمية بمقادير بسيطة في المنزل وبتكلفة أقل من المحلات،  حسب وصفة الشيف نجلاء الشرشابي في برنامج على قد الأيد الذي يُذاع على قناة سي بي سي سفرة، كالتالي:

المكونات:

3 أكواب سمسم محمص. 1 كوب سكر  1 كوب ماء رشة ملح ليمون. ½  عسل نحل. 1 ملعقة صغيرة ماء زهر.

طريقة تحضير حلاوة المولد السمسمية  اخلطي السكر مع الماء وملح الليمون في وعاء مناسب. ضيفي عسل النحل وماء الزهر إلى الخليط السابق.  ضعي الخليط في قدر على النار لمدة 20 دقيقة مع التقليب.  ضيفي السمسم المحمص إلى الخليط. انقلي الخليط إلى صينية وساوي السطح ثم اتركيه ليهدأ وقطعيه. نصائح عند عمل السمسمية بعد عمل السمسمية يجب تقطيعها قبل أن تجف. تحفظ السمسمية في علبة مفرغة الهواء، حتى يصبح طعمها رائعا ولذيذا ولا يتغير.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حلاوة المولد السمسمية المولد النبوي حلوى حلاوة المولد

إقرأ أيضاً:

(بوليتيكو).. إدارة بايدن تدرس القيام بخطوات كبيرة في السودان قبل رحيلها

يمن مونيتور/ ترجمات

قالت صحيفة “بوليتيكو” الاميركية، إن إدارة بايدن تقود بجهود في اللحظة الأخيرة لمعالجة الحرب الأهلية المدمرة في السودان، كما تدرس فرض عقوبات على قوات الدعم السريع المتمردة في هذا البلد الغارق في الحرب.

ويدرس المسؤولون في الإدارة خطط لإعلان الفظائع في السودان إبادة جماعية وفرض سلسلة من العقوبات الجديدة على ميليشيا سودانية تسعى للسيطرة في الحرب، وفقًا لأربعة مسؤولين حاليين وسابقين مطلعين على الأمر تحدثوا لصحيفة بوليتيكو الاميركية.

تشمل هذه العقوبات استهداف قائد ما يسمى بميليشيا قوات الدعم السريع، محمد حمدان “حميدتي” دقلو، ومؤسسات أخرى تابعة لهذه القوات.

وقد اتهمت الولايات المتحدة كلًا من القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع بارتكاب جرائم حرب، ووجهت اتهامات لقوات الدعم السريع بتنفيذ تطهير عرقي.

ويدفع مسؤولون وخبراء آخرون من خارج الإدارة فريق بايدن لتعيين مسؤول رفيع من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية للإشراف على استمرار تدفق المساعدات الأميركية والدولية إلى البلاد التي دمرتها الحرب، في ظل استعداد واشنطن لتغيير السلطة بين إدارتَي جو بايدن ودونالد ترامب، وقد مُنح هؤلاء المسؤولون السرية لمناقشة المداولات الداخلية بحرية.

وتأتي هذه الجهود مع توجه وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى نيويورك يوم الخميس لعقد اجتماع رفيع المستوى للأمم المتحدة حول السودان ودفعت الولايات المتحدة قبيل الاجتماع، إلى إنشاء ممرات إنسانية جديدة إلى المناطق الأكثر تضررًا في السودان، بما في ذلك الخرطوم، عاصمة البلاد.

وتشكل هذه الإجراءات مجتمعة محاولة أخيرة من فريق بايدن لدفع تقدم في إنهاء الحرب الأهلية السودانية بعد جولات عدة من محادثات السلام الفاشلة وضغوط متزايدة من المشرعين الأميركيين والجماعات الإنسانية لفعل المزيد خلال الشهر الأخير للإدارة في السلطة.

ورغم أن الصراع في السودان يحصل على جزء بسيط من الاهتمام العام أو تمويل الإغاثة الإنسانية مقارنة بالحروب في الشرق الأوسط أو أوكرانيا، إلا أنه دفع الملايين إلى حافة المجاعة، كما أصبح برميل بارود جيوسياسي، حيث تتنافس قوى أجنبية، بما في ذلك السعودية وإيران ومصر والإمارات وروسيا، على النفوذ بين الأطراف المتحاربة، مما يطيل أمد الحرب ويزيد من حدتها.

وواجهت إدارة بايدن انتقادات حادة من مشرعين مثل السيناتور جيم ريش (جمهوري من ولاية أيداهو)، الرئيس القادم للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، لعدم اتخاذها خطوات كافية لمحاسبة الجهات المحركة للحرب الأهلية السودانية.

كما انتقدت منظمات حقوق الإنسان إدارة بايدن لعدم محاسبتها علنًا للإمارات العربية المتحدة على دورها في النزاع، وقد اتُهمت الإمارات، وهي شريك رئيسي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، على نطاق واسع بتمويل وتسليح قوات الدعم السريع التي تنفذ حملة من القتل الجماعي والاغتصاب في أنحاء السودان.

وقال السيناتور بن كاردين (ديمقراطي من ولاية ماريلاند)، الرئيس المنتهية ولايته للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، لصحيفة بوليتيكو “الولايات المتحدة بحاجة إلى فعل المزيد، وعلى الإمارات أن تتوقف عن تأجيج الصراع هناك”.

وقال كاميرون هادسون، الخبير في العلاقات الأميركية-الأفريقية بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن أي خطوات أخيرة تتخذها إدارة بايدن بشأن السودان قد “تعفي ترامب من اتخاذ تلك القرارات” وتمنح المشرعين الذين يركزون على النزاع فرصة “لاستخدام هذا كوقود لمواصلة الضغط على ترامب لمواصلة قيادة الولايات المتحدة بشأن السودان”.

وأضاف: “أي زخم يمكن أن يأتي من هذا يعد أمرًا جيدًا إذا تمكن من الانتقال إلى الإدارة القادمة”.

ويُنظر إلى إعلان الإبادة الجماعية أو الفظائع المتجددة كأداة سياسية مهمة لجذب انتباه المجتمع الدولي إلى الأزمة.

وذكر مسؤولان أن وزارة الخارجية ما زالت تناقش إعلان الإبادة الجماعية، والذي يتطلب مراجعات قانونية وتقنية داخلية مكثفة، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان بلينكن سيؤيد مثل هذا الإجراء.

وقد حذر خبراء الأمم المتحدة بالفعل من أن الصراع في السودان يشبه بشكل متزايد الإبادة الجماعية.

ورفضت وزارة الخارجية التعليق بشكل محدد على الأمر، قائلة إنها لا تناقش علنًا العقوبات أو القرارات الجديدة مسبقًا، وأضافت أنها تدفع من أجل وقف فوري للقتال وفتح ممرات إنسانية في السودان للوصول إلى أكثر المدنيين ضعفًا. كما رفض مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض التعليق.

مقالات مشابهة

  • بخطوات سهلة ومضمونة.. طريقة تحضير خل التفاح
  • من المطبخ الخليجي.. طريقة عمل كبسة الدجاج بخطوات سهلة
  • للفطور.. طريقة عمل ساندويتش الأفوكادو بالبيض
  • في ختام الدورة الثالثة لموظفي وزارة الشباب والجهات التابعة: المولد يؤكد أهمية دورات طوفان الأقصى لتعزيز الوعي والصمود
  • بخطوات بسيطة.. كيفية استخراج بطاقة الرقم القومي أون لاين
  • بأقل التكاليف.. طريقة عمل مربى الجزر
  • (بوليتيكو).. إدارة بايدن تدرس القيام بخطوات كبيرة في السودان قبل رحيلها
  • طريقة تحضير واقي الشمس في المنزل بمقادير بسيطة
  • شكلها تحفة.. طريقة عمل زينة عيد الميلاد في البيت بتكلفة بسيطة
  • تفقدا منشآت النادي: المولد وإدريس يطلعان على مشروع تعشيب ملعب نادي الأحمدي