حمص-سانا
نظم فرع اتحاد كتاب حمص بالتعاون مع النادي الثقافي الشبابي ندوة تكريمية للكاتب والمسرحي والفنان الراحل محمد بري العواني الذي رحل عن عالمنا قبل عامين، تاركاً إرثاً فكرياً ومسرحياً وفنياً.
واستهلت الندوة التي جاءت بعنوان “تحية لروح الأديب محمد بري العواني، سيرة أدب وفن” رئيسة اتحاد كتاب حمص الشاعرة أميمة ابراهيم بالحديث عن مناقب الراحل وحرصه على إدخال السعادة إلى قلوب الأطفال من خلال الكتابة لهم وإخراج مسرحيات وتأليف أغان ما زالوا يرددونها في مهرجانات الطلائع والشبيبة.


الكاتب والمخرج المسرحي تمام العواني عبر عن حزنه لفقد صاحبه وزميل المهنة محمد بري الذي كان قامة فكرية ومسرحية أوفى عهده لمدينته حمص وفضل البقاء فيها، وكان نادي دوحة الميماس للثقافة والموسيقا الذي أسسه عربونا لهذا الوفاء النبيل.
وبمرثية حزينة حملت عنوان “القصيدة البرية” رثت الشاعرة غادة اليوسف زميل الفكر والشعر، معبرة عن حزن حمص الشديد لمن افتقدت منابرها ومسرحها أشعاره وموسيقاه وفنه.
بدوره رثى كل من الدكتور غسان لافي طعمة والدكتور وحيد قسطون الراحل العواني بقصديتين مفعمتين بالأسى والحزن لفقد رفيق العمر الذي كرس حياته لإسعاد أبناء مدينته ونشر الثقافة بأوجهها المضيئة بفنه ومسرحه في سورية وخارجها.
كما تحدث الإعلامي والمسرحي محمد خير كيلاني عن مآثر الفقيد الذي كان عراباً لكثير من فناني المسرح.
ومن النادي الثقافي الشبابي جاءت مشاركات كل من الدكتورة آلاء دياب التي ألقت الضوء على بعض مؤلفات الراحل ووصفته بأنه احترف المجتمع وانتمى لحمص بكل جوارحه فأغدقها من عطائه الإبداعي مسرحاً وغناء.
واعتبرت الشابة رنا قادر وهي طالبة ماجستير في كلية الآداب أن العواني أفلح في تحويل النص الدرامي إلى نص شعري غنائي.
ونوهت الشابة سارة سعد بسجايا الراحل الإنسانية التي طغت على علاقته مع من حوله فكان الإنسان مع الفن والموسيقا والمسرح.
واختتمت الندوة فرقة دوحة الميماس للموسيقا والتمثيل بفقرات غناء وعزف من التراث الحمصي الأصيل.
والعواني من مواليد حمص عام ثمانية وأربعين وتسعمئة وألف، عمل مدرسا للغة العربية ومخرجاً مسرحياً في الشبيبة ومديرية الثقافة في حمص وشارك في العديد من المهرجانات داخل سورية وخارجها وله العديد من المؤلفات والمسرحيات للكبار والصغار.
حنان سويد

2023-08-09HASSANسابق قطع الإنترنت خلال امتحانات الدورة الثانية من الشهادة الثانويةالتالي عروض مهرجان السويداء للأفلام القصيرة في يومه الرابع انظر ايضاًعروض مهرجان السويداء للأفلام القصيرة في يومه الرابع

السويداء-سانا تابع مهرجان السويداء للأفلام القصيرة عروضه مساء اليوم في قصر الثقافة بمدينة السويداء بمجموعة …

آخر الأخبار 2023-08-09قطع الإنترنت خلال امتحانات الدورة الثانية من الشهادة الثانوية 2023-08-09الرئيس الأسد لـ سكاي نيوز عربية: من يتحمل مسؤولية التدمير في سورية هو من وقف مع الإرهاب وخطط للحرب 2023-08-09عبر 150 مركزاً صحياً و83 فريقاً جوالاً..استمرار الحملة الوطنية لفحص ضغط الدم في ريف دمشق- فيديو 2023-08-09طقس الغد.. الحرارة إلى ارتفاع وأجواء سديمية مغبرة في المناطق الشرقية والجزيرة والبادية 2023-08-09جهود متواصلة لإعادة تأهيل الشبكة الكهربائية المتضررة من الحرائق بريف اللاذقية 2023-08-09إجازة استثمار جديدة لمشروع تصنيع فلاتر وزيوت محركات السيارات 2023-08-09غداً… افتتاح معرض صنع في سورية التخصصي للألبسة والنسيج على أرض مدينة المعارض الجديدة 2023-08-09فقدان 41 شخصاً جراء غرق مركب في المتوسط 2023-08-09الخارجية الصينية: زيارة مسؤول ياباني إلى تايوان انتهاك خطير لمبدأ الصين واحدة 2023-08-09الجيش الروسي يقضي على 795 جندياً أوكرانياً ويدمر 35 مسيرةً أوكرانيةً

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور محمد عامر مارديني وزيراً للتربية 2023-08-08 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يحدد الأحكام والمزايا والإعفاءات الضريبية الخاصة بعملية التحول إلى شركات مساهمة مغفلة عامة 2023-06-22 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث صندوق تمويل المشروع الوطني للتحول إلى الري الحديث 2023-06-19الأحداث على حقيقتها استشهاد مواطن بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب ببادية السويداء 2023-08-09 استشهاد مراسل قناة سما وثلاثة من عناصر قواتنا المسلحة جراء اعتداء إرهابي بعبوة ناسفة في ريف درعا 2023-08-09صور من سورية منوعات دراسة: 840 ألف شخص سيموتون قبل أوانهم جراء مقاومة الجراثيم للمضادات الحيوية 2023-08-08 روسيا.. بناء أكبر تلسكوب شمسي في أوراسيا 2023-08-08فرص عمل المالية تعلن بدء قبول طلبات التقدم لامتحان نيل شهادة محاسب قانوني 2023-07-27 السورية للاتصالات تعلن عن حاجتها للتعاقد لشغل وظائف شاغرة في فرعها بالحسكة 2023-07-17الصحافة حلقة من الصمت الدولي.. بقلم: أحمد حمادة 2023-08-07 الرعايا.. بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2023-08-07حدث في مثل هذا اليوم 2023-08-099 آب 2013- وفاة الشاعر السوري سليمان العيسى 2023-08-088 آب 1815- نابليون بونابرت يغادر فرنسا إلى منفاه في سانت هيلينا 2023-08-077 آب 1998- تفجير سفارتي الولايات المتحدة في دار السلام ونيروبي 2023-08-066 آب1945- الولايات المتحدة تلقي قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما اليابانية 2023-08-055 آب 1858- إنشاء أول خط تلغراف عبر المحيط الأطلسي 2023-08-044 آب 2010- إطلاق القمر الصناعي المصري “نايل سات 201”
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

الرؤيةُ والنصُّ المسرحي

آخر تحديث: 14 نونبر 2024 - 11:08 صعباس منعثر تُستقصى الرؤيةُ، المرتبطةُ غالباً بالذكاءِ واستبصارِ المستقبلِ، عبرَ ثلاثةِ مستويات: البعد الفيزيقي أو العين، المشاعر أو القلب، الأفكار أو العقل. وحينما يحضرُ مفهومُ الرؤيةِ تحضرُ معه حزمةٌ من المعاني المرافقةِ للبُعدِ الإدراكي بما يخترقُ الظواهرَ الخارجيةَ للوصولِ إلى نظرةٍ عالمية. باستكمالِ المشروعِ، سيُلقي مركزُ التدّفقِ الاشعاعيّ بالضوءِ والظلّ على جميعِ مفاصلِ النصِ ومرتسماتهِ الشكليةِ والمضمونية.وقبلَ مطالبةِ الرؤيةِ بأيةِ فضيلةٍ، على المؤلِّف المسرحيّ أن يُشكلّها بتؤدةٍ ويرسمَ الملامحَ التي يريدُ إيصالَها إلى القرّاء على مَهَل. بتؤدةٍ وعلى مَهَلٍ هما سِرّ الإتقان. لبلوغِ الهدفِ المنشود، يتسلّحُ الكاتبُ بالذخيرةِ والثقافةِ ونفاذِ البصيرةِ فتستوعبُ نصوصُهُ فضاءَ الفلسفةِ وثراءَ السياسةِ وعلومَ الإنسانِ والعلومَ الصِّرفة. بذلك، يُطلقُ الاسئلةَ الكبرى عن الحقيقةِ والوجود، عن الظلمِ والاضطهادِ وخبايا المجتمع، عن مواقعِ القوةِ وصراعِ السّلطةِ والعنف. لاحقاً، يجمعُ ركيزَتَهُ من هذه الحقولِ وغيرِها في كتلةٍ صلدةٍ يستطيعُ أن يدافعَ عنها بإقناع. في جميعِ الأحوال، لا مناصَ من الإدراكِ العميقِ للرؤيةِ، ثمّ تأتي الصياغةُ الجماليةُ في نصوصٍ أدبيةٍ مُحكمةٍ فيما بعد.
وبصفتِهِ فعلاً إنسانياً شائعاً، يدفعُ (الخوفُ من المجهولِ) القارئَ إلى البحثِ عن معاني النصِّ والأيديولوجيا التي يدعمُها، أو بعبارة أخرى: “ماذا يريدُ النصُّ أن يقول؟”. ورغمَ ما في هذا السّؤال من كسلٍ ورغبةٍ في الاختصارِ وبحثٍ عن الحكمة؛ إلا أنّهُ يحملُ أيضاً بعضَ الوجاهةِ الخاصةِ بالرّسالةِ الكبرى من الكتابة. هنا، لا يُنظرُ الى التفاصيلِ بقدرِ الاهتمامِ بالوضعِ البانورامي، وانطلاقاً منهُ يمكنُ الحديثُ عن الرؤيةِ العدميةِ أو التفاؤليةِ للكاتبِ بتجاوزٍ لتمثيلاتِ النصوصِ بشكلٍ منفصل.
وفي مَعرضِ مُلاحقةِ رؤيةِ الكاتب، ينبغي أنْ يكونَ هناكَ تمييزٌ قاطعٌ بينَها وبينَ منظورِ شخصياتِ العملِ الأدبيّ. فموقفُ إحدى الشَّخصيَّات ≠ موقفَ المؤلِّف؛ لأنَّ ما يَعرضُهُ المؤلِّفُ هو شريحةٌ بَشَريَّةٌ تنصهرُ فيها الظّنونُ والافتراضاتُ واليقينيات. علاوةً على ذلك، النصُّ المسرحيُّ برلمانٌ ديمقراطيّ، يتميَّزُ عن كلّ الفنونِ بأنَّهُ مجالٌ لِتراكُبِ الرؤى المُتَناحِرة، تمتلكُ فيهِ الشَّخصيَّةُ المسرحيَّةُ موشورَ الطيفِ بكاملِ وعيها ومسئوليتِها، وتُتاحُ لها فرصةُ استقطابِ الاهتمامِ بمنطلقاتِها الثقافيةِ الاستثنائية؛ بلا إِلْزامٍ من المؤلفِ على التفكيرِ حسبَ متطلباتِهِ الخاصة. لكن، ما يحدثُ مغايرٌ لذلك تماماً. مثلاً، تُجاهرُ الشَّخصيَّةُ أنَّها غيرُ مُقتنِعةٍ بفكرةِ الخَلقِ الإلهي. مُخطئاً، يَعتبرُ القارئُ ذلك مقولةَ مؤلِّف النَّصّ ويُدينُهُ بالإلحاد.
على نحوٍ مماثل، من المهمّ أن نُميّزَ بين عَرْضِ مسألةٍ للنقاشِ وبين وجهةِ النظرِ منها. الموضوع الجدلي ≠ الرؤية. فتناولُ الشُّذوذِ الجنسيّ، مثلاً، لا يستدعي بالضرورة الحكمَ بالشُّذوذِ على المؤلِّف أو وصمَهُ بتهمةِ الترويجِ له؛ لأنّ الممنوعاتِ العُرفيةَ هي مما يُنتجهُ المجتمعُ، ومن حقّ الكاتبِ أن يتناولَها كبقيةِ المواضيعِ من غيرِ أنْ يُصَنَّفَ سلبيّاً استناداً إلى حساسيةِ المحتوى. إنَّ الخلطَ غيرَ المنضبطِ بين قضايا الشأنِ العامّ وبين السرائرِ والنوايا أدَّى، عبرَ التاريخ، إلى تقليصِ حريةِ الكُتَّاب؛ بل إلى تَصفيتِهم جسدياً في كثيرٍ من الأحيان. وما توصلتْ إليهِ الانسانيةُ من نتيجةٍ بعد طولِ عناءٍ هو أنّ الإنسانَ (∉) إلى المواضيعِ التي يطرحُها ولا يُجرّمُ على ضوئها.
بالطبع، يستطيعُ المؤلفُ أن يُضَمِّنَ المسرحيَّةَ فلسفتَهُ الخاصة أو يَجعلَها متعلِّقةً بشَخصيَّةٍ ما، تكونُ صدىً لصوتِه؛ كما يُمكنُهُ أن يَعدَّ النَّصَّ المسرحيَّ ككلّ هو كلمتُه؛ ويستطيعُ أن لا يُظهِرَ شيئاً من ذلكَ كلِّه. هو حُرٌّ، ويدعمُهُ التبرير. ما هو غيرُ مبررٍ في أيّ ظرفٍ أن نخلطَ الثانوي بالأساسي، فكلمةُ الشَّخصيَّة مهما كان دورُها مركزياً تبقى أُحاديَّة؛ أمَّا الانطباعُ الأشملُ فرهينٌ بمجملِ النَّصّ لا بالرؤى الجُزئيَّةِ المتناثرةِ في ثناياه.
للكاتبِ الحريةُ الكاملةُ في تناولِ ما يشاءُ ومن الزاويةِ التي يشاء؛ لكن تسامحَ الضوابطِ لا ينبغي أن يفتحَ البابَ واسعاً للخفةِ والطيش. فنتيجةً لافتقادِ الفطنة، يتغيّرُ المنظورُ، عندَ بعضِ الكُتّابِ، عشوائياً مع تغيرِ النصوص، ولا تتساوقُ رؤية رقم1 مع رؤية رقم2 في النصّ الذي يليه. سيتعاملُ مع كلّ نصّ حينَها وكأنّهُ معزولٌ عن سابقاتِهِ، بدلاً من فكرةِ السلسلةِ الواحدة، ويكونُ للكاتب أكثرُ من رؤيةٍ تتضاربُ مع بعضِها في طائفةٍ من المفاصلِ المركزية. كمثالٍ على ذلك، يبدأُ المؤلفُ ماديَّ التفكير في نصّ؛ ثمّ ينتقلُ إلى الميتافيزيقيا المتطرفةِ في نصٍّ آخر؛ ليعودَ مجدداً إلى المادية في نصٍّ ثالث وأحياناً يبرزُ التناقضُ الفكري في النصّ نفسِه، من غيرِ درايةٍ بالأسبابِ أو الموجباتِ، الأمر الذي يوحي بفقدانِهِ للتبصّر.
الثباتُ ≠ التكلّس. فالدعوة إلى رسوخِ رؤيةِ المؤلّفِ وتمتعِها بالاستقرارِ في تناقضٍ تامٍ مع التجذرِ في فردوسِ الدوغمائية. ناتجُ التركيبةِ المحتمَل= منزلةً بين المنزلتين. فمع المرونةِ السيّالةِ للعقل، يبقى هناك قَدْرٌ من الدّوامِ يسمحُ بتحقيقِ الانتقالاتِ الفكريةِ ضمن إطارٍ معرفيّ مُشترَك. إنها مثالٌ للشّخصيةِ الإنسانيةِ التي تُحافظُ على هويتِها رغم مرورِ الفردِ بالرّضاعةِ والطّفولةِ والمراهقةِ والشّبابِ والرّجولةِ والكهولة. وكما تربطُ الذاتُ كلَّ هذه المراحلِ ببعضِها البعض وتنسبُها إلى شخصٍ واحد، تربطُ الرؤيةُ الحصيفةُ النصوصَ التي تبدو مستقلةً بخيطٍ مِنَ العِقدِ الفريد.
بالطبع، وضوحُ الرّؤيةِ نسبيّ ≠ تحميلَ النصِّ رسالةً دعائيةً، أيديولوجيةً أو دينيةً أو أخلاقيةً، مكشوفة. لكن، في المقابل، ما يتخذُهُ النصُّ من مواقفَ واضحةٍ ضروريٌّ جداً لشخصيتهِ الاعتبارية. وجودُ بؤرةٍ في أيّ نصٍّ توحّدُ مقولاتِهِ في مجرى واحدٍ يمنعُ تشتتَ الجمهورِ في بوليفونيةِ أو وفرةِ الأصواتِ في المسرح. هكذا، ننخرطُ في ترويضِ التبايناتِ والاختلافاتِ بوضوحٍ حَذِرٍ من الوقوع في مستنقعِ المباشرةِ والضّحالة.
بتعميمٍ مُخلّ، لا يعي أغلبُ الكتّابِ المسرحيينَ رؤيتَهم ولا يجعلونَها متواصلةً في نتاجِهم الأدبيّ من عملٍ إلى آخر. إنّهم يفتقرونَ إلى زرقاء اليمامةِ؛ مُثقلونَ بالقصورِ الذاتيّ، لا تكادُ أعينُهم تتجاوزُ مواضعَ أقدامِهم. ونتيجةَ نقصٍ حادٍ في مستوياتِ القراءةِ والنموِ المعرفي، تعاني النصوصُ من انحرافٍ مزمنٍ في الرّؤية بحيث تتركُ صاحبَها تائهاً يستجدي تضامنَ الجمهورِ بأيةِ وسيلةٍ ممكنة.مهما جرى، تظلُّ الرؤيةُ ركناً لا غنى عنهُ في الحياةِ وفي التدوينِ الأدبي. هي قاعدةُ البناءِ التي يُشكِكُ غيابُها في صمودِ الصّرحِ قيدِ الإنشاءِ، وكلُّ ارتخاءٍ أو هشاشةٍ فيها يكشفُ خللاً في وعي المصممِ وبراعةِ المهندسِ مما يتركُ البناءَ عرضةً للتصدّع.

مقالات مشابهة

  • مولوي: تحية لروح العناصر الذين استشهدوا في دورس
  • وفيات الجمعة … 15 / 11 / 2024
  • افتتاح مهرجان الرواد المسرحي بحضور محمد صبحي.. الأحد
  • الخارجية : استمرار الكيان الإسرائيلي اليوم في اعتداءاته على سورية يأتي بعد يومين فقط من صدور إدانة واسعة عن القمة العربية – الإسلامية المشتركة في الرياض لعدوانه الغاشم والمتصاعد على الأراضي السورية ،وتحذيرها من خطورة هذا التصعيد الذي يعصف بالمنطقة و
  • في معمل زيوت النيرب بحلب… عصر 2700 طن من بذور القطن
  • شوبير يوجه رسالة لـ مجدي عبد الغني الذي لم يستكمل قائمته بانتخابات اتحاد كرة
  • الرؤيةُ والنصُّ المسرحي
  • والي الخرطوم يزور نجل الراحل هاشم صديق ويوجه بتقديم الرعاية الطبية الكاملة – صورة
  • عرض فيلم "أمير البهجة" للمخرج ومدير التصوير حسين بكر بنادي سينما .. صور
  • عرض فيلم "أمير البهجة" بنادي سينما مكتبة مصر العامة ببنها.. صور