لهذا السبب.. ميار الببلاوي تتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
تصدر أسم الفنانة ميار الببلاوي تريند محركات بحث جوجل، نظرًا لإنتشار أنباء حول مرض ابنها كما شاركت الفنانة ميار الببلاوي منشور عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تطالب بالدعاء لابنها وتكشف عن تدهور حالته الصحية وحاجته للعلاج.
وكتبت ميار الببلاوي عبر فيسبوك:" يارب اشفيك يا ضنايا وعدى العمليه على خير وهون ألمك اسالكم الدعاء.
ونشرت ميار الببلاوي صورة من تقرير حالة ابنها وعلقت عليها:" الله يخليكم عاوزه الحقن دى ضرورى دخنا عليها مش لاقينها يارب ينجيك يا ابنى يارب انت عالم بيا مليش غيره فى الدنيا".
وكشفت ميار الببلاوي في تصريحات صحفية لها، إن ابنها مريض بفيروس في المعدة، وأعراضه في غاية الصعوبة، ولكنه تحسن مع الوقت.
ومازالت سلسلة أزمة الإعلامية والفنانة المعتزلة ميار الببلاوى مستمرة بينها والداعية محمد أبو بكر بعد أن اتهمها بالزنا على خلفية تصريحاتها ببرنامج العرافة مع الإعلامية بسمة وهبة الذى عرض فى رمضان.
وقالت ميار الببلاوى عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك: هذا العالم يذبح أنقياء السرائر سليمى النوايا أما خبيثى النفس المتشدقون فلهم الغلبة، وذلك فى إشارة من ميار الببلاوى لما يشنه محمد أبو بكر من هجوم عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميار الببلاوي الفجر الفني ميار الببلاوي تريند جوجل میار الببلاوی
إقرأ أيضاً:
منع مغربيات من دخول دبي لهذا السبب
زنقة 20 | متابعة
اشتكت مغربيات من منعهن من دخول مطار دبي، إذ يتعرضن إلى المساءلة وتفتيش وثائقهن قبل منعهن من ولوج التراب الإماراتي.
ونقلت يومية الصباح، أن السلطات الإماراتية تأمر بإرجاع المغربيات إلى بلدهن، معتبرة هذه القرارات قد خلّفت اندهاش واستياء العديد ممن تعرضن إلى الطرد، إذ رغم التوفر على الوثائق والتأشيرة، فإن ذلك لا يعفي من قرار شرطة الحدود، التابعة للهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ.
وأوضحت اليومية أنه ورغم أن بعض المغربيات أدلين بما يفيد العمل أو الحضور من أجل تكوين علمي ومهني، وغيره من الأنشطة المشروعة المثبتة بالوثائق التي يحملنها، إلا أن سلطات البلد صمت آذانها عن ذلك، واعتبرت القرار لا رجعة فيه.
و أشارت الصحيفة ، إلى أن مصادر عزت هذا القرار الفجائي إلى ظروف غير معروفة مرتبطة بنشر تدوينة لحسناء شابة، ادعت أنها مغربية، وعرضت فيها باللغة الإنجليزية قصة مأساوية لتعرضها لاغتصاب جماعي وحشي، من قبل شخصيات معروفة، بعد إيهامها بقضاء ليلة مقابل 50 ألف دولار.