#سواليف

أقر مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الأربعاء الماضي، تسكين مؤهل، بكالوريوس الصيدلة، في الاطار الوطني الاردني للمؤهلات في جامعة اليرموك.

كما أقر المجلس، الموافقة على تسكين مؤهل، بكالوريوس، العلاج الطبيعي، في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، والهندسة الميكانيكية، في الجامعة الهاشمية، والعلوم السياسية، في جامعة العلوم التطبيقية الخاصة، والتمريض، في جامعة اربد الأهلية، وجامعة جرش، في الإطار الوطني الأردني للمؤهلات.

ووافق المجلس، على استمرارية الاعتماد الخاص لتخصص، بكالوريوس، تربية الطفل، والموافقة على الاعتماد الخاص لتخصص، ماجستير، تربية الطفولة المبكرة، واستمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات، بكالوريوس، علم المكتبات والمعلومات، ومعلم الصف، والإرشاد والصحة النفسية، وماجستير ودكتوراه، الإرشاد النفسي والتربوي، وبكالوريوس، وماجستير، ودكتوراة، التربية الخاصة، وماجستير، ودكتوراة، علم النفس التربوي/ قياس وتقويم، وعلم النفس التربوي/ تعلم ونمو ، ودكتوراة، أصول التربية، والقيادة التربوية، وماجستير، الإدارة التربوية، والمناهج والتدريس/ مناهج عامة، والمناهج والتدريس/ أساليب تدريس لغة انجليزية، والمناهج والتدريس/ أساليب تدريس الرياضيات، والمناهج والتدريس / أساليب تدريس اللغة العربية، والمناهج والتدريس / أساليب تدريس تكنولوجيا التعليم، ودكتوراة، تكنولوجيا التعليم، ودراسات اجتماعية، لغة عربية، لغة انجليزية، رياضيات، في الجامعة الأردنية.

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يفرج عن 40 أسيرا فلسطينيا (صور) 2024/08/23

وأقر المجلس، استمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات، بكالوريوس، هندسة الحاسوب، وماجستير، هندسة الحاسوب، في الجامعة الألمانية الأردنية، وبكالوريوس، تقنيات حيوية وهندسة وراثية، وماجستير، العلوم الحياتية التطبيقية، في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، وهندسة الأنظمة الذكية، في جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، المدن المستدامة الذكية، وبكالوريوس، هندسة العمارة، في جامعة البترا.

ووافق المجلس، على استمرارية الاعتماد الخاص الأولي لتخصصي، بكالوريوس، الأمن السيبراني، والتسويق الرقمي والابتكار، في الجامعة الأمريكية في مأدبا، بكالوريوس، اللغة الانجليزية التطبيقية، والتربية الرياضية، في جامعة فيلادلفيا، والموافقة على الاعتماد الخاص الأولي لتخصص، بكالوريوس، التربية المهنية، واستمرارية الاعتماد الخاص لتخصص، بكالوريوس، الإرشاد والإصلاح الأسري، في جامعة جدارا.

وأقر المجلس، استمرارية الاعتماد الخاص للتخصصات، بكالوريوس، وماجستير، علم الحاسوب، وبكالوريوس، هندسة البرمجيات، والامن السيبراني، وعلم البيانات والذكاء الاصطناعي، في جامعة عمان العربية، وبكالوريوس، الصيدلة، والموافقة على الاعتماد الخاص لتخصص، وماجستير، العلوم الصيدلانية، في جامعة العقبة للتكنولوجيا، والموافـقـة على الاعتمــاد الخـاص الاولي لتخصص، دبلوم متوسط، اللغة الإنجليزية التطبيقية، فـــي كلية الأميرة ثروت.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف استمراریة الاعتماد الخاص فی الجامعة فی جامعة

إقرأ أيضاً:

جامعة السلطان قابوس في عيون الأكاديميين المصريين

تحلّ عُمان هذا العام ضيفًا عزيزًا كريمًا على مصر باعتبارها «ضيف شرف» معرض القاهرة الدولي للكتاب.

وقد أعدت وزارة الثقافة والرياضة والشباب العمانية لهذه المناسبة برنامجًا ثقافيًّا حافلًا شارك فيه الكثير من الأساتذة المصريين والعُمانيين، ولقد تلقيت دعوة كريمة للمشاركة في فعاليات هذا البرنامج من وزارة الثقافة والرياضة والشباب العمانية، ومن سعادة عبدالله الرحبي سفير سلطنة عُمان لدى جمهورية مصر العربية الذي بذل جهدًا كبيرًا في الإعداد لهذه الفعاليات والإشراف على كل تفاصيلها.

وعلى الرغم من اعتذاري عن المشاركة في ندوات عديدة بالمعرض (نظرًا لانشغالاتي العلمية)، إلا أنني لا أستطيع الاعتذار عن أية فعالية تخص عُمان تحديدًا (نظرًا لمكانتها العزيزة في نفسي مثلما هي في نفوس كل من عرفها أرضًا وشعبًا). دعم هذه الفعاليات وشارك في احتفالياتها معالي الدكتور عبدالله الحراصي وزير الإعلام ووزير الإعلام السابق د.عبد المنعم الحسني ومعالي وزير الثقافة المصري د.أحمد هَنو، ووزير الثقافة الأسبق د.صابر عرب، فضلًا عن العديد من السفراء والمسؤولين والشخصيات العامة وكبار المثقفين.

عنوان الندوة التي دُعيت للمشاركة فيها - بصحبة أساتذة مرموقين من العاملين بجامعة السلطان قابوس منذ سنوات طويلة - هو: «عُمان في عيون الأكاديميين المصريين»؛ وقد ذكر أحد الأساتذة المشاركين أن عنوان الندوة كان أوْلَى أن يكون «جامعة السلطان قابوس في قلوب الأكاديميين المصريين»، باعتبار أن كل من عمل في هذه الجامعة قد ارتبط بها وجدانيًّا قبل أن يرتبط بها عقليًّا ومعرفيًّا، وهو محق في قوله؛ لأن أول ما يستولي عليك عندما تطأ أرض عُمان وتتعامل مع أهلها هو مشاعر التعلق والإعجاب بسحر طبيعتها الفريدة، وبأخلاق أهلها الرفيعة التي تتجلى أول ما تتجلى في الطيبة والتواضع وهدوء الطبع، وهذا ما عرفته وعايشته من واقع عملي بجامعة السلطان قابوس، ومن خلال خبرتي في التعامل مع المسؤولين والطلبة والمواطنين.

كنت من الجيل الأول الذي عمل بهذه الجامعة بصحبة رفاق من الأساتذة بكليتي الآداب والتربية، أذكر منهم على سبيل المثال (مع حفظ الألقاب): صابر عرب وأحمد درويش، وشاكر عبد الحميد وهاني مطاوع (رحمهما الله). كان العاملون بهيئة التدريس من العمانيين قلة قليلة، وكان أغلبهم من المصريين، ولم يكن هناك من الأجانب سوى أولئك الذين عملوا بقسم اللغة الإنجليزية خاصةً، بينما كانوا كثيرين في الكليات العملية.

وقد كان هذا الوضع طبيعيًا آنذاك، فقد كانت الجامعة في بدايات نشأتها؛ أما الآن فقد أصبحت الجامعة عامرة بكوادر علمية من العمانيين.

تمتاز جامعة السلطان قابوس ببنية أساسية قوية من حيث المباني السكنية والمنشآت الجامعية والمرافق التابعة، فضلًا عن الخدمات والوسائط التعليمية. توفر الجامعة للأساتذة والطلبة سكنًا مريحًا ولائقًا داخل الحرم الجامعي الواسع، وتوفر لهم وسائط المعرفة، فضلًا عن وسائل التعليم والتدريس المتنوعة.

أول ما لفت نظري هو أن قاعات الدروس كانت تضم الطلبة إلى جانب الطالبات، على العكس مما هو شائع في جامعات الخليج (على الأقل آنذاك)؛ وهذا يدل على أنه كانت هناك رؤية منفتحة مبكرة في فهم العملية التعليمية. ومما لفت نظري بمرور الوقت أن الطلبة العُمانيين نابهون ومتطلعون إلى المعرفة بشغف، وقد لمست ذلك أيضًا من خلال خبرتي التدريسية بالخليج عمومًا.

ولا شك في أن جامعة السلطان قابوس قد ازدهرت وتطورت بمرور السنين، حتى أصبحت تحتل مكانًا مرموقًا بين الجامعات العربية. ومع ذلك، فإن هذه الجامعة قد عانت مثلما عانت بعض الجامعات العربية من بعض التوجهات الضارة بالعملية التعليمية في مجملها. وسوف أكتفي هنا برصد مسألتين أساسيتين في هذا الصدد:

المسألة الأولى تتمثل في غلبة التوجه الإحصائي أو ما يُعرف بالمنهج الكمي quantitative method في عملية البحث والتدريس، وفي عملية التقييم أو قياس العملية التعليمية (أو ما يُعرَف باسم «الجودة»). وبذلك يتم إهمال ما يُعرَف بالمنهج الكيفي qualitative method الذي يهتم بمحتوى أو مضمون ما يتم تقييمه؛ لأن ما يُقاس ليس مجرد أعداد وأرقام وبنية شكلية لاستمارات يتم استيفاؤها. وفضلًا عن ذلك فإن المنهج الكمي في تدريس العلوم الإنسانية قد يكون غير كافٍ أحيانًا، بل إنه لا يكون ملائمًا لدراسة الظواهر التي تدرسها بعض العلوم الإنسانية.

المسألة الثانية أكثر خصوصية، ولكنها لا تقل أهمية؛ لأنها تتعلق بخطورة تهميش مكانة الفلسفة وأهميتها بالنسبة للعلوم الإنسانية والعلوم العملية أيضًا.

حينما كنت أعمل بكلية الآداب، كان هناك قسمان تابعان لقسم الفلسفة، أحدهما بكلية الآداب والآخر بكلية التربية؛ ولكن بعد أن غادرت عُمان بسنوات عديدة تم إغلاق قسم الفلسفة، واقتصر حضور الفلسفة على القليل جدًا من مقررات الفلسفة. وهذا يعني أن الصورة الذهنية عن الفلسفة هي صورة سلبية تغفل ضرورة الفلسفة بالنسبة إلى العلوم الإنسانية كافةً، ويكفي القول هنا بأن مقرر مثل «علم الجمال» يُعد ضروريًّا لسائر الأقسام التي تدرس الآداب والفنون والنقد.

وعلى نفس النحو ينبغي أن ننظر إلى مقرر مثل «مناهج البحث الفلسفي» الذي يمتد تأثيره المباشر إلى سائر العلوم الإنسانية، وإلى مقرر مثل «التفكير الناقد» الذي ينبغي أن يدرسه كل طالب جامعي.

ولذلك فإن ضرورة الفلسفة تمتد أيضًا إلى كثير من العلوم العملية، ويتمثل ذلك في مقررات عديدة، من قبيل: «فلسفة البيئة» من حيث جمالياتها وأخلاقياتها، و«علم أخلاق الطب»، و«علم أخلاق المهنة» و«أخلاقيات التكنولوجيا»، و«علم جمال المعمار»، إلخ. ولذلك، فإني أتمنى من إدارة الجامعة والقائمين على العملية التعليمية إعادة النظر في أمر الفلسفة.

وأنا لا أقول ذلك كله إلا بدافع محبتي لهذه الجامعة التي أحمل لها ذكريات ومشاعرَ عميقة، ورغبةً مني في أن تواصل هذه الجامعة ازدهارها وتألقها بين الجامعات العربية.

مقالات مشابهة

  • جامعة العين تقدم منحاً كاملة للمواطنين لدراسة بكالوريوس الصيدلة
  • وزير التعليم العالي يعلن صدور عدة قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة
  • وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة
  • قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة
  • رئيس جودة التعليم: مبادرة جديدة تحت مظلة بداية جديدة في 50 جامعة
  • جامعة السلطان قابوس في عيون الأكاديميين المصريين
  • الإطار التنسيقي يتفق على استبدال رئيس هيئة الحشد الشعبي
  • السوداني يوجه هيئة النزاهة بتدقيق إجراءات عقد تمرير سعات الترانزيت الخاص بشركة IQ
  • جامعة ظفار تسلط الضوء على الجهود البحثية والعلمية
  • أخبار المنيا.. افتتاح تطوير وتجهيز وحدة غسيل كلى الأطفال والاحتفال بيوم البيئة الوطني 2025 وتوزيع درجات سؤال امتحان العلوم بالشهادة الإعدادية